عاجل.. اشتباكات عنيفة في مباراة فرنسا وإسرائيل (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
اندلعت اشتباكات عنيفة في مدرجات استاد "دو فرانس” بين مشجعي منتخبي فرنسا وإسرائيل خلال المباراة التي جمعت بينهما، ضمن منافسات بطولة دوري الأمم الأوروبية، مساء الخميس.
اشتباكات بين الجماهير في مباراة فرنسا وإسرائيلأطلقت الجماهير الموجودة في مدرجات الملعب، صافرات استهجان خلال عزف النشيد الإسرائيلي.
وحدثت مناوشات بين الجماهير في مدرجات الملعب خلال المباراة، قبل أن يتدخل الأمن لفض الاشتباكات.
وكان الأمن الفرنسي قد عزز تواجده في العاصمة باريس، قبل مباراة اليوم لعدم تكرار الاشتباكات التي حدثت بين السكان والإسرائليين في أمستردام، بعد مباراة مكابي تل أبيب وأياكس في الدوري الأوروبي، الأسبوع الماضي.
???? #عاجل | #شاهد: شجار بين مشجعي فرنسا و"إسرائيل" في مباراة بباريس رغم الإجراءات الأمنية المشددة! pic.twitter.com/oozmsupJNG
— Almagharibia TV قناة المغاربية (@almagharibia_tv) November 14، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل اشتباكات عنيفة اشتباكات اسرائيلي الأمم الأوروبية الإسرائيلي النشيد الإسرائيلي بطولة دوري الأمم الأوروبية فرنسا
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات في مدينة غوما شرق الكونغو الديمقراطية
تجددت الاشتباكات يوم أمس بين المتمردين والمليشيات التابعة للجيش النظامي في مدينة غوما، شرق الكونغو الديمقراطية، والتي تسيطر عليها حركة إم23 التي تتهم رواندا بدعمها.
ونقلت رويترز عن السكان المحليين أن المواجهات الجديدة تعد الأسوأ من نوعها، منذ أن اندلع القتال داخل المدينة في يناير/كانون الثاني الماضي.
وفي بيان صادر من الحكومة مساء السبت، فإن المواجهات تسببت في مقتل 52 شخصا من مدينة غوما والبلدات الواقعة حولها.
وأفاد السكان المحليون بأن تبادلا كثيفا لإطلاق النار وقع في المنطقة، واستخدمت فيه أسلحة مختلفة من ضمنها قاذفات الصواريخ.
ووفقا لشهود عيان فإن بعض القتلى والمصابين ينتمون لحركة إم23 المتمردة، والتي استولت على المدينة منذ مطلع العام الجاري.
تدافع المسؤولياتوألقت الحكومة، في بيان صادر عنها يوم أمس، مسؤولية ما حدث من أعمال العنف على متمردي إم23، لكن المتحدث باسم الحركة ويلي نغوما أعلن في منشور على منصة إكس أن الهدوء عاد للمدينة بعد استفزازات قام بها عناصر من الجيش الكونغولي ومليشيات "وازالندو" المتحالفة معه.
وأصدرت مليشيات "وزالندو" بيانا قالت فيه إن ما حدث كان ردا على هجمات من حركة إم23 في وقت سابق من الأسبوع الماضي.
إعلانوحسب بيانات من الأمم المتحدة، فإن تصاعد العنف في شرق جمهورية الكونغو خلال الأشهر الأخيرة تسبب في مقتل أكثر من 7 آلاف شخص، وعمليات نزوح وتهجير واسعة.
وتأتي هذه الاشتباكات في وقت تجتمع فيه الأطراف المتصارعة في العاصمة الدوحة بعد الوساطة التي أطلقها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في مارس/آذار الماضي، الهادفة للوصول إلى حل يفضي إلى وقف الصراع الذي بات يهدد بوقوع حرب إقليمية.