"علم اللاهوت".. مدير كلية العلوم الدينية بالسكاكيني يلقي محاضرة جديدة بالمعهد الديني بالإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ألقى مساء اليوم، الأب أندراوس فهمي، مدير كلية العلوم الدينية، بالسكاكيني، محاضرة لدارسي المعهد الكاثوليكي للعلوم الدينية للآباء اللعازريين، التابع لكنيسة الأيقونة العجائبية، بالإسكندرية، بعنوان "علم اللاهوت الكنسي".
جاء ذلك بحضور الأب سمعان جميل اللعازري، راعي الكنيسة، ومدير المعهد، حيث تحدث الأب أندراوس حول "كينونة الإنسان بصفة عامة والإنسان المسيحي بصفة خاصة".
وفي وقت سابق ، التقى الأب سيمون زكريان، الرئيس الإقليمي للرهبان الساليزيان بالشرق الأوسط، الأسرة التربوية، والشبيبة، والمجلس التربوي للسودانيين، والمصريين.
وترأس الأب سيمون عدة لقاءات مع الشبيبة تحدثوا فيها بشكل عام عن الرعوية الشبابية السالسية، وما هي الجماعة التربوية الرعوية، وأهمية التنشيط في الجماعة، والمرافقة سواء كانت شخصية، أو في البيئة، أو جماعية، بالإضافة إلى مناقشة أصالة خدمة التنشيط "النواة النشطة".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سوريا.. محمد البشير أول رئيس حكومة يلقي خطبة الجمعة في الأموي (فيديو)
#سواليف
للمرة الأولى في تاريخ سوريا يلقي رئيس حكومة #خطبة يوم #الجمعة في الجامع الأموي بالعاصمة #دمشق.
وألقى رئيس الحكومة المؤقتة #محمد_البشير خطبة “جمعة النصر” من منبر #المسجد_الأموي ذي المكانة الدينية التاريخية في العاصمة بحضور أكثر من 60 ألف مصل حسبما نقلت وسائل إعلام محلية.
وتحدث محمد البشير في الخطبة عن تغيير الظلم الذي لحق بالسوريين والدمشقيين تحديدا، وعن الوحدة الوطنية.
مقالات ذات صلة “سرايا القدس” تقصف عسقلان وغلاف غزة برشقة صاروخية / فيديو 2024/12/14وتزامن إلقاء خطبة الجمعة مع الاحتفال بسقوط نظام الأسد، حيث دعا قائد العمليات العسكرية للمعارضة السورية أحمد الشرع “الجولاني” إلى الاحتفال بانتصار الثورة.
وكان الشرع قد أعلن أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد وقبل ذلك أعلنت إدارة العمليات العسكرية العفو العام عن جميع العسكريين المجندين تحت الخدمة الإلزامية.
جدير بالذكر أن الجولاني توعد بمحاسبة وملاحقة المسؤولين المتورطين في “تعذيب السوريين ونشر قائمة بأسمائهم.
وصباح يوم الأحد 8 ديسمبر أعلنت فصائل المعارضة السورية في بيان مقتضب على التلفزيون الرسمي “تحرير مدينة دمشق وإسقاط بشار الأسد” بعد دخول قواتها المسلحة إلى دمشق، فيما توجه الأسد وعائلته إلى موسكو حيث منحتهم روسيا حق اللجوء.