بالصور.. حفل فرقة رضا للفنون الشعبية في مسرح البالون
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
بدأت منذ لحظات أولي فقرات حفل البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية برئاسة تامر عبد المنعم، وقدم عرضا لفرقة رضا للفنون الشعبية والفرقة القومية للفنون الشعبية التابعتين للقطاع.
وتضمن الحفل استعراضا جديدا لفرقة رضا للفنون الشعبية بعنوان «خان الخليلي» من ألحان الموسيقار علي إسماعيل ولم يسبق تصميمه من قبل.
وجاء الحفل تحت رعاية معالي وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو حيث قام الفنان تامر عبدالمنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية ومخرج الحفل، وذلك ضمن خطة الوزارة لتطوير قطاع الفنون الشعبية والاستعراضية وخطة قطاع المسرح برئاسة المخرج خالد جلال.
تسعى وزارة الثقافة من خلال هذا الحفل إلى إبراز التراث الفني الغني لمصر، وتقديمه للجمهور في صورة عصرية تجذب مختلف الأعمار، ويأتي اختيار فرقتي رضا والفرقة القومية للمشاركة في هذا الحفل، ليؤكد على مكانة هاتين الفرقتين الكبيرتين في تاريخ الفن المصري، وقدرتهما على تقديم عروض فنية مبهرة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
ويذكر أن الفصل الثاني من الحفل يحيي الفنان الكبير إيهاب توفيق ويقدم مجموعة متنوعة من أجمل أغانيه المحببة لدى الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار تامر عبد المنعم تامر عبد المنعم للفنون الشعبیة
إقرأ أيضاً:
الشعبية: تصريحات البيت الأبيض أكاذيب وغطاء أمريكي لحرب الإبادة والتجويع
غزة - صفا
أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن تصريحات البيت الأبيض الأمريكي، التي زعمت أن "إسرائيل" اتخذت إجراءات للتعامل مع المطالب الأمريكية بشأن الوضع الإنساني في غزة، هي أكاذيب وقحة هدفها التغطية على جرائم الاحتلال المستمرة ضد شعبنا في غزة.
وقالت الجبهة في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، يوم الأربعاء، إن هذه التصريحات تُمثّل إصراراً من الإدارة الأمريكية المجرمة على المشاركة الفعلية في الإبادة الجماعية، وحرب التجويع الممنهجة التي تُمارس بحق شعبنا الصامد.
وأشارت إلى أن هذه التصريحات الأمريكية ليست جديدة؛ فمنذ السابع من أكتوبر العام الماضي وحتى اليوم، تطلق الإدارة الأمريكية عشرات التصريحات الزائفة، محاولةً فيها تبرئة الاحتلال من جرائم الحرب التي يرتكبها ضد المدنيين، في الوقت الذي تواصل فيه دعمها للكيان بالسلاح المحرم دولياً، والغطاء السياسي الكامل لجرائمه.
وتابعت: "تتناقض هذه التصريحات الأمريكية حول الوضع الإنساني مع شهادات منظمات إغاثة أميركية نفسها، والتي أكدت أن الاحتلال لم يفِ بالتزاماته القانونية لتقديم الإغاثة الكافية للمدنيين في غزة، بل يعرقل دخول المساعدات الإنسانية، مما أدى إلى تزايد الوفيات ومعاناة المدنيين ووصول الظروف إلى حافة المجاعة لما يقارب 800 ألف فلسطيني في القطاع".
وتسائلت الجبهة: "لماذا لا تجرؤ هذه المنظمات الأميركية على تحميل الإدارة الأمريكية ذاتها مسؤولية مواصلة سياسة التجويع ضد شعبنا، ما دامت قادرة على تشخيص السلوك الصهيوني بدقة؟".
ودعت الجبهة، إلى عودة الزخم الجماهيري للشارع الأميركي للضغط على هذه الإدارة المجرمة من أجل وقف دعمها لجرائم الاحتلال وحرب التجويع.
كما طالبت الجامعات والنقابات، وكل المجموعات التقدمية إلى الانتفاض مرة أخرى في وجه هذا الدعم الأميركي للجرائم الإسرائيلية المستمرة بحق شعبنا.