ما هي تبريرات آل دقلو لأوضاع أسرى الحرب وأغلبهم من المدنيين والمعاشيين !
هذه المعتقلات يديرها عيسى بشارة، ومكاتب قيادات رفيعة في ميلشيا الدعم السريع داخل هذه المعتقلات مثل عصام فضيل وغيره، يتخذون هؤلاء الأسرى دروع بشرية في وضع انساني لا يمكن شرحه أفضل من شهادة المعتقل السابق في الفيديو. فبالتالي لا يوجد شماعة متفلتين وشفشافه وهذه الخزعبلات.



وما هي تبريرات قيادات الجيش لتجاهلهم الكامل لملف الأسرى ! وعدم حتى طرح فكرة تبادل الأسرى التي تحدث في أي حرب في العالم على مر التاريخ!.
وأين هي المنظمات والمبادرات ! لماذا هذا الملف مسكوت عنه !
معتقلات سوبا مجرد مثال معتقلات أخرى تتشابه في درجة المعاناة.

البعشوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

لماذا يتعقد المشهد السياسي في غزة؟.. تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار يزيد معاناة المدنيين.. وإسرائيل: ثلث الرهائن لقوا حتفهم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تواصلت المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس على مدار أكثر من عام، بوساطة كل من الولايات المتحدة وقطر ومصر، بهدف إنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين لدى إسرائيل.

 ومع ذلك، توقفت المحادثات مراراً بسبب قضايا خلافية رئيسية، من بينها تفاصيل عملية التبادل، واستمرارية وقف إطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية.

مستجدات الحرب ومعاناة المدنيين

فيما تستمر الحرب، قُتل عشرات الفلسطينيين يومياً في الغارات الإسرائيلية، وتعيش معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة أوضاعاً مأساوية في مخيمات مكتظة وسط دمار هائل في أحيائهم. كما تواجه المنظمات الإنسانية صعوبات كبيرة في تقديم المساعدات الضرورية، وسط تحذيرات متزايدة من خطر المجاعة.

في إسرائيل، نظمت عائلات الرهائن احتجاجات أسبوعية مطالبةً بإبرام صفقة لإطلاق سراح أحبائهم، خشية تدهور أوضاعهم في الأسر مع استمرار القتال.

النقاط الرئيسية للخلاف

عدد وأسماء الأسرى: لا تزال حماس تحتجز نحو 100 رهينة منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، الذي أسفر عن مقتل حوالي 1200 إسرائيلي وأسر نحو 250 شخصاً. بينما أعلنت إسرائيل أن ثلث الرهائن لقوا حتفهم، يقدر الجيش أن العدد الحقيقي للقتلى قد يكون نصف العدد الإجمالي.

المطالب الفلسطينية والإسرائيلية: تطالب حماس بالإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين، بمن فيهم قيادات متورطة في هجمات أودت بحياة مدنيين. 

ضمانات وقف إطلاق النار: يطالب الجانبان بضمانات، حيث ترغب إسرائيل بمعرفة وضع الرهائن قبل الإفراج عنهم، بينما تصر حماس على وقف مؤقت لإطلاق النار لتحديد أماكن احتجاز الرهائن الموزعين في مواقع سرية.

ملامح الصفقة المحتملة

تتضمن الصفقة المطروحة خطة على مراحل:

المرحلة الأولى: إطلاق سراح الرهائن الأكثر ضعفاً، وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق محددة، بما يسمح بعودة الفلسطينيين إلى منازلهم ودخول مساعدات إنسانية مكثفة.

المرحلة الثانية: الإفراج عن باقي الرهائن مقابل اتفاق دائم لوقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية.

مخاوف الطرفين

ترفض حماس الإفراج عن الرهائن المتبقين دون ضمانات بإنهاء الحرب، حيث قُتل أكثر من 46,000 شخص في غزة منذ بدء الصراع، وفقاً للسلطات الصحية المحلية. وفي المقابل، تخشى إسرائيل من مماطلة حماس في المرحلة الثانية لتمديد الهدنة بينما يبقى الرهائن رهن الاحتجاز.

موقف إسرائيل

رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أكد مراراً أن إسرائيل لن تنهي الحرب قبل القضاء على القدرات العسكرية والإدارية لحماس، لضمان عدم تشكيلها تهديداً مستقبلياً.

مقالات مشابهة

  • الحملة المشتركة لوقف الحرب: «مليشيات الحركة الإسلامية» ارتكبت «جرائم مروعة» ضد المدنيين في ودمدني
  • عائلات أسرى صهاينة تطالب بصفقة تضمن عودة أبنائها بموعد مُحدد
  • التحالف الديمقراطي للمحامين: الجيش السوداني وحلفاؤه ينفذون إعدامات ميدانية موثقة ضد المدنيين في الجزيرة
  • سفير واشنطن لدى الاحتلال: لم نطلب وقف الحرب رغم استهداف المدنيين بغزة
  • انتهاكات كتائب الإسلاميين ضد المدنيين في الجزيرة!
  • المعارك تحتدم في السودان.. ماذا بعد حديث “القتال 21 عاما”؟
  • مصلحة السجون الإسرائيلية تتلقى أسماء أسرى فلسطينيين مشمولين بصفقة التبادل
  • لماذا يتعقد المشهد السياسي في غزة؟.. تعثر مفاوضات وقف إطلاق النار يزيد معاناة المدنيين.. وإسرائيل: ثلث الرهائن لقوا حتفهم
  • في قلب التفاوض| أسرى غزة وسط غارات الاحتلال.. هل يقف إطلاق النار؟
  • فيديو صادم .. الجيش السوداني يحرر أسرى من احد معتقلات الدعم السريع في “مدني”