فتح جهاز القضاء في إيران، عدة ملفات قضائية ضد الرئيس السابق للبلاد حسن روحاني بعد رفع دعاوي تتهمه بالتدخل في أسواق العملات الأجنبية والأسهم خلال فترة حكمه.

جاء ذلك، حسبما أعلن المتحدث باسم جهاز القضاء الإيراني مسعود ستايشي، في مؤتمر صحفي بالعاصمة طهران، دون ذكر مزيد من التفاصيل بشأن التهم الموجهة لروحاني.

لكن ستايشي أشار إلى الملفات القضائية المذكورة ستحال إلى مكتب المدعي العام الخاص برجال الدين بما يتماشى مع الاختصاص القضائي ذات الصلة، كون روحاني من رجال الدين.

اقرأ أيضاً

روحاني يحذر حكومة رئيسي: تنفيذ قانون رفع العقوبات سيعطل الاتفاق مع الغرب

وشغل روحاني، وهو شخصية سياسية إصلاحية، منصب رئيس إيران لفترتين مدتهما أربع سنوات بين 2013 و2021، ليخلفه الرئيس الحالي إبراهيم رئيسي، رئيس القضاء السابق في أغسطس/ آب 2021.

وخلال ولايته الثانية (2017-2021)، تعرضت حكومة روحاني لانتقادات واسعة بسبب تدخلاتها في سوق العملات الأجنبية، حيث تراجعت قيمة الريال الإيراني مقابل الدولار.

وفي 2019، حُكم على شقيق روحاني، حسين فريدون، بالسجن سبع سنوات في قضايا فساد، والتي تم تخفيضها لاحقا إلى خمس سنوات

اقرأ أيضاً

روحاني يكشف وصول مدخرات بلاده من العملة الصعبة إلى صفر

المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلام

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: حسن روحاني

إقرأ أيضاً:

أولمرت يدعو لاستقالة حكومة نتنياهو بعد 9 أشهر من صمود المقاومة في غزة

الجديد برس:

دعا رئيس حكومة الاحتلال الأسبق، إيهود أولمرت، إلى إسقاط الحكومة الحالية برئاسة، بنيامين نتنياهو، مؤكداً وجوب إنهاء الحرب على غزة، بعد “تمكن حماس من النجاة عقب 9 أشهر من القتال”.

وكان أولمرت قد انتقد، في وقت سابق، قرار إخلاء مستوطنات شمالي فلسطين المحتلة، مؤكداً أنه كان “هستيرياً ونابعاً من ذعر حكومة بنيامين نتنياهو، وفقدانها صوابها”.

وفي حديث إلى “القناة 12” الإسرائيلية، رأى أولمرت أن حكومة الاحتلال “لا تعرف ماذا تفعل، وغير قادرة على اتخاذ قرارات”، مشيراً إلى أنها تتحرك من دون تخطيط واستعداد استراتيجي، ومن دون فهم الأهداف التي يجب تحقيقها من أجل إنهاء الحرب.

وفي سياق متصل، نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، يوم الجمعة الفائت، عن عضو سابق في “الكنيست”، قوله إن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية “تتوصل إلى فهم، مفاده أن الإنجازات المحتملة لاستمرار القتال في غزة ضئيلة للغاية، وسلبية أيضاً”.

ورأى النائب السابق في “الكنيست”، والمحلل العسكري في معهد “دراسات الأمن القومي” الإسرائيلي، عوفر شيلح، أن صفقة التبادل، فضلاً عن فائدتها، هي أيضاً وسيلة لإنهاء الحرب، قائلاً إن الوقت يمر، وإن الجانب الإسرائيلي يعلم أكثر من غيره بأن الوقت لا يعمل لمصلحته.

وذلك بعد إعلان الناطق باسم جيش الاحتلال، دانيال هاغاري، منتصف الشهر المنصرم، أنه لن يكون في مقدور الجيش الإسرائيلي استعادة كل الأسرى في قطاع غزة، من خلال العمليات العسكرية.

مقالات مشابهة

  • «مدبولي»: توجد تكليفات رئاسية بتوفير احتياجات الدولة من العملة الصعبة خلال 3 سنوات
  • رئيس فرنسا السابق هولاند يعود إلى المشهد السياسي عبر بوابة البرلمان
  • أولمرت يدعو لاستقالة حكومة نتنياهو بعد 9 أشهر من صمود المقاومة في غزة
  • الأكل الصحي قد يساعد في منع التدهور المعرفي
  • تجديد حبس متهم بالاتجار فى النقد الأجنبي خارج نطاق السوق المصرفية
  • استشهاد الناطق باسم حكومة حماس إيهاب الغصين في غارة على مدينة غزة
  • حلفاء لترامب يحثونه على تجربة القوة النووية حال فوزه بالرئاسة
  • اقرأ غدا بالوفد.. حكومة “مدبولي” تبحث عن “ثقة” البرلمان
  • خامنئي يهنئ بزشكيان على الفوز برئاسة إيران.. وينصحه بمواصلة مسار رئيسي
  • جراح أعصاب أمريكي شهير يحث بايدن على إجراء اختبار القدرة العقلية