مصطفى بكري: حسين فهمي قدم رسالة دعم لفلسطين بمهرجان القاهرة السينمائي
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الفنان حسين فهمي وشقيقته قدما لفتة طيبة، للتعبير عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، على الرغم من أحزانهم بعد وفاة شقيقهم الفنان مصطفى فهمي، حيث وضعوا العلم الفلسطيني على ملابسهم، خلال فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الفنان حسين فهمي قال: على مدار سنين طويلة كانت ولا زالت القضية الفلسطينية هي قضية مصر، وقضية كل إنسان يحارب من أجل معاني العدل والإنصاف والحرية والكرامة".
وبصفته رئيسا لمهرجان القاهرة السينمائي، أوضح أنه حين الحديث عن فلسطين لا يستطيع نسيان الأشقاء في لبنان، مشددًا تضامنه مع لبنان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسين فهمي حقائق وأسرار مصطفى بكري مهرجان القاهرة السينمائي
إقرأ أيضاً:
اللواء أسامة محمود: الدور المصري في القضية الفلسطينية مستمر
قال اللواء أركان حرب أسامة محمود كبير، المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، إن الدور المصري في القضية الفلسطينية يعد دورًا رئيسيًا يمتد منذ 76 عامًا، ويعكس التزامها الدائم بالقضية باعتبارها القضية المركزية في العالم العربي، مشيرًا إلى أن القاهرة بذلت جهودًا كبيرة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر 2023 لوقف استهداف المدنيين بين حماس وإسرائيل، والعمل على وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لقطاع غزة.
المساعدات المصرية لغزةوأوضح «محمود» خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المساعدات المصرية تمثل 87% من إجمالي المساعدات الدولية المقدمة إلى قطاع غزة منذ بداية الحرب. قائلاً إن هذه المساعدات تم إيصالها عبر شاحنات مرّت بالآلاف عبر معبر رفح، قبل أن يتم إغلاقه بسبب جيش الاحتلال وواصلت مصر تقديم المساعدات عبر المظلات.
وأكد أن المساعدات التي تقدمها مصر قد تكون ضخمة، لكنها ليست كبيرة مقارنة بحجم العبء الذي تتحمله مصر على طيب خاطر، وتحت اهتمام كبير بالقضية الفلسطينية، متناولاً دور مصر في تقديم العديد من المقترحات والمسودات للتفاهم بين حماس وإسرائيل، رغم تعقيد المواقف السياسية، بما في ذلك رفض بعض النقاط من قبل حماس أو إسرائيل.
المفاوضات بين حماس وإسرائيلوأشار إلى أن المفاوضات بين حماس وإسرائيل كانت تواجه صعوبات بسبب المواقف المتعنتة من الحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة، بقيادة بنيامين نتنياهو، والوزيرين بتسلئيل بن سموتريتش وإيتمار بن جفير، مؤكدًا أن هذه المواقف كانت السبب الرئيس في فشل المفاوضات حتى الآن، موضحًا أن الضغط الأمريكي في الفترة الأخيرة قد أسهم في تغيير بعض المواقف الإسرائيلية، خاصة فيما يتعلق بالهدنة.