الولايات المتحدة – أثار إعلان الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، أسماء مرشحيه للمناصب القيادية في إدارته، تساؤلات حول سياسته المتوقعة حيال قضايا الشرق الأوسط والعالم، خاصة مع اتجاهاتها المتشددة.

وسيتسلم فريق ترامب، المعروف بنظرته المتشددة تجاه فلسطين وإيران، ملفات ملتهبة بالفعل في ظل حرب دامية متواصلة منذ أكثر من عام، تجمعت فصولها أخيرا لتقود إلى مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران، كما أن هذه الأولى، باتت تسعى إلى ما أهو أكثر من الاعتراف بالقدس عاصمة لها، وتضع عينها على الضفة الغربية بأكلمها، وتخطط للبقاء طويلا في غزة.

وفي ولايته الأولى بين عامي 2016 و2020، قدم ترامب، لإسرائيل ما لم يقدمه رئيس أمريكي، وأدبى مواقف متشددة من إيران وفلسطين، وهو ما يتوقع استمراره في ولايته الثانية، بالنظر إلى اختياراته، فضلا عن تصريحات الرئيس المنتخب خلال حملته الانتخابية.

ويرى عبد المهدي مطاوع، المحلل السياسي المختص بالشأن الإسرائيلي، أن تعيينات ترامب، لا تختلف عن فترته السابقة، فعلى سبيل المثال مبعوثه للشرق الأوسط في ولايته الأولى جيسون غرينبلات، محامي عقارات، والمبعوث الجديد ستيفن ويتكوف، يعتبر من أباطرة العقارات، كما أن سفيره المرشح للعمل في إسرائيل مايك هاكابي، الذي أعرب خلال زيارته لفلسطين عام 2018، عن رغبة في شراء شقة بمستوطنة أفرات، لا يختلف عن السفير السابق ديفيد فريدمان (الذي عينه ترامب) وهو مستوطن يعيش في مستوطنة، كما أنه يهودي.

ويقول مطاوع، في تصريحات لـRT، أنه لا يوجد اختلاف كبير في رؤية ترامب حول تسوية الوضع في فلسطين على أساس الاستيطان وبقاؤه، كما أن ترامب، صرح عندما التقى نتنياهو في زيارته الرسمية لواشنطن، بأن “إسرائيل دولة صغيرة بحاجة إلى التوسع”، وهي إشارة ضمنية لمسألة ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل.

لكن خطط ترامب، تواجه بعض التحديات، “فبرأيي هناك عامل مهم يجب النظر إليه، وهو المملكة العربية السعودية، حيث يريد ترامب، استئناف عملية السلام الإبراهيمي، ويسعى للنجاح في تطبيع علاقة بين إسرائيل والسعودية، بينما اشترطت المملكة، وجود أفق سياسي لحل القضية الفلسطينية، وبالتالي يجب تقديم تنازلات”، حسبما قال مطاوع.

ويتفق مع هذا الاتجاه الدكتور أيمن سمير، خبير العلاقات الدولية، الذي يرى أن ترامب سيركز على فكرة التطبيع وانصهار إسرائيل في المنطقة، معتبرا أن فكرة ضم الضفة الغربية، لن تكون متاحة لترامب على الأقل في العامين الأولين من ولايته، لأنها تختلف عن الجولان وما جرى في القدس، وهي جزء من الدولة الفلسطينية التي اعترفت بها الأمم المتحدة بصفة مراقب في عام 2012، بحدود 4 يونيو 1964 وعاصمتها القدس الشرقية.

واعتبر سمير في حديثه لـRT أن “حديث بعض المحيطين بترامب، ومن بينهم المرشح للعمل كسفير لأمريكا في إسرائيل، تأتي في إطار التفاوض”، موضحا أنهم “يحاولون رفع السقف والضغط على الفلسطينيين بشكل كبير جدا، حتى يقبول بسقف أقل، وتحديدا قبول صفقة القرن، سواء بصيغتها الماضية أو بصيغة معدلة”.

وشدد على أن الفلسطينيين والعرب والاتحاد الأوروبي أو حتى حلفاء الولايات المتحدة مثل بريطانيا، لن لن يقبلوا بفكرة ضم الضفة الغربية، “ولكنه تكتيك يمكن وصفه بالعرض الافتتاحي، ترفع فيه واشنطن سقوف ضغوطها على الطر الآخر، حتى يقبل بسقف أقل”.

ويقول مطاوع، في هذا الصدد، أن “العائق الذي سيكون أمام ترامب (في خططه حول إسرائيل)، هو نتنياهو، وبالنظر إلى الفترة الأخيرة من تشديد القضايا ضده وتسريبات مكتبه؛ فهناك احتمال كبير أن يتضرر داخليا”.

واستدرك قائلا: “بالنظر للتصريحات (الأمريكية)، نعم هناك مساع كبيرة للضم، لكن برأيي فبعقلية رجل الأعمال ربما يُغير ترامب رأية في بعض القضايا، وهو شخص متقلب، إذا كان هناك ضغط كاف من الدول العربية وعلى رأسها السعودية”.

وبالحديث عن صفقة القرن، التي طرحها ترامب في ولايته الأولى، ورفضتها فلسطين ودول عربية، يقول الدكتور أيمن سمير، إن الرئيس الأمريكي المنتخب، سيعود إلى صفقة القرن مع بعض التعديلات، وذلك لأن غالبية المحيطين بترامب، يعتقدون أنها كانت صفقة مبدعة، ويعتقدون أن بعض النجاحات العسكرية الإسرائيلية الأخيرة، قد تقنع من لم يقتنع بصفقة القرن، وبالتالي التلويح بأمور أخرى، مثل “إذا لم يقبل الفلسطينيون صفقة القرن، قد تدعم الولايات المتحدة وقتها فكرة ضم الصفة الغربية إلى إسرائيل”.

ويرى سمير، أن “ترامب سيحاول حل القضية الفلسطينية لكن وفق رؤيته القائمة على “السلام الاقتصادي”، بما يعني تحسين حياة الفلسطينيين في الضفة وغزة، وخلق بيئة إيجابية للمفاوضات.

ونوه بأن ترامب سيعمل على وقف إطلاق النار في غزة، ليس حبا في الفلسطينيين، ولكن لاعتقاده بأن استمرار الحرب ليس في صالح إسرائيل، وسيؤثر على فرض التطبيع، منوها بأن ترامب يعتقد أن إسرائيل حققت جزءا كبيرا من أهدافها ويمكنها استكمال تحقيق باقي الأهداف بالدبولماسية والضغط السياسي.

وتابع: “وجهة نظر ترامب أنه كلما طالت الحرب وسقط عدد من القتلى ستكون الكراهية أكبر لإسرائيل ويصعب استكمال مسار التطبيع”.

وحول الملف الإيراني، يرى سمير، أن فريق ترامب له مواقف متشددة ضد الصين وإيران، ويوصف “روبيو”، بأنه عدو الصين، كما يدعو لفرض مزيد من العقوبات على إيران.

ويتوقع خبير العلاقات الدولية، أن تأخذ سياسة ترامب، مجموعة من المسارات تجاه إيران، أولها الضغط الاقتصادي، منوها بتصريحات “روبيو” السابقة بأنه ضد تغيير النظام السياسي الإيراني بالقوة أو من الخارج، لذلك لن يهتموا بدعم مظاهرات داخل إيران، وسيعملان على فرض مزيد من العقوبات الاقتصادية، وتحديدا على قطاعي النفط والبتروكيمااويات، لاعتقادهما بأن ذلك سيجعل هناك شحا في الأموال بأيدي إيران، ما ينعكس عدم تمويلها للمجموعات الداعمة في المنطقة مثل الفصائل اللبنانية والحوثيين والمجموعات المسلحة في سوريا والعراق، بالإضافة إلى حركة الفصائل الفلسطينية،

وتابع: “بالتالي المدخل بالنسبة لترامب هو المدخل المالي وفرض مزيد من العقوبات على إيران، كما قد يعيد بعض العقوبات التي رفعها بايدن”.

وأوضح أن هذه العقوبات ستحقق مجموعة من الأهداف، إرضاء إسرائيل ونتنياهو، والإيحاء بأنه متفق معهم في الهدف ضد إيران، كما يوصل رسالة لدول المنطقة بأن الولايات المتحدة عادت من جديد كعنصر فاعل في المنطقة.

وفيما يتعلق بسوريا والعراق، قال إن ترامب وروبيو، قد يسحبان قواتهما من سوريا، لإيصال رسالة إلى تركيا؛ لتحقيق جزء من أهدافها المتعلقة بشمال سوريا والعراق، “لأن روبيو وترامب يعتقدان أن تركيا باعتبارها إحدى دول حلف شمال الأطلسي، ستكون أكثر إفادة من العراق وسوريا”.

