بالفيديو: غزة - 5 شهداء بقصف خيمة نازحين في مخيم البريج
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
استشهد 5 فلسطينيين بينهم طفلة، وأصيب آخرون، مساء اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024، بقصف جوي إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بمخيم البريج للاجئين الفلسطينيين وسط قطاع غزة .
وأفادت مصادر طبية بمستشفى "شهداء الأقصى"، أن "5 فلسطينيين استشهدوا بينهم طفلة وأصيب آخرون جراء القصف الإسرائيلي في مخيم البريج وسط قطاع غزة ".
وفي السياق ذاته، أفاد شهود عيان بأن طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين في المخيم، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها ونقل مصابين وقتلى (دون مزيد من التفاصيل).
ويضطر الفلسطينيون خلال نزوحهم إلى اللجوء للمدارس أو لمنازل أقربائهم أو معارفهم، والبعض يقيم خياما في الشوارع والمدارس أو أماكن أخرى مثل السجون ومدن الألعاب، في ظل ظروف إنسانية صعبة حيث لا تتوفر المياه ولا الأطعمة الكافية، وتنتشر الأمراض.
وحسب المكتب الإعلامي الحكومي، بلغ عدد النازحين داخل القطاع منذ بدء حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية مليوني شخص من أصل 2.3 مليون إجمالي الفلسطينيين فيه.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين بقصف في مدينة دير البلح بوسط قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 6 فلسطينين وأصيب آخرون، اليوم الثلاثاء، بقصف طائرة مسيرة للاحتلال الإسرائيلي مجموعة مواطنين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، بأنه تم نقل جثماين 6 شهداء وعدد من الجرحى إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بعد استهداف طائرة مسيرة إسرائيلية تجمعًا للمواطنين بالقرب من عيادة الوكالة على شارع البحر في المدينة.
في سياق متصل، تم نقل شهيد ونحو 20 جريحًا إلى مستشفى الشفاء غرب مدينة غزة بعد قصف طائرة مسيرة إسرائيلية من طراز "كواد كوبتر" منطقة /أبو اسكندر/ بحي الشيخ رضوان شمال المدينة.
وكان مستشفى العودة في النصيرات قد استقبل، صباح اليوم، جثامين ثلاثة شهداء و11 مصابًا إثر قصف استهدف منزلًا في حي /الرحمة/ بمنطقة المخيم الجديد غرب النصيرات.
وتشير الإحصاءات إلى ارتفاع حصيلة الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر 2023، إلى نحو 43،603، في حين تجاوز عدد المصابين 102،929 شخصًا، بينهم نسبة كبيرة من النساء والأطفال.. فيما لا تزال الفرق الإنسانية والطبية تواجه صعوبات بالغة في الوصول إلى آلاف الضحايا، الذين يقبعون تحت الأنقاض أو في مناطق يصعب الوصول إليها، في ظل القصف المتواصل على القطاع.