ما هي تبريرات آل دقلو لأوضاع أسرى الحرب وأغلبهم من المدنيين والمعاشيين !
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ما هي تبريرات آل دقلو لأوضاع أسرى الحرب وأغلبهم من المدنيين والمعاشيين !
هذه المعتقلات يديرها عيسى بشارة، ومكاتب قيادات رفيعة في ميلشيا الدعم السريع داخل هذه المعتقلات مثل عصام فضيل وغيره، يتخذون هؤلاء الأسرى دروع بشرية في وضع انساني لا يمكن شرحه أفضل من شهادة المعتقل السابق في الفيديو. فبالتالي لا يوجد شماعة متفلتين وشفشافه وهذه الخزعبلات.
وما هي تبريرات قيادات الجيش لتجاهلهم الكامل لملف الأسرى ! وعدم حتى طرح فكرة تبادل الأسرى التي تحدث في أي حرب في العالم على مر التاريخ!.
وأين هي المنظمات والمبادرات ! لماذا هذا الملف مسكوت عنه !
معتقلات سوبا مجرد مثال معتقلات أخرى تتشابه في درجة المعاناة.
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لواء صهيوني: خسائرنا في غزة كبيرة.. ولن نستعيد الأسرى إلا من خلال اتفاق شامل
الثورة نت/..
أكّد رئيس ما تسمى بهيئة “الأمن القومي” الصهيونية سابقاً، اللواء احتياط غيورا آيلند، اليوم الثلاثاء، أنّ من مصلحة “إسرائيل” إنهاء الحرب في قطاع غزّة.
وقال آيلاند في تصريحات لـ”القناة 12″ الصهيونية: إنّ “الخسائر الصهيونية في قطاع غزّة كبيرة، وخلال الشهر الأخير سقط 24 جندياً في قطاع غزّة، والكثير من الإصابات الخطيرة”.
ولفت إلى أنّ غالبية القتلى والإصابات هم من فئة الشباب بعمر الـ20، وجزء منهم سيبقى معوّقاً طوال حياته.. لافتاً إلى المعاناة الكبيرة لآلاف العائلات بشأن الصعوبات الاقتصادية الكثيرة في “إسرائيل”.
وشدّد آيلاند على أنّ الأمر الواضح هو أنّ حماس لن تعيد الأسرى الصهاينة إلا من خلال اتفاقٍ شامل يتضمّن إنهاء الحرب.. مُردفاً: إنّ “من يصف الأمور بشكلٍ مختلف إنما يخدع عائلات الأسرى”.
وقبل يومين، أكّد القيادي في حركة حماس أسامة حمدان للميادين أنّ “من يعطّل الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في كل مرة هو الكيان الصهيوني”.لواء صهيوني: خسائرنا في غزة كبيرة.. ولن نستعيد الأسرى إلا من خلال اتفاق شامل
الثورة نت/..
أكّد رئيس ما تسمى بهيئة “الأمن القومي” الصهيونية سابقاً، اللواء احتياط غيورا آيلند، اليوم الثلاثاء، أنّ من مصلحة “إسرائيل” إنهاء الحرب في قطاع غزّة.
وقال آيلاند في تصريحات لـ”القناة 12″ الصهيونية: إنّ “الخسائر الصهيونية في قطاع غزّة كبيرة، وخلال الشهر الأخير سقط 24 جندياً في قطاع غزّة، والكثير من الإصابات الخطيرة”.
ولفت إلى أنّ غالبية القتلى والإصابات هم من فئة الشباب بعمر الـ20، وجزء منهم سيبقى معوّقاً طوال حياته.. لافتاً إلى المعاناة الكبيرة لآلاف العائلات بشأن الصعوبات الاقتصادية الكثيرة في “إسرائيل”.
وشدّد آيلاند على أنّ الأمر الواضح هو أنّ حماس لن تعيد الأسرى الصهاينة إلا من خلال اتفاقٍ شامل يتضمّن إنهاء الحرب.. مُردفاً: إنّ “من يصف الأمور بشكلٍ مختلف إنما يخدع عائلات الأسرى”.
وقبل يومين، أكّد القيادي في حركة حماس أسامة حمدان للميادين أنّ “من يعطّل الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في كل مرة هو الكيان الصهيوني”.