أشغال يدوية: طريقة عمل ساعة كرتونية للأطفال
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
الأشغال اليدوية هي نشاطات يقوم بها الفرد باستخدام يديه من أجل خلق أو تصميم أشياء يدوية، وإمضاء الوقت، التسلية والاسترخاء، بالإضافة إلى تضييع الوقت في صُنع أشياء مُفيدة وسيلة للتعبير الفني وتنمية المهارات اليدوية، ومن فوائد الأشغال اليدوية أيضاً أنها تُنميّ العقل وتُساعده على الإبداع والابتكار وخلق أفكار وأشياء مميّزة وجديدة.
وهناك العديد من الأشغال اليدوية المفيدة للأطفال ومنها طريقة عمل ساعة كرتونية من أجل تعليم الأطفال طريقة قراءة وتحديد الوقت ويُمكن صنعها باتباع الخطوات الآتية:
المواد اللازمة لعمل ساعة كرتونية للأطفالمُلصقات رقميّة ملوّنة لتحديد الوقت.ورق أو كرتون مُزخرف.قلم رصاص.طبق دائري من الورقي قطره 23 سم.مقص ورق.خرامة ورقيّة.مشبك ورقي صغير.احضار ساعة حقيقيّة لأنها ستؤخذ الأرقام والقيم الصحيحة للوقت منها.طريقة عمل ساعة كرتونية للأطفالاستخدم مقص من أجل لقص دائرة من الورق الكرتون بحجم يناسب القرص الساعة.ثم استخدام قلم الرصاص لرسم الأرقام على الدائرة لتمثيل الساعات.قم بقص أيدي عدة من الورق الكرتون بألوان مختلفة لتمثيل عقارب الساعة.استخدم قلم التلوين لتلوين الأيدي بألوان جميلة.قومي بتثبيت عقارب الساعة في المركز باستخدام المسمار الذي يأتي مع القرص.ضعي الأيدي على القرص في المكان الذي تريدينه وثبتيها بشكل جيد باستخدام الغراء.يمكنك إضافة زخارف إضافية مثل قمرين أو نجوم باستخدام الورق الكرتون.ثم أضيفي حبلًا أو شريط مناسب في الجزء العلوي من الساعة لتعليقها.وأخيراً اتركي الغراء يجف بشكل جيد وتأكدي من أن جميع القطع ثابتة بشكل جيد. كلمات دالة:أشغال يدويةطريقة عمل ساعة كرتونية للأطفال تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أشغال يدوية طريقة عمل ساعة كرتونية للأطفال أشغال یدویة
إقرأ أيضاً:
أطفال غزة.. أرقام تنزف تحت نيران العدوان الإسرائيلي
لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تحصد مزيدا من أرواح الأطفال في قطاع غزة، وسط أرقام مفجعة تكشف حجم المأساة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليون طفل في القطاع المحاصر.
فبحسب إحصاءات رسمية نشرها المكتب الإعلامي الحكومي بغزة بالتعاون مع منظمة اليونيسيف ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، هناك أكثر من 18 ألف طفل استُشهدوا منذ بدء العدوان على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الشبح رقم 10 الذي سلطه الجيش الأميركي على ثوار فيتنامlist 2 of 2في حال وقع المحظور النووي هل ستنحاز أميركا للهند أم باكستان؟end of listوتُظهر الأرقام أن 322 طفلا استُشهدوا خلال 10 أيام فقط بعد انهيار التهدئة ووقف إطلاق النار، بينما قُتل 130 طفلا في يوم واحد (18 مارس/آذار الماضي) في أعنف حصيلة يومية للأطفال منذ اندلاع الحرب.
ولا يقتصر الاستهداف على أرواح الأطفال فحسب، بل يمتد ليشمل سبل حياتهم الأساسية. إذ يعاني أكثر من 65 ألف طفل في غزة من سوء تغذية حاد، في ظل ندرة الغذاء وانهيار المنظومة الصحية بفعل الحصار المتواصل والعمليات العسكرية.
كما أن نحو 95% من المدارس في القطاع إما مدمرة أو متوقفة كليا عن العمل، مما يحرم آلاف الأطفال من حقهم في التعليم، ويهدد مستقبل جيل كامل بالنسيان.
وتُبيّن المعطيات أن أكثر من مليون طفل في غزة باتوا بحاجة ماسة إلى دعم نفسي، في ظل صدمات متراكمة ناجمة عن الفقد والدمار والتهجير القسري المتكرر.
إعلانويعيش نحو 17 ألف طفل في غزة اليوم دون ذويهم، بعضهم فقد أسرته بالكامل، وآخرون فُصلوا عن آبائهم وأمهاتهم تحت القصف أو في رحلات النزوح القسرية، مما يرفع عدد الأيتام والمنفصلين إلى مستويات غير مسبوقة.
وتحذر منظمات حقوقية وإنسانية من تداعيات كارثية على الأمد الطويل إذا لم يتم التدخل العاجل لوقف الحرب وإدخال المساعدات وتوفير الحماية والرعاية النفسية والصحية للأطفال الناجين.