نيويورك تايمز: إيلون ماسك يجتمع مع سفير إيران لدى الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلًا عن مسؤولين إيرانيين، أن إيلون ماسك مستشار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، التقى سفير إيران لدى الأمم المتحدة يوم الاثنين.
وأوضحت الصحيفة، أن اللقاء كان يهدف إلى تقليل التوتر المستمر بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية ونزع فتيل التوتر بين البلدين.
وقالت نيويورك تايمز نقلًا عن مسؤول إيراني، إن سفير طهران طالب إيلون ماسك بضرورة الحصول على إعفاءات من العقوبات من وزارة الخزانة الأمريكية، وأن ينقل إيلون ماسك بعض أعماله إلى طهران.
والأربعاء الماضي، قالت شبكة "سكاي نيوز" عربية نقلًا عن مصادر إيرانية، إن طهران ترفض التخلي عن الهجوم المستقبلي الثالث ضد إسرائيل، وإن الرد مؤجل حتى بدء المفاوضات مع الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صحيفة نيويورك تايمز إيلون ماسك سفير إيران الامم المتحده إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
البنتاجون يفتح تحقيقا على إثر فضيحة تسريب معلومات بعد زيارة إيلون ماسك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن البنتاجون عن فتح تحقيق في تسريب معلومات حساسة بعد زيارة رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك؛ لمقر وزارة الدفاع الأمريكية.
وأفادت وكالة "بلومبرج" بأن رئيس كوادر البنتاجون جو كاسبر دعا إلى التحقيق في "التسريب غير المسموح به" للمعلومات الخاصة بالأمن القومي، وإحالة المسؤولين إلى المؤسسات القضائية ذات الشأن للملاحقة الجنائية.
وأشار كاسبر في مذكرة مؤرخة في 21 مارس، إلى أن التحقيق سيبدأ فورا وسيتم بعده رفع تقرير إلى وزير الدفاع بيت هيغسيث. ويأتي ذلك بعد زيارة ماسك، الذي يترأس وزارة للكفاءة الحكومية، لمقر البنتاجون يوم الجمعة 21 مارس لبحث تقليص النفقات.
وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر في البنتاجون بأن ماسك كان من المقرر أن يتلقى إيجازا بشأن الخطط العسكرية الخاصة بأي حرب محتملة مع الصين، ويطلع على استراتيجيات أمريكية حساسة.
ونفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الدفاع بيت هيجسيث صحة التقرير حول منح إمكانية الاطلاع على مثل هذه المعلومات لإيلون ماسك.
وأوضح ترامب أن ماسك لا يمكن أن يطلع على مثل هذه المعلومات نظرا لتضارب المصالح المحتمل، حيث توجد لدى إيلون ماسك مصالح اقتصادية واسعة في الصين.
بدوره، دعا ماسك إلى ملاحقة المسؤولين في البنتاجون الذين يسربون "معلومات كاذبة".