دشنت إدارة حماية الأسرة والطفل بالتعاون مع الشركة السودانية للهاتف السيار (زين) برنامج تعزيز الدعم النفسى والإجتماعي للأطفال وأسرهم بمراكز إيواء محلية كررى تحت شعار (طفل آمن – أسرة مستقرة – مجتمع معافى) وذلك بتشريف اللواء شرطة الهادى الشريف ممثل مدير شرطة ولاية الخرطوم وحضور العقيد شرطة صديق إبراهيم حاقر مدير شرطة حماية الأسرة والطفل والمهندس عبد الرحمن الضي ممثل شركة زين للاتصالات والأستاذ أحمد الشيخ حسن أحمد مدير مركز التخطيط والدراسات والبحث العلمي.

وفى تصريح (للمكتب الصحفى للشرطة) أكد اللواء شرطة الهادى أهمية تفعيل مثل هذه الشراكات الفاعلة مع منظمات المجتمع المدنى والشركات والمؤوسسات من أجل تعزيز الوقاية وحماية الروابط الأسرية والعناية بالطفل من مهددات الظواهر السالبة التى تفكك المجتمع مضيفا أن هذه الإجراءات الإحترازية فرضتها طبيعة الظروف الإستثنائية والحرجة التى تمر بها البلاد والناجمة من تداعيات إندلاع الحرب بتمرد مليشيا ومرتزقة الدعم السريع على إرادة ورغبات وتطلعات الشعب السوداني من جهته أشاد ممثل شركة زين للإتصالات بمستوى الشراكة والتنسيق مع شرطة حماية الأسرة والطفل في تنظيم وإعداد مثل هذه البرامج الإجتماعية الخاصة بحماية الطفل والمجتمع من العادات الدخيلة على مجتمعنا ونشر التوعية والإرشاد بمخاطر وأضرار هذه العادات على أطفالنا . المكتب الصحفي للشرطة إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رحو: تبادل التجارب بين المغرب ومصر هدفه تعزيز سياسات حماية المنافسة

أكد أحمد رحو، رئيس مجلس المنافسة المغربي، أن المجلس يتمتع باستقلالية تامة بفضل ما نص عليه دستور المملكة لسنة 2011، والذي اعتبره مؤسسة دستورية مستقلة عن الحكومة وعن مختلف الفاعلين الاقتصاديين.

82 عمارة.. وزير الإسكان يتابع مشروعات ومرافق وطرق مدينة الساداتاتحاد الغرف العربية: 400 مليار دولار حجم التبادل التجاري العربي - الصيني في 2024

جاء ذلك في كلمته خلال الجلسة الأولى من المؤتمر السنوي الثاني لجهاز حماية المنافسة، بعنوان: "عشرون عامًا من تطور مناخ المنافسة في مصر: تعزيز السياسات والشراكات الدولية".

ولفت رحو، إلى أن هذه الاستقلالية، تُمكن المجلس من أداء دوره في مراقبة المنافسة وإبداء الرأي حول السياسات الاقتصادية، بما يخدم مصلحة المواطن والمستثمر على حد سواء.

وشدد على أهمية تبادل التجارب بين الدول العربية، خاصة بين المغرب ومصر، مشيرًا إلى أن هناك تشابهًا كبيرًا في التحديات التي تواجه الهيئات المعنية بالمنافسة في البلدين.

وأشار رئيس مجلس المنافسة المغربي، إلى بعض التجارب الدولية مثل الصين التي أنشأت مجلسًا للمنافسة منذ أكثر من عشرين سنة، ما يعكس أهمية تطوير هذه المؤسسات وتحديث القوانين المرتبطة بها.

وأوضح رحو، أن المجلس يركز بشكل خاص على القطاعات التي تمس الحياة اليومية للمواطن، مثل الصحة، والتعليم، ومواد البناء، والمواد الغذائية.

وأكد أن هناك بعض القطاعات، كالبنوك والتأمينات، لا تزال بحاجة إلى إصلاحات قانونية لضمان مزيد من الانفتاح والشفافية.

ولفت رحو، إلى أن قانون المنافسة لا يحمي المستهلك فقط، بل يحمي أيضا المستثمر، سواء كان محليا أو أجنبيًّا، من خلال ضمان قواعد عادلة للجميع، مؤكدا حاجة المستثمر إلى بيئة قانونية واضحة ومطمئنة حتى يتمكن من الاستثمار بثقة.

وأكد أن مجلس المنافسة يلعب دور "الحَكم" في السوق، لضمان أن تسير اللعبة الاقتصادية بقواعد عادلة تضمن مصلحة الجميع.

طباعة شارك مجلس المنافسة المغربي حماية المنافسة السياسات الاقتصادية

مقالات مشابهة

  • جلسات توعية صحية لحماية النازحين من خطر الأمراض بمراكز إيواء الفاشر
  • الطرق التربوية السليمة.. برنامج تدريبي إلزامي للأسر الكافلة بالدقهلية
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يُوقِّع برنامج تعاون مشترك مع مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال ببريطانيا
  • ضمان حقوقهم أولوية قصوى.. كيف تعامل القانون مع جرائم إيذاء الأطفال؟
  • تحرك رسمي لتقديم الدعم النفسي لطفل دمنهور وأسرته
  • الدعم النفسي للمرأة ومواجهة التحديات الاجتماعية في مناقشات ملتقى "أهل مصر" بالعريش
  • عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال
  • مدير الإدارة العامة لمجمعات خدمات الجمهور يتفقد مجمع خدمات العلاقات البينية بالخرطوم تمهيداً لإستئناف العمل
  • اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمة الدولية للهجرة تعربان عن القلق لقصف مركز إيواء بصعدة
  • رحو: تبادل التجارب بين المغرب ومصر هدفه تعزيز سياسات حماية المنافسة