وزير بريطاني: المملكة المتحدة استقبلت نصف مليون سعودي منذ صدور الإعفاء الإلكتروني.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
خاص
أكد وزير الدولة البريطاني، هيمش فولكنر، على العلاقات المهمة التي تجمع بلاده والمملكة، موضحًا على وجود مجالات مشتركة بين البلدين بدءًا من الأمن والدفاع مرورًا بمجال الطاقة .
وقال فولكنر خلال حديثه مع قناة «العربية السعودية» : ” أنا سعيد جدًا بوصولي إلى الرياض في وقت مبكر من عملي كوزير للدولة” .
وأضاف : أعتقد أن بريطانيا هي الدولة الغربية الوحيدة التي توفر للسعوديين نظام طلب تأشيرة للإعفاء الإلكتروني، مشيرة إلى أن 500 ألف مواطن زاروا المملكة المتحدة منذ صدور هذه التأشيرة.
ويُذكر أن تنفيذ الإعفاء الإلكتروني للمواطنين المسافرين إلى بريطانيا بدأ تنفيذه في فبراير الماضي، وتمتد مدة صلاحية التأشيرة إلى عامين .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_nlJt3l3d_WHlce_M_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإعفاء الإلكتروني المملكة المتحدة المواطنين وزير بريطاني
إقرأ أيضاً:
بريطانيا وألمانيا.. إصدار تحذيرات لـ«المسافرين» إلى أمريكا
أصدرت بريطانيا، مجموعة من النصائح “بشأن السفر إلى الولايات المتحدة”، محذرة من “عواقب وخيمة لحاملي جوازات السفر البريطانية الذين ينتهكون قوانين الهجرة الأمريكية”.
وطلبت وزارة الخارجية البريطانية من المواطنين “الامتثال لجميع شروط الدخول والتأشيرات وغيرها من شروط السفر”.
وقالت الخارجية: “السلطات في الولايات المتحدة تحدد قواعد الدخول وتطبقها بصرامة. وقد تُعرض نفسك للاعتقال أو الاحتجاز في حال مخالفة هذه القواعد”.
وبحسب بيان الخارجية، فإن التوجيهات ذكرت “بأن السلطات الأمريكية “تضع قواعد الدخول وتنفذها”.
وحسب ما ذكرت وكالة “رويترز”، أكدت وزارة الخارجية البريطانية، “أنها تقدم الدعم لمواطن بريطاني محتجز في الولايات المتحدة بعد تقارير عن احتجاز امرأة على الحدود”.
وسبق بريطانيا، “قيام ألمانيا بتحديث نصائحها المتعلقة بالسفر بعد اعتقال ثلاثة من مواطنيها أثناء محاولتهم دخول الولايات المتحدة”، وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية: إن “برلين حدّثت نصائحها بشأن السفر إلى الولايات المتحدة للتأكيد على أن الإعفاء من التأشيرة أو الدخول لا يضمن دخول مواطنيها، وذلك بعد احتجاز عدد من الألمان على الحدود في الآونة الأخيرة”.
هذا “ومنذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منصبه في 20 يناير، أعلن عددا من الأوامر التنفيذية المتعلقة بالهجرة والتي تضمنت حملة صارمة على المهاجرين غير المسجلين في الولايات المتحدة”.