فوائد زيت الأرجان للعناية بالبشرة والشعر
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
زيت الأرجان هو أحد الزيوت الطبيعية التي اكتسبت شهرة واسعة في عالم الجمال بسبب فوائده المذهلة في العناية بالبشرة والشعر. يستخرج زيت الأرجان من بذور شجرة الأركان التي تنمو في المغرب، ويُعرف بأنه “الذهب السائل” بفضل تركيبته الغنية بالعديد من الفيتامينات والمعادن الأساسية.
زيت الأرجان من أفضل الخيارات الطبيعية لترطيب البشرة، حيث يحتوي على كميات كبيرة من الأحماض الدهنية الأساسية مثل الأوميغا 3 والأوميغا 9، بالإضافة إلى فيتامين E، الذي يعد من أهم مضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتحسن مرونة الجلد.
فيما يخص العناية بالشعر، يُستخدم زيت الأرجان لترطيب الشعر الجاف والتالف، حيث يعيد له اللمعان ويحسن من قوته ومرونته. كما يعمل الزيت على تقوية بصيلات الشعر، ويقلل من التقصف، مما يعزز من نمو الشعر بشكل صحي. يمكن تدليك فروة الرأس بزيت الأركان لتعزيز الدورة الدموية، مما يساهم في تقوية الشعر ومنع تساقطه.
تُظهر الدراسات أن زيت الأرجان يساعد أيضًا في علاج مشاكل البشرة مثل حب الشباب والتهابات الجلد، حيث يمتلك خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات. يمكن استخدامه بشكل موضعي على البشرة أو إضافته إلى مستحضرات العناية بالبشرة.
مع الاستخدام المنتظم لزيت الأرجان، يمكن الحصول على نتائج رائعة سواء للبشرة أو الشعر، مما يجعله أحد المكونات الأساسية في روتين الجمال الطبيعي.
خيري بشارة: نشأت في بيت خشب وأعمالي السينمائية مرآة للصراع بين الفقير والغني خيري بشارة: كنت أكره مشاهدة أفلامي وتصالحت مع نفسي مؤخراً أحمد عز يكشف عن معاناته في بداياته خلال مهرجان القاهرة السينمائي يسرا تفاجيء الحضور بإطلالتها الفريدة في عرض إيلي صعب الأسطوري نجل لقاء الخميسي يسرق الأضواء رفقة والدته في افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي التطورات الحديثة في زراعة الشعر| من تقنيات FUE إلى الخلايا الجذعية التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية العلاج بالضوء.. ثورة في عالم العناية بالبشرة وتحسين مظهرها "فكر يا صاحبي".. تامر حسني يدعم هيثم سعيد في محنته الأخيرة| تفاصيل محسن محيي الدين يروي قصة حبه لنسرين|من ذكريات الطفولة إلى وصية الأب
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت الأرجان فوائد زيت الأرجان زیت الأرجان
إقرأ أيضاً:
المرأة الفلسطينية والشعر
الثورة /
عن منشورات مرفأ في بيروت، صدرت أول انطولوجيا معاصرة لشعر المرأة الفلسطينية، اختارتها وقدمت لها الشاعرة والإعلامية والمترجمة الفلسطينية د. نداء يونس بعنوان «تلك الكلمة المقدسة». تقع المجموعة في 300 صفحة من القطع المتوسط، وتحتوي سيرا ذاتية ومختارات شعرية لـ 23 شاعرة يمثلن أجيالا متعاقبة من الشاعرات الفلسطينيات المعاصرات اللواتي يكتبن قصيدة النثر من المهجر والمنافي، ومن فلسطين المحتلة عام 1948، كما هو الحال بالنسبة لشاعرات من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة.
«لا يعكس هذا التقسيم بعدا سياسيا قسريا، بل يعكس علامة ثقافية لشعر هذه الجغرافيا الاستثنائية والمفككة، بل والفريدة في تاريخ الشعوب، كما يشكل عتبة لفهم كيف تفكر الشاعرات، وموضوعات اهتمامهن، وموقع الجسد الأنثوي وجسد فلسطين من شعرهن الذي تمنحه هذه الجغرافيا خصوصيته اللافتة، ويمكّن ليس فقط من الوقوف على شكل الصوت الشعري عبر هذه الأرض المحتلة والمنافي واختلافاته، بل يلقي الضوء على حركة الجسد الأنثوي في القصيدة وخارجها».
«تبني هذه الأنطولوجيا على بحث تاريخي ونقدي، بموجبه تم اختيار هذه المجموعة – التي حاولنا جهدنا أن تضم أكبر عدد من الأصوات الشعرية التي تكتبها شاعرات فلسطينيات معاصرات، وبحيث تعكس بمجملها ثراء واختلاف وتعدد الأصوات، وتباينات لافتة في التجربة الشعرية وطراوتها وموضوعاتها وموقع فلسطين والجسد الأنثوي منها، وبما يتجاوز الرواد الأوائل»؛ وتحت شعار: «كثير من الشعر، كثير من الحياة».
توفر هذه الأنطولوجيا « نظرة بانورامية على الشعر الذي تكتبه الفلسطينيات منذ السبعينيات من القرن العشرين في المنافي والوطن المحتل؛ وتمنح من خلال قصائدهن على اختلافاتها وتباين عوالمها وتشابك طرق الحكي فيها الأفق لفهم أوسع لتشكل السرد الشعري في فلسطين وفي الدياسبورا وموضوعاته.».