"طيران الإمارات" تعلن عن شراكة عالمية مع "سيل جي بي" لـ5 مواسم
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أعلنت طيران الإمارات، عن شراكة عالمية مع "سيل جي بي" لمدة 5 مواسم، لتستمر شريكاً رئيسياً في سباق جائزة طيران الإمارات دبي الكبرى للإبحار المقرر إقامته بميناء راشد يومي 23 و24 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري.
وستصبح طيران الإمارات الشريك الرئيسي لفريق الإمارات - بريطانيا العظمى في بورتسموث، بسباق "سيل جي بي" في بورتسموث بالمملكة المتحدة الذي يقام يومي 19 و20 يوليو (تموز) 2025.وقال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، إن شراكتنا الممتدة مع "سيل جي بي" تعتمد على التزام مشترك بتوسيع رياضة الإبحار وتقديمها للجمهور العالمي، سواء على المياه أو خارجها، و" سيل جي بي" قوة رياضية رائدة، تركز على بناء روابط مع جيل جديد من المشجعين من خلال تجارب غامرة ومؤثرة ونحن نشاركها رؤية موحدة تهدف إلى تحسين كل من الرياضة والطيران.
وأضاف: "فخورون بشراكتنا بالفعاليات التي تُنظم في دبي وبورتسموث حيث تبدأ المنافسة في مدينتنا الأم، وتعود سباقات الإبحار إلى المملكة المتحدة في 2025، لتكون جزءاً ثابتاً من جدول سيل جي بي العالمي، ونتطلع إلى مشاهدة الرياضيين وهم يعرضون مهاراتهم وشغفهم بأعلى مستويات الأداء في المواسم المقبلة".
وأعرب السير راسل كوتس، الرئيس التنفيذي لسيل جي بي عن سعادته بانضمام "طيران الإمارات" بوصفه شريك الطيران الرسمي لسيل جي بي، ما يعزز علاقتنا الممتدة مع هذه الشركة العالمية الرائدة قبل انطلاق الموسم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية طيران الإمارات طيران الإمارات طیران الإمارات
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: الحواجز الإسرائيلية تفرض واقعا معيشيا صعبا بالضفة الغربية
تناولت صحف ومواقع عالمية مواضيع مختلفة تتعلق بالمنطقة، من أبرزها الحواجز الإسرائيلية في الضفة الغربية والتضييق الإسرائيلي على منظمات الإغاثة في الأراضي الفلسطينية، بالإضافة إلى تباين وجهات النظر بين إسرائيل وأميركا بشأن مستقبل سوريا، والتحركات الأوروبية مع تزايد الشكوك بشأن التزام واشنطن بالدفاع عن القارة العجوز.
واهتمت صحيفة غارديان البريطانية بوضع إسرائيل كثيرا من نقاط التفتيش والحواجز الجديدة في الضفة الغربية منذ بدء سريان وقف إطلاق النار في قطاع غزة لتضاف إلى أخرى نُصبت أيام الحرب.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوفيغارو: البرتغال تعتزم استبدال إف-16 وتفكر في خيارات غير أميركيةlist 2 of 2كاتب إيطالي: إسرائيل تلعب ورقة الطائفية كما فعلت فرنسا قبل قرنend of listوحسب الصحيفة، فقد تسببت الحواجز الإسرائيلية في عزل مجتمعات بأكملها وعرقلة حركة سكان عديد من البلدات والقرى نحو الطرق الرئيسية، مما انعكس بشكل مباشر على العمل والتعليم ووصول المساعدات.
ونشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا يبرز قلق منظمات إغاثية من اعتزام إسرائيل تطبيق قواعد جديدة في التعامل مع موظفيها الناشطين في الأراضي الفلسطينية، إذ تحضّر السلطات الإسرائيلية معايير توصف بالصارمة لمنح التأشيرات وتسجيل المنظمات الإغاثية، ومن ذلك إلزامها بتقديم أسماء وتفاصيل الاتصال وأرقام هوية الموظفين الفلسطينيين.
وعن الشأن السوري، تحدثت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن تقارير توحي بأن "الولايات المتحدة تفضل الاستقرار في سوريا وخفض التصعيد بين الأقليات فيها، بينما تطمح إسرائيل إلى سوريا ضعيفة وأكثر انقساما".
إعلانوتعلق الصحيفة بالقول إن "هذه التقارير تسلط الضوء على الفجوة المتزايدة بين التصور الإستراتيجي الإسرائيلي والسياسة الأميركية في ما يتعلق بمستقبل سوريا".
وفي موضوع آخر، كتبت صحيفة "فايننشال تايمز" أن الاتحاد الأوروبي يدرس بناء شبكة أقمار صناعية جديدة لتوفير المعلومات الاستخباراتية العسكرية مع تزايد الشكوك بشأن التزام الولايات المتحدة بالدفاع عن أوروبا.
ويهدف النظام الجديد -تضيف الصحيفة- إلى الاستغناء جزئيا عن القدرات الأميركية بعد أن أبرز حظر الرئيس دونالد ترامب تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا هذا الشهر اعتمادا أوروبيا كبيرا على الولايات المتحدة.
ومن جهة أخرى، كتبت صحيفة "واشنطن تايمز" أن ترامب ألغى منذ توليه منصبه عددا من الأوامر التنفيذية يفوق عدد الأوامر التي وقعها سلفه جو بايدن خلال عامه الأول في رئاسة الولايات المتحدة. وذكّرت الصحيفة بأن ترامب ألغى في اليوم الأول من حكمه 78 قرارا تنفيذيا، منها أوامر تنفيذية ومذكرات رئاسية، ضمن أكثر من 200 إجراء تنفيذي.