إصابه عامل سبب اصطدامه بقطار (القاهره/أسوان) بمحطة جرجا بسوهاج
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
شهد مركز جرجا جنوب محافظة سوهاج، حادث اصطدام قطار (القاهره/اسوان) المدعو "مصطفى.ف.ب" بمحطة قطار جرجا،أثناء عبوره بمكان غير مختص، مما أدى إلى إصابته.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج إخطارا من مأمور قسم شرطة جرجا،يفيد بورد اشاره من شرطه النقل والمواصلات،يتضمن بلاغ ناظر محطة جرجا،بأنه عقب مرور القطار السريع «القاهرة- أسوان»، تلاحظ عبور «مصطفى.
وبسؤاله أفاد بمضمون ماسبق ونفى الشبهه الجنائية،وحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محطة سوهاج جرجا حوادث عبور مستشفى
إقرأ أيضاً:
إصابة 11 سودانيًا ومصرع مصري إثر انقلاب ميكروباص بسوهاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد الطريق الصحراوي الشرقي بالقرب من صينية محافظة أسيوط صباح اليوم حادثًا مأساويًا نتيجة انقلاب سيارة ميكروباص إثر انفجار الإطار الأمامي.
وأسفر الحادث عن مصرع مواطن مصري وإصابة 12 آخرين، من بينهم 11 مواطنًا سودانيًا. تم دفع 5 سيارات إسعاف إلى موقع الحادث، وتم نقل المصابين إلى مستشفى سوهاج الجامعي لتلقي العلاج في قسم الطوارئ.
تلقي اللواء صبري صالح عزب، مدير أمن سوهاج، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بوقوع الحادث على الطريق الصحراوي الشرقي، حيث تم إرسال فرق الإسعاف. تبين أن الحادث وقع لميكروباص كان يستقله 14 راكبًا، قادمًا من محافظة قنا ومتجهًا إلى القاهرة، أسفر الحادث عن إصابة كل من:
علي أحمد عثمان (65 عامًا)، سوداني الجنسية، مصابًا بجروح وكدمات مع اشتباه نزيف بالبطن، وعوني علي أحمد (50 عامًا)، مصابًا باشتباه كسر في اليد اليمنى وكدمات، ومحمد رفعت حسين، مصابًا بكدمات متفرقة بالجسم، وعادل أبو القاسم إبراهيم، مصابًا بكدمات متفرقة بالجسم.، ومحمد السيد مصطفى، والاء أحمد خالد، إبراهيم آدم أبو القاسم (13 عامًا)، ابتسام رفعت أحمد حسين، مصطفى سيد أحمد، محمد عثمان عبد القادر، جميعهم من الخرطوم، جمهورية السودان، مصابين بكدمات وجروح متفرقة.
كما تبين أن الحادث أسفر عن وفاة وائل محمود حسن من قرية الصوامعة شرق محافظة سوهاج، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى أخميم المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
ويواصل مرفق الإسعاف بذل جهود مستمرة في تقديم الدعم الطبي للمصابين في الحادث.
أزمة السكن في أوروبا: هل تجد دول الاتحاد الحل؟