الكشف عن المشاريع السكنية المتوفرة للحجز في منصة “سكني” .. صورة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
الرياض
كشفت منصة “سكني” عن مشاريعها السكنية الجديدة المتوفرة للحجز، موضحة مساحات وأسعار وحداتها السكنية .
وشملت قائمة المشاريع السكنية لـ “سكني”، 13 مشروعًا سكنيًا جديدًا، إذ يقع 8 مشاريع منها في ضاحية الفرسان، بينما تقع المشاريع السكنية الأخرى في ضاحية خزام.
ومن أهم المشاريع السكنية الجديدة المتوفرة على المنصة : ” أيوان ريجان، صفا الفرسان، البورادا فيلا من أد هوم، نفاه، جدايا، رسين ريجان هيلز، أزيان خزام” .
وتنوعت المشاريع الجديدة ما بين فلل وتاون هاوس، بمساحات مختلفة تبدأ من 104 متر مربع وحتى 605 متر مربع للوحدة السكنية .
بينما تبدأ أسعار الوحدات السكنية من نصف مليون ريال وحتى قرابة بعض الوحدات إلى ثلاثة ملايين ريال للوحدة السكنية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المشاريع السكنية ضاحية الفرسان منصة سكني المشاریع السکنیة
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة (فيديو)
#سواليف
أصيب #المتسوقون في #الصين بالذهول بعد رؤية ” #دمى_بشرية ” تعرض #الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
A Chinese retail chain has swapped traditional mannequins for real women walking on treadmills, wearing their clothes.
They believe this helps customers see how the garments fit and move on a person.
pic.twitter.com/pup3cdWyNa
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
مقالات ذات صلة تفسير “مبهم” لدخول طاقم “كرو 8” إلى المستشفى بعد عودتهم إلى الأرض 2024/11/13وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.