حظك اليوم برج الحوت الجمعة 15 نوفمبر.. طاقة إيجابية تدفعك للعمل
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
الحوت يعتبر من أكثر الأبراج حساسية وتعاطفًا، إذ يتمتع بقدرة فريدة على الشعور بمشاعر الآخرين وفهمهم، حتى دون أن يُعبروا عنها بالكلام، ويمتلك مولود الحوت خيالًا واسعًا وقدرة كبيرة على الابتكار، مما يجعله محبًا للفنون والابتكارات، كما أنّ لديه حسا إبداعيا يدفعه نحو ممارسة الأعمال الفنية مثل الموسيقى، الكتابة، أو الرسم.
ويميل برج الحوت إلى الاهتمام بالجوانب الروحانية للحياة، فهو منفتح على فلسفات وأفكار تجعل حياته أكثر عمقًا ومعنى، كما يقدمون الكثير في علاقاتهم، ويعتبرون شركاء مخلصين وأوفياء، فهم يسعون لإسعاد أحبائهم ويضعونهم في المقام الأول دائمًا، ولذا نقدم في السطور التالية حظك اليوم برج الحوت الجمعة 15 نوفمبر على الصعيد المهني والعاطفي والصحي:
حظك اليوم على الصعيد المهنيستشعر اليوم بطاقة إيجابية تدفعك للعمل بجدية وحماس، مما قد يجذب انتباه زملائك ومديريك، قد تجد نفسك محاطًا بالفرص الجديدة التي تساعدك على تطوير مهاراتك المهنية أو اتخاذ خطوة جديدة نحو طموحاتك، حاول استثمار هذا الوقت لتوطيد علاقاتك المهنية وبناء شبكة معارف واسعة، فقد تفيدك في المستقبل القريب.
حظك اليوم على الصعيد العاطفيعلى الصعيد العاطفي، اليوم يحمل لك أجواء رومانسية دافئة، خاصة إذا كنت في علاقة ثابتة، يمكنك قضاء وقت ممتع مع الشريك، وستجد أن الحوار الصادق يساعد في تعزيز التقارب بينكما، أما إذا كنت أعزب، فقد يفتح اليوم بابًا لتعارف جديد يحمل الكثير من الإيجابية والمودة.
حظك اليوم على الصعيد الصحيحاول الحفاظ على توازن حياتك بين العمل والراحة، قد تشعر ببعض التعب نتيجة الضغوط المتراكمة، لذا من المهم أن تمنح جسدك فترات استراحة كافية. كما يُنصح بممارسة التأمل أو الرياضات الخفيفة التي تساعدك على تجديد طاقتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحوت عالم الأبراج برج الحوت اليوم برج الحوت على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: مؤشرات إيجابية حول صفقة تبادل الأسرى مع حماس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
نقلت وسائل إعلام عبرية اليوم الأحد، عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم حدوث تقدم في صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس في قطاع غزة.
ونقلت صحيفة “يسرائيل هيوم” عن مسؤول بالحكومة الإسرائيلية قوله إن نهاية الحرب على غزة تقترب لكن ليس قبل تسلم ترامب منصبه، مشيرا إلى تقدم في صفقة تبادل الأسرى.
من جهته، نقل موقع “واينت” عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله الليلة الماضية إن هناك “تقدما كبيرا” في المفاوضات بشأن صفقة الرهائن، والتي يتم حاليا إبقاء نقاطها الرئيسية تحت المراقبة رغبة في منع التدخلات السياسية التي من شأنها إحباطها.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي أن “رئيس الموساد ورئيس الشاباك أبلغا مجلس الوزراء بأن حماس مستعدة للتوصل إلى اتفاق لم يكن موجودا من قبل، ومن المقدر أنه يمكن التوصل إلى اتفاق خلال فترة قصيرة، وربما أسابيع قليلة.
وزعم المسؤول أن سبب تغير موقف حماس هو “الضربات التي تلقتها” ودخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض خلال شهر تقريبا.
وبحسب التقارير، فمن المتوقع أن يتم تنفيذ الصفقة على مراحل، بدءا من إدارة بايدن واستمرارا مع إدارة ترامب. وستكون المرحلة الأولى إنسانية وستتضمن إطلاق سراح الرهائن مقابل وقف إطلاق النار لمدة سبعة أسابيع. وأوضح المسؤول أن الطرفين يتحدثان في الوقت الحالي عن صفقة إنسانية لـ “عدد غير معروف من المختطفين من النساء والأطفال والبالغين، يحتفظ فيها كل طرف بخيار العودة إلى القتال”.
واحتج بعض أهالي المختطفين، أمس، على ذلك، معتبرين أن معنى مثل هذه “الصفقة الجزئية” هو حكم الإعدام لمن سيتركون وراءهم.
ووفق “واينت” فقد تمهد مثل هذه الصفقة الطريق لنهاية الحرب واتفاق التطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية. لكن في هذه المرحلة ليس من الواضح بعد ما إذا كانت حماس ستوافق على صفقة صغيرة دون إنهاء الحرب.
وبحسب المسؤول، “إذا جاء نتنياهو بصفقة معقولة – فإنه سيحصل على أغلبية في الحكومة، حتى لو عارضها بن غفير وسموتريتش ومن المشكوك فيه أن يدعماها.
في غضون ذلك، من المتوقع أن يزور مستشار الرئيس المنتخب دونالد ترامب لشؤون الأسرى والمفقودين، آدم بوهلر (45 عاما)، إسرائيل هذا الأسبوع . وقال مصدر مطلع على تفاصيل الزيارة، إنها زيارة خاصة سيقوم بها بوهلر، وهو يهودي أمريكي، إلى إسرائيل، لكن موقع “واينت” علم أنه سيعقد أيضا اجتماعات ومشاورات بشأن صفقة المختطفين في قطاع غزة. في هذه الأثناء، تلقى مكتب وزير الدفاع طلبا لتنسيق لقاء مع بوهلر، من المرجح أن يعقد يوم الاثنين.
من جهة أخرى، أشار المسؤول الإسرائيلي إلى احتلال المنطقة العازلة على الحدود السورية، وأوضح أن إسرائيل “ستبقى في المناطق التي احتلتها حتى يستقر المتمردون في البلاد”، وفق تعبيره، وقال: “لا يبدو أن المتمردين لديهم أي مصلحة في الدخول في صراع مع إسرائيل، ولكن في الأسابيع والأشهر المقبلة سنرى كيف سيحققون الاستقرار في سوريا. وهذا أمر كبير يحمل فرصة إيجابية”.
وفي هذا السياق، أشار المسؤول الإسرائيلي أيضا إلى لبنان، قائلا إن “وقف إطلاق النار صامد، وحزب الله بقي من دون إمدادات الذخيرة، وهناك أيضا فرصة هنا للبنان لاستعادة السيطرة على البلاد”.
المصدر: يسرائيل هيوم + واينت