«إلحق شطب شقتك».. قرض تشطيب المنزل من البنك الزراعي المصري
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يحتار الكثير عند شراء الوحدات السكنية غير المتشطبة، لأن الفوائض المالية ذهبت عند شراء الشقة، وبالتالي فإن هناك طرقا بديلة لتشطيب الشقق والوحدات المصيفية، والتي تقدمها المصارف المالية والبنوك، ويقدم البنك الزراعي المصري قرض التشطيب.
-يتم دفع 15% دفعة مقدمة كحد أدنى من إجمالي قيمة الوحدة التي يصل سعرها حتى 1.
- أما بالنسبة للوحدات التي يزيد سعرها عن 1.1 مليون جنيه وحتى 1.4 مليون جنيه فيتم دفع 20% دفعة مقدمة كحد أدنى من إجمالي قيمة الوحدة.
- تمويل يصل إلى 85% من قيمة الوحدة.
المستندات المطلوبة- صورة بطاقة الرقم القومي (سارية) لطالب التمويل والضامن.
- إيصال مرافق حديث مطابق لعنوان العميل ببطاقة الرقم القومي.
- شهادة بمفردات المرتب.
- تعهد جهة العمل بتحويل القسط أو الراتب.
جدير بالذكر بأن البنك الزراعي المصري يتيح لعملائه مرابحة تمويل منتجات التجزئة المصرفية لشراء السلع المعمرة والأثاث المنزلي، وكذلك تمويل المصروفات التعليمية للمدارس والجامعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تشطيب الوحدات السكنية والفيلات البنك الزراعي المصري
إقرأ أيضاً:
باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
أكد الباحث سامح إيجبتسون، أن مفهوم "المسلم" غير موجود في السويد، حيث لا يتم تصنيف الأفراد بناءً على انتمائهم الديني، موضحا أن الدراسات البحثية لا يمكنها تصنيف السكان دينيًا، ومن الممنوع أن يتم الإشارة إلى الديانات عند عمل أبحاث، ويتم الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه جذور للمناطق التي بها أغلبية دينية.
وأشار "إيجبتسون"، خلال لقاء مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن البطاقات الشخصية لا تتضمن خانة للديانة، كما أن القوانين تمنع الإشارة إلى الدين في الأبحاث، مؤكدًا أن الرابطة الإسلامية في السويد تأسست عام 1981، بقيادة شخصيات من أصول أردنية، مصرية، تونسية ومغربية، وجاء تأسيسها نتيجة لتصاعد الصحوة الإسلامية والحركات السياسية الدينية في عدة دول عربية.
وتابع: "الرابطة تأسست على يد شكيب بن مخلوف، أحد القيادات العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين، والذي استطاع تقديم نفسه كبديل عن الحركات المتطرفة، مما ساعده على كسب الاعتراف الرسمي في السويد"، مؤكدًا أن منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد، التابعة للتنظيم العالمي للإخوان، تحصل على تمويل حكومي يتجاوز 20 مليون دولار سنويًا، وهو ما يعزز نفوذها في المجتمع السويدي من خلال بناء المدارس والمؤسسات التعليمية والثقافية.