وليد الفراج يوضح سبب غيابه عن “أكشن مع وليد”
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
نواف السالم
كشف الإعلامي وليد الفراج عن سبب غيابه عن تقديم برنامجه الشهير “أكشن مع وليد” الذي يبث عبر قناة MBC Action خلال الأيام القليلة الماضية.
وأكد الفراج عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” أنه أصيب بإنفلونزا حادة نتيجة للازدحام الشديد خلال أدائه مناسك العمرة. ودعا الفراج متابعيه إلى توخي الحذر وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة.
وكان الإعلامي علي الصوابي قد تولى تقديم البرنامج خلال فترة غياب الفراج، مما أثار تساؤلات حول سبب غيابه المفاجئ.
وأعرب الفراج عن شكره لجميع من سأل عنه وتمنى له الشفاء العاجل، مؤكداً أنه سيعود لتقديم برنامجه المفضل “أكشن مع وليد” ابتداءً من يوم غد الجمعة.
وبهذه العودة، سيشهد برنامج “أكشن مع وليد” عودة صاحبه الأصلي، والذي يتمتع بشعبية كبيرة بين عشاق الرياضة في السعودية والوطن العربي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أكشن مع وليد غيابه وليد الفراج أکشن مع ولید
إقرأ أيضاً:
الأسرى في سجن “النقب” يتعرضون لأسوأ معاملة خلال شهر رمضان
#سواليف
أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) أن #أسرى #سجن_النقب، جنوب #فلسطين_المحتلة، يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل #السجانين، حيث تعرضوا للقمع و #الضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الأول من شهر #رمضان.
وفي تقريرها الصادر اليوم الأحد، أفاد محامي الهيئة خلال زيارته الأخيرة للسجن، أن الإدارة تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض “سكابيوس” مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب.
وأضاف الى استغلال مصلحة السجون الإسرائيلية شهر رمضان المبارك، للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام و رداءة جودته.
مقالات ذات صلة 60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى 2025/03/16وقال إن الأسير أحمد رضوان حمامرة (26 عاماً) من بلدة “كفر عقب” بالقدس، في وضع صحي سيء جدا، حيث أنه مصاب بمرحلة متقدمة جدا من مرض “سكابيوس” وأصبح يعاني من فقر بالدم.
وأضاف أن الأسير علاء شلالدة (23 عاماً) من مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، يعاني من آلام بالمفاصل؛ و جيوب أنفية، وضيق في التنفس، وتم اعطائه مضاد حيوي مؤخرا.
وكان “نادي الأسير الفلسطيني” (حقوقي مقره رام الله) قد كشف الأسبوع الماضي، عن تجاوز عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي إلى نحو 9 آلاف و 500 أسير حتى بداية شهر آذار/ مارس الجاري.
وقبل حرب الإبادة التي شنتها قوات الاحتلال، كان إجمالي عدد الأسرى في السجون أكثر من 5 آلاف و 250 أسيرا، من بينهم 40 أسيرة و170 طفلًا، فيما بلغ عدد المعتقلين الإداريين آنذاك نحو 1320 معتقلًا.