الموصل تسجل أول حادث بعد تعادل العراق والأردن
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
الموصل تسجل أول حادث بعد تعادل العراق والأردن.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الموصل حادث سير
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: الاعتراف الرسمي بالجولاني يبدأ بحضوره قمة الجامعة العربية
اكد أحمد كامل البحيري، الكاتب والباحث السياسي، أنه لا يوجد اعتراف رسمي بالإدارة الجديدة في سوريا باستثناء قطر، مشيرا إلى أن تركيا حتى الآن تضع "الجولاني" وهيئة تحرير الشام على قوائم الإرهاب.
أكسيوس عن مصادر: الولايات المتحدة والوسطاء ينتظرون رد حماس على مسودة الاتفاق خلال 24 ساعةلميس الحديدي تعلق على ابتكار مجدي يعقوب لصمامات القلب: لا يتوقف عن إبهارنا
وأوضح "البحيري"، خلال لقائه مع الإعلامي إبراهيم عيسى، برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن العالم يتعامل مع الوضع الحالي في سوريا بسلطة الأمر الواقع الجديد، وهناك طرف في المجموعة العربية الأكثر تخوفًا والأكثر الاستكشاف للأمر الواقع في سوريا وهي العراق ولبنان والأردن، لأن لها علاقة بالدول الجوار، وهناك إشكاليات سياسية وقانونية في تعامل العراق والأردن ولبنان مع إدارة الجولاني بسوريا.
وأشار إلى دول المغرب العربي تتعامل بسياسة الانتظار مع النظام السوري الجديد، مؤكدًا أنه حال انعقاد القمة العربية ببغداد وحضور أحمد الشرع "أبو محمد الجولاني" أمر يرى البعض أنه صعب، لكن ليس هناك صعوبة في السياسية، قائلًا: "الاعتراف الرسمي بالجولاني يكون بحضور ممثل لسوريا الجديدة بقمة الجامعة العربية، واجتماع القمة العربية سيحسم مدى اعتراف الدول العربية بحكم الجولاني".
وتابع: "الجولاني لم يعترف بدم الشهداء وقتل المدنيين في عمياته بهيئة تحرير الشام.. وكما كان نظام بشار الأسد ملوث بالدم يد الجولاني هي الأخرى ملوثة بالدم"، موضحًا أن ما يحدث الآن في سوريا هو دمج الدولة في هيئة تحرير الشام والفصائل المسلحة.