السجن عام لمعلم مصري ادعى إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
القاهرة
قضت محكمة الجنايات بمحافظة قنا في صعيد مصر، بالسجن عام مع إيقاف التتفيذ، لمعلم ادعى إصابته بمرض سرطان المعدة.
جاء قرار المحكمة بعد ثبوت واقعة تزوير تقرير طبي من قبل المعلم، وذلك بغرض الحصول على إجازة مرضية.
وتعود أحداث القضية لشهر يوليو من العام الماضي، حيث قدم المعلم تقرير طبي للجنة الطبية العامة، يفيد أصابته بسرطان المعدة، مؤكدًا على رغبته في الحصول على إجازة لأنه طريح الفراش.
وقدم أشعة وتحاليل طبية تفيد ادعائه، ولكن بسبب ظهوره بصحة جيدة، فتسرب الشك داخل أعضاء اللجنة، قبل البحث في صحة التقرير ليتبين أنه مزور.
وجرى إحالة القضية إلى محكمة جنايات قنا والتي قضت بمعاقبة المتهم بالسجن سنة مع إيقاف التنفيذ.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السرطان مصر معلم مصري
إقرأ أيضاً:
عاجل| «الصحة» تحذر من 4 أعراض تكشف إصابة الطفل بالسرطان.. اذهب للطبيب فور ظهورها
الأمراض السرطانية المختلفة تصيب الأطفال قبل الكبار، دون أن يدرك الأهل مدى خطورة المرض الذي أصاب طفلهم، لذا نوهت وزارة الصحة والسكان، بظهور بعض الأعراض التحذيرية التي تظهر على الطفل في حال إصابته بمرض السرطان، ولا بد من استشارة الطبيب بشكل فوري، حتى لا تتفاقم الحالة الصحية.
الاكتشاف المبكر لمرض السرطان، ينقذ حياة الأطفال من موت محقق، لذا كشفت وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، عن 4 أعراض تحذيرية تدل على إصابة الطفل بالمرض اللعين، موضحة أنه يجب على الأهل ملاحظة تلك الأعراض لإنقاذ الطفل.
تتمثل الأعراض التحذيرية التي تظهر على الطفل، وتدل على إصابته بمرض السرطان في:
- الحمى.
- الصداع المستمر والحاد.
- فقدان الوزن.
- ألم العظام.
وأوضحت وزارة الصحة أنه في حال ظهور تلك الأعراض على الطفل لا بد من الذهاب إلى الطبيب بشكل عاجل لتشخيص المرض والمتابعة، حتى لا تتدهور حالة الطفل، وخاصة إذا تم اكتشاف المرض في مراحله الأخيرة، ويُعد العامل الأساسي في إصابة الأطفال بالسرطان هي العوامل الوراثية.
ويلعب العامل الوراثي دورًا مهمًا في بعض أنواع الأورام السرطانية، إذ أن التاريخ المرضي للعائلة قد يشير إلى وجود عوامل وراثية قد تزيد من احتمالية الإصابة بالمرض الخبيث، وقد يتضمَّن العلاج الوقائي إجراءات جراحية في بعض الأحيان، خاصة أن الورم وراثي والمريض مُعرَّض للإصابة به في وقت معين، بناءً على التاريخ المرضي والتحليل الجيني، يمكننا اتخاذ خطوات استباقية مثل الجراحة الوقائية قبل حدوث الورم.