خالد عبدالرحمن يقود فريق رحالة لاستكشاف درب العلا..فيديو
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
خاص
قاد الفنان خالد عبدالرحمن فريق من الرحالة إلى منطقة درب العلا في رحلة استكشافية.
وتحدث عبدالرحمن عن الرحلة في لقاء لقناة العربية، قائلا: “تم الاتفاق من قبل المجموعة على الرحلة واغلبهم شباب يهوون الرحلات، تحت مسمى “درب العلا”، انطلاقا من الرياض ومرورا بالقصيم وحائل ونهاية بمنطقة درب العلا”.
وتابع: “نحن محبين للتراث والسياحة والاستكشاف في ذات الوقت، ومنطقة العلا تحظى بكثير من المفاجئات من النقش والمناظر الطبيعية الخلابة والمحميات”.
ووجه عبدالرحمن الشكر للهيئات التي اهتمت بتطوير تلك المنطقة، مضيفا: “ان الهدف من الرحلة كان له وجهان وجه هو المبيت في الصحراء واستشعار والوجه الاخر هو السكن في المنتجعات”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_HjVWhG5-Zn-yr9Yi_900p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استكشاف خالد عبدالرحمن درب العلا
إقرأ أيضاً:
سبايس اكس تحدد موعداً جديداً لتجربة صاروخها العملاق ستارشيب
تعتزم شركة "سبايس اكس" المملوكة لإيلون ماسك إجراء الرحلة التجريبية الثامنة لصاروخها العملاق "ستارشيب" الأربعاء بعدما أرجأتها في اللحظة الأخيرة الاثنين.
ويُفترض أن ينطلق صاروخ "ستارشيب" الذي يبلغ ارتفاعه 123 مترا (أي ما يساوي مبنى من 40 طبقة تقريبا)، من بوكا تشيكا في ولاية تكساس.
وتُفتح نافذة الإطلاق عند الساعة 17,30 بالتوقيت المحلي (23,30 ت غ).
وصرفت "سبايس اكس" النظر الاثنين عن إطلاق صاروخها في اللحظة الأخيرة بسبب مشكلة رُصدت في المركبة الفضائية التي تشكّل الطبقة الثانية من الصاروخ.
خلال هذه الرحلة، تعتزم الشركة إجراء اختبارات مختلفة على الطبقة الثانية من الصاروخ التي تعرضت لانفجار في يناير، واستعادة الطبقة الأولى، بفضل مناورة معقدة ومذهلة نجحت فيها للمرة الثانية خلال يناير.
بعد إقلاع الصاروخ وانفصال الطبقتين، يُفترض أن يبدأ الصاروخ المسمى "سوبر هيفي" عملية هبوط متحكم بها نحو منصة الإطلاق، قبل شل حركته عن طريق أذرع ميكانيكية مثبتة على برج الإطلاق.
ويأمل إيلون ماسك في أن يحاول قريبا استعادة "ستارشيب"، وهي الطبقة الثانية من الصاروخ، وسميّ الصاروخ بأكمله تيمنا بها، بحيث يصبح الصاروخ بأكمله قابلا لإعادة الاستخدام، وهي ميزة من شأنها أن تقلل بشكل كبير من التكاليف والموارد المطلوبة.
ولكن في هذه التجربة، وهي الثامنة، يُفترض أن تنهي المركبة رحلتها في المحيط الهندي، كما في الاختبارات السابقة.
وفي منتصف يناير، انفجرت المركبة الفضائية بعد بضع دقائق من الرحلة، مطلقة حطاما متوهّجا في سماء منطقة البحر الكاريبي، وأحدثت أضرارا مادية طفيفة في جزر تركس وكايكوس التي تقع على مسافة أكثر من 2500 كيلومتر من موقع الإطلاق.