وحول فكرة السلام القائم على القوة، التي صرح بها وزير الخارجية المرشح ماركو روبيو، قال، إنها “فكرة أمريكية بامتياز، منذ أيام الكاو بوي، ووضعه السلاح على الطاولة قبل الجلوس”، مضيفا أن ترامب ووزير خارجية، يؤمنان بأن الدبلوماسية لا يمكن أن تأتي بنتيجة إلا بمعية البندقية.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الضفة الغربیة صفقة القرن فی ولایته أن ترامب ضم الضفة کما أن

إقرأ أيضاً:

هل اقتربت نهاية حكم الرئيس عباس؟ .. إسرائيل تُنفذ أخطر مخططاتها وتبدأ بالتحرك نحو حل السلطة الفلسطينية

سرايا - بعد العمليات العسكرية المُكثفة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ عدة أشهر على مدن الضفة الغربية المحتلة، وخاصة الشمال منها، بدأت "إسرائيل" فعليًا تنفيذ الخطوة التالية من المخطط الكبير الموضوع للسيطرة على الضفة بأكملها ووضعها تحت السيادة الإسرائيلية.



ورغم أن هذا المخطط خطير للغاية، إلا أنه لم يجد حتى اللحظة الكثير من التصريحات والمواقف الفلسطينية وخاصة من قبل السلطة في رام الله، لمواجهته وحتى الدعوة إلى التحرك العربي والإسلامي والدولي للتصدي له نظرًا لما يحمله من مخاطر تهدد الفلسطينيين بشكل مباشر.


صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية كشفت عن بعض تفاصيل هذا المخطط الخطير، فذكرت في تقرير نُشر لها قبل أيام، أن هناك نقاشٌا يدور داخل الأوساط الأمنية والحكومية الإسرائيلية حول فكرة تحويل السلطة الفلسطينية إلى “مناطق إدارية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن النقاش يدور حول تفكيك حكم رئيس السلطة محمود عباس في رام الله ومنح كل مدينة فلسطينية إدارة ذاتية تتعامل مباشرة مع الجيش الإسرائيلي.


وقالت إنه يتم التخطيط لتنفيذ تجربة نموذجية في مدينة الخليل، حيث سيتم تشكيل قيادة محلية فلسطينية تتولى المسؤولية بدلًا من السلطة الفلسطينية.


وكانت أوساط وازنة في السلطة الفلسطينية قد بدأت فعلياً تنفيذ مخطط “روابط القرى” في الضفة الغربية، والذي ينقل المسؤولية الأمنية للاحتلال الإسرائيلي ويبقي على أجهزة السلطة كمجموعات لضبط الأمن المحلي، وفق ما يتم تناقله عبر وسائل إعلام عبرية وفلسطينية.


محافظ طولكرم أصدر أمراً لعناصر أجهزة السلطة بالعمل في شوارع المحافظة بملابس مدنية لحفظ الأمن العام، الأمر الذي يعني نهاية السيطرة الشكلية للسلطة على الضفة.

ويمثل القرار تنازلاً سياسياً غير مسبوق من السلطة، التي يبدو أنها شرعت بالتأقلم مع الاحتلال ومظاهر سيادته، تعزيزاً لمبدأ “سلطة بلا سلطة واحتلال بلا كلفة”.

وفي هذا الصدد يقول الكاتب والمحلل السياسي محمد هلسة، إن النقاش داخل الأوساط الأمنية والحكومية الإسرائيلية بشأن فكرة تفكيك السلطة الفلسطينية يجري بغية تحويلها إلى مناطق إدارية مستقلة مرتبطة مباشرة بجيش الاحتلال.

ورأى هلسة في تصريح أن المقصود من هذه الخطة تفكيك حكم محمود عباس في رام الله ومنح كل مدينة فلسطينية إدارة ذاتية تتعامل مباشرة مع جيش الاحتلال، مشيرًا أن التعامل سيجري بشكل مباشر مع جيش الاحتلال والمسؤولين الاسرائيليين.


كما يقول المختص في الشؤون الإسرائيلية ياسر مناع، إن علاقة الاحتلال الإسرائيلي مع السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة لا تسير في اتجاه واحد فقط، موضحًا أن نموذج جنين يقوم على العمل المتوازي بين السلطة وجيش الاحتلال.


وأشار إلى أنه هناك فصل بين السياسي والأمني.. فعلى المستوى السياسي يتحدثون عن روابط مدن وسلطة محصورة في إدارة السكان، أما أمنيا من الصعب الاستغناء عن السلطة في هذا الجانب.


لكن والحديث لمناع فقد يكون هناك نوع من إعادة التعريف والغربلة في صفوف أجهزة أمن السلطة.


وأمام هذا التطور.. هل انتهى زمن السلطة الفلسطينية؟ ومن المتضرر من إنهاء حكم عباس؟ وهل يقدم نتنياهو على هذه الخطوة؟

 

رأي اليوم 

إقرأ أيضاً : ماذا وراء تصريحات مبعوث ترامب للشرق الأوسط التي قال فيها إن مصر مفلسة والنظام مهدد بالسقوط؟ إقرأ أيضاً : ترامب: "لا أحد في العالم سيوقف بوتين إلا أنا"إقرأ أيضاً : قناة عبرية تكشف عن خلافات أمريكية (إسرائيلية) إثر انهيار مفاوضات غزة



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#مصر#ترامب#مدينة#الخليل#أمن#الله#العمل#غزة#الاحتلال#محمود#محمد#بوتين#رئيس#الرئيس#جنين



طباعة المشاهدات: 2621  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 23-03-2025 01:18 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. إيلون ماسك يثير الجدل باللعب في أدوات الطعام خلال عشاء مع ترمب بمحاربة المهور العالية وتسهيل الإجراءات .. الصين تشجع على الزواج رحلة فضائية وزفاف فاخر .. لورين سانشيز تعيش حلمها مع ثاني أغنى رجل في العالم بريطانيا .. السجن لرجلين استخدما جهاز مشي لتعذيب الديوك زوجة الصحفي أمجد معلا لسرايا: زوجي مظلوم ونناشد... لهذا السبب .. أقارب صحفي أردني يعتدون على منزل... بالفيديو .. مواطن يتعرض لعملية نصب في إحدى الملاحم... رئيس الوزراء السابق العين بشر الخصاونة يتقدم... مديرية الأمن العام تكشف عن تفاصيل العثور على مواطن... ماذا وراء تصريحات مبعوث ترامب للشرق الأوسط التي قال...ترامب: "لا أحد في العالم سيوقف بوتين إلا...قناة عبرية تكشف عن خلافات أمريكية (إسرائيلية) إثر...بالفيديو .. تعرف على تكلفة فاتورة كهرباء المسجد...غارة "إسرائيلية" بطائرة مسيّرة تستهدف...محكمة تركية تقضي بسجن رئيس بلدية إسطنبول على خلفية...ارتفاع عدد شهداء القصف الصهيوني على رفح وخان يونس...أردوغان: حقوق الإنسان تُنسى عندما يكون المظلوم..."أخاف على الذوق العام" .. السيسي يتحدث... "إثر نوبة قلبية" .. المــوت يُفــجع علي... ميرنا نور الدين تثير الجدل حول انفصالها عن زوجها حرّضت على ضرب أطفال .. فنانة مصرية تثير غضب... تفاصيل مشروع إحياء أسطورة أم كلثوم غضب منها عادل إمام سابقاً .. هل تنجح لجنة الدراما... البرازيلي باتو موهبة ضاعت بسبب عدم الانضباط وحياة الليل حارس مرمى بايرن ميونيخ يتعرض لانتكاسة في عملية تعافيه ألفاريز: الركلة تعاد إن أخطأ "الحارس" .. ما حدث "عار" مبابي: "تسجيل الأهداف لا يعني أنني أفضل من رونالدو" الأولمبي الأردني الى نهائي غرب آسيا إخلاء إجباري للسكان بنورث كارولينا الأمريكية بعد تفاقم الحرائق .. فيديو فيديو صادم لطفل جزائري عذبه والده بالحرق يقلب التواصل فيديو لمغنية مغربية تهين طبالاً على المسرح يثير موجة غضب منع النساء من التراويح .. إمام يفجر جدلاً في المغرب بسبب مبيد حشرات .. شركة ألمانية تواجه حكما قضائيا أمريكيا بدفع 2.1 مليار دولار بالفيديو .. اندلاع حريق هائل في ديزني الأمريكية مدن حول العالم تطفئ أضواءها السبت بمناسبة ساعة الأرض لغز المليون دولار .. بريطانيا تعتقل رجل عربي في عملية تهريب كبرى تعرف على جزيرة بالميرستون أكثر الأماكن انعزالاً في العالم احتيال صيني مذهل: امرأة تخدع 36 رجلاً وتستولي على أموالهم لشراء شقق

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • مبعوث ترامب للشرق الأوسط: إيران لن تمتلك قنبلة نووية
  • هل اقتربت نهاية حكم الرئيس عباس؟ .. إسرائيل تُنفذ أخطر مخططاتها وتبدأ بالتحرك نحو حل السلطة الفلسطينية
  • ماذا وراء تصريحات مبعوث ترامب للشرق الأوسط التي قال فيها إن مصر مفلسة والنظام مهدد بالسقوط؟
  • خيارات إيران أمام مطالب ترامب
  • ترامب يرسل حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط في تصعيد ضد الحوثيين
  • احتمال حقيقي..ويتكوف: التطبيع بين إسرائيل ولبنان وسوريا ممكن
  • المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط: ترامب لا يريد الحرب مع إيران
  • أحمد ياسر يكتب: سياسة ترامب.. استراتيجية ارتجال أم عدم يقين؟
  • ترامب يرسل حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط لمواجهة تهديدات الحوثيين
  • تخوف إسرائيلي: الولايات المتحدة ستتركنا لمصيرنا في مرحلة ما