خاص

قاد الفنان خالد عبدالرحمن فريق من الرحالة إلى منطقة درب العلا في رحلة استكشافية.

وتحدث عبدالرحمن عن الرحلة في لقاء لقناة العربية، قائلا: “تم الاتفاق من قبل المجموعة على الرحلة واغلبهم شباب يهوون الرحلات، تحت مسمى “درب العلا”، انطلاقا من الرياض ومرورا بالقصيم وحائل ونهاية بمنطقة درب العلا”.

وتابع: “نحن محبين للتراث والسياحة والاستكشاف في ذات الوقت، ومنطقة العلا تحظى بكثير من المفاجئات من النقش والمناظر الطبيعية الخلابة والمحميات”.

ووجه عبدالرحمن الشكر للهيئات التي اهتمت بتطوير تلك المنطقة، مضيفا: “ان الهدف من الرحلة كان له وجهان وجه هو المبيت في الصحراء واستشعار والوجه الاخر هو السكن في المنتجعات”.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_HjVWhG5-Zn-yr9Yi_900p.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: استكشاف خالد عبدالرحمن درب العلا

إقرأ أيضاً:

رحلة مهاجرين محفوفة بالمخاطر تنتهي بانفجار في اليمن

كتبت صور القطع المعدنية الملتوية والركام الملطخ بالدماء مشهد النهاية في رحلة شاقة لعشرات المهاجرين الذين قتلوا في مركز احتجاز بشمال اليمن يوم الاثنين فيما قالت جماعة الحوثي إنها غارة جوية أمريكية.

 

وكان هؤلاء من بين مئات الآلاف من الأفارقة الذين يعبرون مضيق باب المندب كل عام على متن قوارب متهالكة ويشقون طريقهم عبر منطقة الحرب في اليمن سعيا للوصول إلى السعودية على أمل العثور على فرص عمل.

 

يحظى مسار المهاجرين إلى السعودية باهتمام دولي أقل من نظيره باتجاه أوروبا أو الولايات المتحدة، لكن منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة وصفته في تقرير العام الماضي بأنه أحد “أكثر ممرات الهجرة ازدحاما وخطورة في العالم”.

 

يقطع العابرون صحارى سيرا على الأقدام ويدفعون الأموال لمهربين لا يأبهون لمصيرهم ويغامرون بركوب بحر غير مأمونة أمواجه ويخاطرون بتعريض أنفسهم لاعتداء فصائل مسلحة قبل عبور حدود جبلية شديدة التحصين هي منذ سنوات جبهة قتال نشطة.

 

وذكر تقرير صدر عن منظمة هيومن رايتس ووتش في عام 2023 أن حرس الحدود السعودي ارتكب انتهاكات واسعة النطاق تضمنت استهداف مجموعات من المهاجرين بقذائف المورتر وغيرها من الأسلحة، وهي مزاعم وصفتها الحكومة السعودية بأنها لا أساس لها من الصحة.

 

يقيم في السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، ملايين العمال الأجانب، وكثير منهم مهاجرون غير شرعيين يلتمسون سبيلا للرزق من الخدمة في المنازل أو الاشتغال بالأعمال اليدوية، ويدخرون المال لإرساله إلى أوطانهم.

 

وعلى الرغم من مخاطر هذه الرحلة، التي ربما تعرضهم أيضا للاحتجاز في السعودية والترحيل مع شن الحكومة حملات متكررة على مدى العقد الماضي، فإن أعدادا كبيرة من المهاجرين يواصلون محاولاتهم هربا من الفقر أو الحرب.

 

وفي حين أن العدد الأكبر ممن يحاولون الوصول إلى المملكة عبر اليمن هم من الإثيوبيين، تقول منظمة الهجرة الدولية إن أعدادا كبيرة من السودانيين والصوماليين يحاولون أيضا خوض غمار هذه الرحلة.

 

ويعبر المهاجرون الصحراء سيرا على الأقدام من إثيوبيا إلى جيبوتي أو الصومال ويدفعون للمهربين نحو 300 دولار مقابل ركوب قارب إلى اليمن. وتقول منظمة الهجرة الدولية إن الرحلة البحرية، على قِصَرِها، شهدت غرق أكثر من 500 شخصا خلال العام المنصرم جراء انقلاب قوارب أو غرقها.


مقالات مشابهة

  • الحميري ينثر إبداعه في سماء الشرقية
  • انطلاق بطولة الرياضة الجامعية للسباحة بأبها
  • شقيق البليهي لجماهير الهلال: عليكم احترام الأهلي الملكي.. فيديو
  • ترانزيت الحياة
  • شافيير يقود «فريق نيمار» للهروب من «قبل الأخير»!
  • خالد أبو بكر يعلق علي تعديل قانون الإيجار القديم.. فيديو
  • تأجيل محاكمة تشكيل عصابى بتهمة سرقة المواطنين بالإكراه
  • تأجيل محاكمة تشكيل عصابى متهم بسرقة المواطنين بالإكراه لـ 13 مايو
  • رحلة مهاجرين محفوفة بالمخاطر تنتهي بانفجار في اليمن
  • موهبة سعودية تبدع بتطريز معالم العلا وإعادة تدوير التمر في منتجات مبتكرة .. فيديو