البنتاجون يكشف مصير الاسلحة المخصصة لأوكرانيا قبل مغادرة بايدن
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قالت صابرينا سينغ، نائبة المتحدث باسم البنتاجون، أن وزارة الدفاع الأمريكية تواجه مهمة صعبة للغاية من أجل التمكن من تخصيص الأسلحة المتبقية البالغة قيمتها 7.1 مليار دولار لأوكرانيا قبل نهاية ولاية الرئيس الحالي جو بايدن.
كاراجانوف: كفاحنا في أوكرانيا هو كفاح في سبيل أمتنا وسيادتنا مقتل طاه روسي شهير.. كان ينتقد الحرب في أوكرانيا
وبحسب "سبوتنيك"، قالت سينغ في مؤتمر صحفي: "لدينا الكثير من العمل الشاق الذي يتعين علينا القيام به لتحقيق ذلك"، وذلك تعليقًا على قدرة البنتاغون على تخصيص 7.1 مليار دولار من الأسلحة لكييف كجزء من الميزانية المتبقية قبل مغادرة بايدن.
وأضافت سينغ أن الولايات المتحدة تتوقع نقل الأسلحة إلى أوكرانيا على فترات منتظمة بناءً على الموارد المتاحة في المستودعات العسكرية الأمريكية.
وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نائبة المتحدث باسم البنتاجون وزارة الدفاع الأمريكية جو بايدن الدفاع الأمريكية
إقرأ أيضاً:
بلينكن: بايدن يعتزم تعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الأربعاء إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتزم تعزيز الدعم العسكري الأمريكي لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة من إدارته، بعد أن شنت روسيا هجوما متطورا بالصواريخ والطائرات بدون طيار على كييف.
الخارجية الأمريكية: بلينكن أكد لنظيره الإسرائيلي أهمية إدخال مساعدات إنسانية لغزة بلينكن يدعو إسرائيل إلى استئناف حملة التلقيح ضد شلل الاطفالوأوضح بلينكن للصحفيين في مقر حلف شمال الأطلنطي ناتو في بروكسل، قبل الاجتماعات المخطط لها مع مبعوثي الحلفاء والمسؤولين الأوكرانيين، إن الولايات المتحدة "ستواصل دعم كل ما نقوم به من أجل أوكرانيا للتأكد من أنها قادرة على الدفاع عن نفسها بشكل فعال ضد هذا العدوان الروسي"، بحسب وكالة أنباء أسوشيتد برس.
وحذر بلينكن من أن قرار كوريا الشمالية بإرسال قواتها إلى عمليات قتالية إلى جانب القوات الروسية "يتطلب وسيحصل على رد حازم"، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
كان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قد انتقد إدارة بايدن لمنحها كييف عشرات المليارات من الدولارات كمساعدات ووعد بإنهاء الصراع بسرعة. ويخشى الداعمون الدوليون لأوكرانيا أن أي تسوية متسرعة ستصب في صالح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المقام الأول.