وزير الرياضة يهنئ منتخب مصر للناشئين بعد تغلبه على الجزائر بهدفين
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجري الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة اتصالا هاتفيا ببعثة منتخب مصر للناشئين تحت ١٧ سنة وبالدكتور إيهاب الكومي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم ورئيس بعثة المنتخب بالمغرب .
قدم وزير الرياضة التهنئة للاعبين وجهازهم الفني علي فوزهم بمباراة اليوم امام الجزائر بهدفين مقابل هدف، فى المباراة التى أقيمت فى المغرب ضمن منافسات الجولة الثانية بالتصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا للناشئين.
وطالب صبحي اللاعبين والجهاز الفني بنسيان المباراة السابقة التي تعرض فيها المنتخب للخسارة أمام المنتخب المغربي في بداية المنافسات ، والتركيز فيما تبقي لمنتخبنا القومي للناشئين من مباريات بقيادة الكابتن أحمد الكاس في تصفيات شمال إفريقيا مواليد ٢٠٠٨ التي تحتضنها المغرب
وأكد ان الفرصة ما زالت مواتية لهم لاقتناص بطاقة الصعود لكأس الأمم الأفريقية المقبلة .
ويتبقي للمنتخب مباراتين امام منتخبي تونس وليبيا يتحدد بعد الانتهاء منها المنتخب الصاعد لكأس الأمم الأفريقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب مصر للناشئين وزير الرياضة كأس الأمم الإفريقية الدكتور أشرف صبحى
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!