عمرو دياب يتصدر تريندات السوشيال ميديا (ما السبب؟)
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
تصدر النجم الكبير عمرو دياب، التريند عبر موقع "إكس" (تويتر سابقًا) بعد أن خطف الأنظار بغنائه "نور العين" أمس في حفل افتتاح بيت أزياء إيلي صعب بالرياض.
وأعاد عمرو دياب، غناء "نور العين" بتوزيع جديد لتتصدر التريند بعد 28 عاما من طرحها ونال إعجاب أهم النجوم العالميين في الحفل.
وظهرت النجمة العالمية سيلين ديون، وهي تتفاعل على إيقاعات أغنية نور العين، بينما ردد الحضور الأغنية مع الهضبة خلال ظهوره الخاص على خشبة المسرح.
وحضر الحفل نخبة من النجوم العالميين في مقدمتهم سيلين ديون، جينيفير لوبيز، كاميلا كابيلو، وهالي بيري، بالإضافة إلى نخبة من نجوم الوطن العربي.
وظهر الهضبة بإطلالة كلاسيكية أنيقة حيث ارتدى بدلة سوداء ، وحرص على تحية الحضور في هذا الحدث الضخم الذي قدم خلاله توزيعا جديدا لـ"نور العين".
يذكر أن النجم عمرو دياب قد تعاقد مؤخرا مع أحد الشركات لتولي توزيع أعماله الفنية.
ويضع حاليا اللمسات الأخيرة على ألبومه الجديد والذي يعد أول تعاون له مع الشركة العالمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب سيلين ديون النجم الكبير عمرو دياب كاميلا كابيلو عمرو دياب يتصدر التريند أزياء إيلي صعب هالي بيري النجمة العالمية النجوم العالميين إطلالة كلاسيكية حفل افتتاح الوطن العربى نور العین عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
ببعت كلام حب لبنت على السوشيال فهل علي ذنب؟ رد دار الإفتاء
أجابت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال شاب، حيث قال إنه معجب بفتاة، ويقوم بإرسال عبارات غزل لها عبر أحد التطبيقات الإلكترونية، من نوعية "بحبك" و"وحشتيني"، متسائلًا عن مدى جواز هذا التصرف من الناحية الدينية.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح: "مجرد الشعور بالإعجاب أو الحب القلبي لا يُعد إثمًا شرعيًا، لكنه يصبح موضع مساءلة شرعية إذا ترتبت عليه سلوكيات أو أقوال محرّمة، والإعجاب أو الحب كشعور داخلي لا حُكم له في الشرع، لأنه أمر يقع في القلب ولا يملكه الإنسان، ولكن ما يترتب على هذا الشعور من أقوال أو أفعال، هو ما يحمل الحكم الشرعي".
وأضافت: "إذا تحول هذا الإعجاب إلى تصرفات غير منضبطة، كالكلام الغزلي، أو التعرض للفتاة في أي موقف بشكل غير لائق، فهنا نقع في دائرة الحرام، لأن هذه السلوكيات مخالفة للشرع، ولا تجوز".
وعن طريقة التعبير عن هذه المشاعر بشكل صحيح، شددت الخولي على أهمية اللجوء للطريق الشرعي، قائلة: "إذا أحب شاب فتاة، فعليه أن يتوجه إلى أهلها ويتقدّم لخطبتها بشكل رسمي ومحترم، كما نظم لنا الشرع الحنيف.. أما الإفصاح عن مشاعر الحب خارج هذا الإطار، وخاصة إذا تم ذلك عبر وسائل غير واضحة الهوية كالتطبيقات التي لا تُظهر اسم المرسل، فهو أمر مرفوض شرعًا ويُعد من السلوكيات الخطيرة".
وتابعت: "كون الفتاة لا تعرف من يرسل لها هذا الكلام لا يُبرر هذا الفعل، لأن الأصل أن الإنسان يتحرى الحلال في كلامه وسلوكياته، سواء أكان معروفًا أو مجهولًا.. الإفصاح بهذا الشكل يعد تعديًا شرعيًا ويقع فيه الإثم".
وأضافت: "النبي قال: من عشق فعفّ، فكتم، فمات، فهو شهيد، وهذا الحديث يدل على فضل كتمان المشاعر ما دام لا يُمكن التعبير عنها في إطار شرعي، فالأولى في هذه الحالات أن نكتم، أو نسلك الطريق الصحيح، لا أن نبوح بما لا يليق في غير موضعه".