الإسكندرية .. البيئة تكشف تفاصيل ضبط طيور فلامندو بأحد المقاهى
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أكد دكتور سامح رياض، رئيس جهاز شئون البيئة بالإسكندرية، أن قانون البيئة المصري حدد إشتراطات مع بعض الحيوانات المهددة بالإنقراض، منها طائر “الفلامنجو”.
قال سامح رياض، أنه بعد معرفة وجود بعض ممكن لديهم تلك الطيور في أحد المقاهي بالإسكندرية، تم على الفور مصادرة الطيور، وسيتم ايداعها في حديقة الحيوان، مع توقيع عقوبات على من اقتنى تلك الطيور.
التصرف فى هذا الشأن
وتابع رئيس جهاز شئون البيئة بالإسكندرية،القانونية اللازمة، أنه تم تحرير محضر بقسم شرطة البيئة بالواقعة ومصادرة الطيور المضبوطة وتسليمها لحديقة الحيوان بالإسكندرية لحين صدور قرار النيابة بالتصرف فى هذا الشأن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيئة حديقة الحيوان
إقرأ أيضاً:
الداخلية تداهم مصنعا لتدوير المخدرات بالإسكندرية| تفاصيل
تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط 3 عناصر إجرامية بالإسكندرية لقيامهم بتصنيع وإعادة تدوير الأقراص المخدرة بقصد الاتجار، وبحوزتهم كمية من الأقراص المخدرة تقدر قيمتها المالية بحوالى 6,5 مليون جنيه.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية، قيام "3 عناصر إجرامية، مقيمين بمحافظة الإسكندرية، بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى تصنيع وإعادة تدوير العقاقير المخدرة لمضاعفة كمياتها والاتجار بها مُتخذين من ورشة خاصة بهم كائنة بدائرة قسم شرطة ثالث المنتزه بالإسكندرية مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى، وقيامهم بالترويج لنشاطهم الإجرامى عبر مواقع التواصل الاجتماعى.
القبض على عصابة سرقة المواطنين بالسويسلفتة إنسانية .. الأمن يستجيب لاستغاثة سيدة غير قادرة على الحركة بالمنوفيةعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم، وبحوزتهم "3000 قرص مخدر من عقار "الترامادول" – كمية مفتتة لأقراص الترامادول وزنت كيلو جراما – كمية من المواد والخامات المُستخدمة فى إعادة التدوير وزنت 100 كيلو جرام – عدد من الأدوات والمعدات المستخدمة فى إعادة التدوير".
وتقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بـ6,5 مليون جنيه.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
وذلك استمراراً للنجاحات الأمنية المتوالية التى حققتها أجهزة وزارة الداخلية فى مواجهة الجريمة بشتى صورها والتصدى الحاسم وتوجيه الضربات الاستباقية لمتجرى المواد والأقراص المخدرة لما تمثله من خطورة تلقى بظلالها على المجتمع وحفاظاً على النشء من الوقوع فى براثن الإدمان.