فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل آلاف السائحين من أوروبا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
استقبلت فنادق الغردقة ومرسى علم، اليوم الثلاثاء، حوالي 28 ألف سائح من مختلف الجنسيات الأجنبية من دول أوروبا على متن 136 رحلة طيران سياحية، حسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات، وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية مشددة.
فنادق الغردقة ومرسى علم تستقبل آلاف السائحينوأشار أبو علاء الدين محمود، رئيس أتحاد السياحيين بالبحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى أن فنادق الغردقة ومرسى علم استقبلت اليوم حوالي 28 ألفا من جنسيات أوربية مختلفة، لافتا إلى أن أكثر الجنسيات وصولا هي الألمانية والتشيكية والبولندية والإيطالية.
وكشف «محمود» أن السياحة في الغردقة ومرسى علم تعيش أزهى أيامها مع ارتفاع معدلات حركة الرحلات الطيران السياحية الوافدة، تزامنًا مع ارتفاع معدلات حركة السياحة الداخلية في موسم الصيف.
ارتفاع نسبة الإشغالات بالفنادقومن جانبه أشار إيهاب السيد، مدير عام أحد الفنادق السياحية بالغردقة، في تصريحات لـ«الوطن»، إلى ارتفاع نسبة الإشغالات بالفنادق لتكسر حاجز 95% منذ مطلع شهر أغسطس الجاري، لافتا إلى ارتفاع معدلات الحجوزات على الفنادق، ومتوقعا موسم سياحي ناجح العام الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة مرسى علم فنادق الغردقة
إقرأ أيضاً:
محمد عثمان إبراهيم يكتب: تقدم وتسول
المطلوب طرد الساسة المتسولين المتبطلين التابعين لما يسمى بقوى الحرية والتغيير – الكتلة الديمقراطية من فنادق بورتسودان عاجلاً.
ماذا يستفيد السودان من إقامة مجموعة من الساسة المتبطلين المتسكعين المعزولين عن الجماهير في الفنادق، بينما يصطف السودانيون تحت وابل الرصاص للحصول على البليلة؟
على أي بند يقوم #المقهى_السيادي بمنح هؤلاء سيارات دفع رباعي مكيفة بينما لا تجد قوات الدفاع المدني سيارة لإنقاذ طفل غريق، ولا تجد وزارة الصحة إسعافاً لنقل سيدة شابة تحتضر أثناء الولادة على بعد كيلومترات محدودة من فنادق المدينة المحتشدة بهؤلاء؟
ماذا يستفيد السودان من قوى الحرية والتغيير (تقدم) و(تسول) أصلاً؟
ما هو دور هؤلاء الساسة في دعم السودانيين في معركة التحرير والكرامة غير قوائم الإحتياجات والمطالبات والميزانيات التي يقدمونها في كل لقاء مع الجنرالات؟
عرفنا أن هؤلاء الساسة لا يستحون وهم يملأون بطونهم بطعام السحت والمشاوي والكريم كراميل ، ولكن ألا يستحي مجلس السيادة من الصرف عليهم وجرحى العمليات وقصف العدو يتكومون في عنابر لا تليق بالبشر؟
– على مواطني المدينة طرد هؤلاء من الفنادق.
– على أئمة المساجد قول كلمة الحق مرة على منابرهم.
– على الشباب معرفة أن هؤلاء صورة بالكربون من رفاقهم الخونة الذين يقيمون في فنادق أديس أبابا وشققها المفروشة.
– على السودانيين أن يدركوا أن مجموعتي أديس أبابا وفنادق بورتسودان الآن (شلة) واحدة لا موقف لديها لصالح الوطن، وإنهم تفرقوا على أساس الضيافة فبعضهم يتناول طعامه على حساب التمرد والبعض الآخر على حساب السلطة، ويلتقون جميعاً كلما قدمت دولة أجنبية تذاكر سفر وإقامة في فندق لهم.
كلهم واحد
محمد عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب