أكسيوس: بايدن وبلينكن قاوما ضغوطا وتوصيات بفرض عقوبات على بن جفير وسموتريتش
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت موقع "أكسيوس" نقلًا عن مصادر أمريكية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قاوما ضغوطا وتوصيات بفرض عقوبات على وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفيرو، ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش.
وأضاف المشرعين الأمريكيين، أن بن جفير وسموتريتش مسؤولان عن تقويض الأمن في الضفة الغربية وتشجيع الهجمات العنيفة ضد الفلسطينيين.
وقال "أكسيوس" نقلًا عن المشرعين الأمريكيين، أن عنف المستوطنين في الضفة الغربية يهدد الأمن الاستراتيجي طويل الأمد لإسرائيل والمنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن بلينكن بن جفير سموتريتش إسرائيل فلسطين لبنان الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات على وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير
أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن وزارة الخارجية الأمريكية تدرس فرض عقوبات على إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، وذلك بعد تواتر تقارير تشير إلى تجاوزاته في الجهاز الأمني واستفزازاته المتكررة تجاه العرب والمقدسات.
فضيحة التسجيلات وتحريض بن غفيركشفت القناة 13 الإسرائيلية في وقت سابق من الشهر الجاري عن تسجيلات وشهادات تُظهر استيلاء بن غفير ومقربيه على جهاز الشرطة، إضافة إلى توجيهاته لتحريض حاشيته على تصعيد الاستفزازات ضد العرب وتفجير الوضع في المسجد الأقصى.
وأثارت هذه التسجيلات موجة من الانتقادات، خاصة بعد إعلان مستشارة الحكومة القضائية عن نيتها تسليم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ملفًا يحتوي على أدلة تثبت خرق بن غفير للقانون، وطالبت بإقالته.
دلالات العقوبات الأمريكية المحتملةتأتي دراسة الخارجية الأمريكية لفرض العقوبات في إطار مساعيها للضغط على الحكومة الإسرائيلية للالتزام بالمعايير الدولية واحترام حقوق الإنسان.
ومن شأن هذه العقوبات أن تشكل ضغطًا سياسيًا كبيرًا على بن غفير وحكومته، خاصة في ظل تصاعد الانتقادات الدولية ضد سياسات الاستفزاز التي يعتمدها بعض المسؤولين الإسرائيليين تجاه الفلسطينيين.
الوضع السياسي المعقد في إسرائيلإثارة فضيحة التسجيلات والتحقيقات الجارية ضد بن غفير قد تضيف توترات جديدة في العلاقات الإسرائيلية الأمريكية، لا سيما في ظل الدعم التقليدي بين البلدين، ما قد يضع حكومة نتنياهو في مواجهة ضغط دولي متزايد.