الحرة:
2024-12-16@04:58:33 GMT

تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان

تعرضت دورية تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، الجمعة، لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين بالقرب من بلدة قلاوية في جنوب لبنان، دون وقوع إصابات.

وأفادت اليونيفيل في بيان أن الحادث وقع بعد أن رصدت الدورية مخبأً للذخيرة بالقرب من الطريق، وقامت بإبلاغ القوات المسلحة اللبنانية به. 

وخلال قيام جنود حفظ السلام بإزالة أنقاض من الطريق، "قام شخصان أو ثلاثة بإطلاق حوالي 30 طلقة نارية باتجاههم، مما دفع قوات حفظ السلام للرد قبل الانسحاب إلى منطقة آمنة".

وأكدت اليونيفيل عدم تعرض أي من أفراد الدورية لإصابات أو تسجيل أضرار في آلياتهم، مشيرة إلى أنها باشرت التحقيق في الحادث. 

ولم يتضح بعد ما إذا كان اكتشاف مخبأ الذخيرة مرتبطاً بشكل مباشر بالهجوم، وفقا للمصدر ذاته.

وشددت قوات حفظ السلام على أن استهداف عناصرها يشكل انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرار مجلس الأمن رقم 1701، داعية السلطات اللبنانية إلى إجراء تحقيق شامل في الحادث وتقديم المسؤولين عنه إلى العدالة.

وأكدت اليونيفيل التزامها بمواصلة مهامها في مراقبة انتهاكات القرار 1701 والإبلاغ عنها بحيادية تامة، رغم التحديات التي تواجهها.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

خلف: في 9 كانون الثاني اما أن نتحمل المسؤولية فننتخب رئيسا والا فعلى لبنان وعلينا السلام

قال النائب ملحم خلف في تصريح في اليوم (695) لوجوده في مجلس النواب:

"بقي سبعة وعشرون يوماً، وننتخب رئيساً للبنان. إنها مسؤولية الـ١٢٨ نائباً الذين تلكأوا، على مدى ٧٨١ يوماً، عن انفاذ هذا الموجب الوطني الدستوري الحقوقي، الى أن طال الخطر الجمهورية بكل مؤسساتها وسلطاتها".

أضاف:" سنتان ونيف من انكار النواب المسؤولية الملقاة على كاهلهم، لم يحرك خلالها اي منهم ساكناً. لم ييقَ لهم ضمير على الرغم من عدوان بربري. لم يستفيقوا من سباتهم حتى بعد انهيار انتظام الدولة بنتائجه التي لا تعد ولا تحصى. بقوا صامتين خانعين في حين كان الشعب يعاني ويعيش كي المآسي والخطر الوجودي".

وتابع:" سنتان ونيف شهدنا خلالها تبدلات في لبنان وفي العالم لم تكن في حسبان أحد، ومن نصبوا أنفسهم زعماء تقليديين لا يزالون يضعون مصالحهم المذهبية والطائفية والزبائنية فوق المصلحة الوطنية".

وختم خلف:" في ٩/١/٢٠٢٤، اما أن نتحمل نحن كنواب المسؤولية فننتخب رئيساً للجمهورية ونعود تدريجياً الى العيش بسلام، والا فعلى لبنان وعلينا السلام".

مقالات مشابهة

  • من جنوب لبنان إلى شماله.. قصص سجناء تحرروا من السجون السورية
  • إصابة مستشارين وسائقهما بحادث تصادم في البحيرة
  • حاول تسلق سياج البيت الأبيض..القبض على متسلل إلى مقر بايدن
  • ميقاتي: الجيش اللبناني بدأ توسيع انتشاره في الجنوب
  • قتيل بقصف إسرائيلي على جنوب لبنان
  • خلف: في 9 كانون الثاني اما أن نتحمل المسؤولية فننتخب رئيسا والا فعلى لبنان وعلينا السلام
  • يحمل 40 شخصا.. غرق مركب هجرة غير شرعية بالقرب من سواحل اليونان
  • خرق الهدنة.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات على جنوب لبنان
  • مصرع مهندس زراعي وإصابة آخر في حادث سير بدار السلام
  • تسمم 7 أشخاص بالغاز في البيض