مسؤول كبير في البنتاعون : اليمنيون أصبحوا مخيفين بعد امتلاكهم قدرات صاروخية مذهلة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
26سبتمبر نت/خاص
اعترف مسؤول عسكري كبير في وزارة الدفاع الامريكية بفشل أمريكا أمام القدرات اليمنية في معركة البحر الاحمر في محاولة حماية الملاحة الى الكيان
وقال وكيل وزارة الحرب الأمريكية لشؤون الاستحواذ والاستدامة وكبير المسؤولين عن مشتريات الأسلحة في البنتاغون بيل لابلانت لأكسيوس: "اليمنيون " أصبحوا مخيفين وما رأيته من أعمال قاموا بها خلال الأشهر الستة الماضية أمر أذهلني
واضاف لاكسيوس "اليمنيون " يلوحون بأسلحة متطورة بشكل متزايد بما في ذلك الصواريخ التي يمكنها القيام بأشياء مذهلة
وتابع .
واشار لأكسيوس الى ان ما حدث في البحر الأحمر يؤكد أن "اليمنيون " أصبحوا مخيفين بعد امتلاكهم قدرات صاروخية مذهلة
وقال .. لأكسيوس: "اليمنيون " ينتجون الصواريخ الباليستية بتقنية لا يمكن القيام بها إلا من الدول المتقدمة فقط
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
بآيتين من القرآن.. تفاعل كبير مع كلمات مهاجر غير شرعي خطها قبل غرقه في عرض البحر (صورة)
#سواليف
تفاعل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع #كلمات #مهاجر_غير_شرعي كتبها على ما يبدو في عرض_البحر قبل وفاته بقليل.
وعثر الناشط الإسباني فرانشيسكو خوسيه كليمونت مارتين، الذي يعمل في مركز استقبال المهاجرين غير الشرعيين، على الورقة في ملابس أحد المتوفين، ونشرها على صفحته في موقع “فيسبوك”، مناشدا متابعيه أن يترجموا له محتواها.
كما نشر فرانشيسكو بعض ثياب المتوفى، بغرض أن يتعرف عليه أهله، المرجح أن يكونوا من إحدى الدول المغاربية.
مقالات ذات صلة امرأة تضبط وقتها على ساعة رجل ميت لمدة 8 أيام! 2024/11/14وجاء في الورقة المكتوبة باللغة العربية، الآيتين القرآنيتين 87 و88 من سورة النور، حول قصة يونس الذي التقمه الحوت في البحر وبقي في بطنه وناجى ربه: “وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88)”.
وعبر نشطاء عن حزنهم لما آلت إليه الأوضاع في بلدان المغرب العربي، حيث بات الناس يرمون بأنفسهم في البحر رغبة منهم للوصول إلى أوروبا دون التفكير في عواقب ذلك، محملين الحكومات مسؤولية المأساة التي تعيشها العائلات اليوم.