وزير الحرس الوطني يستقبل وزير الدفاع البريطاني
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني في مكتبه بالوزارة أمس الخميس، معالي وزير الدفاع البريطاني جون هيلي.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال، رئيس الجهاز العسكري المكلّف اللواء الركن صالح بن عبدالرحمن الحربي، والمشرف العام على مكتب سمو وزير الحرس الوطني ناصر بن زيد آل مهنا، والمدير العام التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الحرس الوطني الدكتور مشعل بن فواز المسعد، ووكيل الوزارة للشؤون الفنية عبدالرحمن بن صالح الشايع، والرئيس التنفيذي لبرنامج شبكة اتصالات الوزارة ريان بن عبدالعزيز الخويطر.
كما حضره من الجانب البريطاني سفير بريطانيا لدى المملكة نيل كرومبتون، والمديرة العامة للصناعة والتجارة والأمن الاقتصادي “أفريل جوليفي”، ومستشار الأمن الوطني “مات كولينز”، والملحق الدفاعي البريطاني في السفارة البريطانية لدى المملكة العميد “بن وايلد”، ومدير عمليات الحرب الجوية المستقبلية “ريتشارد بيرثون”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الذي اختاره ترامب قال إنه أقصي من مهمة تنصيب بايدن بسبب وشم
(CNN)-- قال مذيع قناة فوكس نيوز، بيت هيغسيث، الذي أصبح اختيار الرئيس المنتخب دونالد ترامب المفاجئ لمنصب وزير الدفاع، إنه تم إقصاءه من مهمة بمراسم التنصيب في عام 2021 بسبب ما وصفه بالوشم الديني.
وكتب هيغسيث في كتابه "الحرب على المحاربين" أنه خدم في عهد الرؤساء السابقين جورج دبليو بوش وباراك أوباما ودونالد ترامب، وتم تكليف وحدته أيضًا بالعمل على حفل تنصيب الرئيس جو بايدن في 20 يناير 2021.
وقال هيغسيث لشبكة فوكس نيوز خلال مقابلة للترويج لكتابه في يونيو/ حزيران: "في النهاية، اعتبرت أنني متطرف أو قومي أبيض بسبب الوشم الذي أحمله من قبل قياديين بوحدتي" لافتا إلى أن الوشم هو وشم ديني موضحا أنه عبارة عن "صليب القدس"، المعروف أيضًا باسم "الصليب الصليبي" أو "Crusader Cross".
ويشار إلى أن هذا الرمز لا يزال يحمل أهمية دينية وتاريخية، فالصليب الصليبي موجود على علم دولة جورجيا، إلا أن الجماعات اليمينية المتطرفة استولت عليه، واستخدمته لتمثيل أيديولوجية مناهضة للمسلمين، وفقًا لرابطة مكافحة التشهير ومركز القانون الجنوبي، وهما منظمتان تدرسان مجموعات الكراهية.
وقبل يوم واحد من تنصيب بايدن، قال مكتب الحرس الوطني إنه أبعد 12 جنديا من مهمة التنصيب بعد عملية فحص أمني تهدف إلى التأكد من عدم وجود أي علاقات للقوات مع الجماعات المتطرفة.
وقال قائد مكتب الحرس الوطني، الجنرال ديفيد هوكانسون، للصحفيين في ذلك الوقت، إنه تم الإبلاغ عن شخصين بسبب تعليقات ورسائل نصية "غير لائقة"، وتم إقصاء العشرة الآخرين بسبب سلوكهم المشكوك فيه الذي تم اكتشافه أثناء عملية الفحص.
ولم يحدد مكتب الحرس الوطني مطلقًا هوية الجنود الذين تم إبعادهم من مهمة التنصيب، لذلك من غير الواضح ما إذا كان هيغسيث هو أحد هؤلاء، ولا يوجد أيضًا ما يشير إلى اتخاذ أي إجراء تأديبي ضد أولئك الذين تم عزلهم من مراسم التنصيب.
وشدد هوكانسون على أن إقصاء أعضاء الحرس لا تشير إلى أن لهم صلات بالتطرف، ولكن فقط أنه تم "التعرف عليهم" أثناء العملية وتم إقصاؤهم من باب الحذر الشديد.
تواصلت CNN مع مكتب الحرس الوطني للتعليق.