مصطفى بكري: حرب الشائعات والأكاذيب ليست جديدة ضد مصر
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الدولة المصرية تواجه شائعات هدفها ضرب إستقرار الدولة، مشيرا إلى أنه لا اختلاف على الدولة ومؤسساتها الوطنية.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الرئيس السيسي يشعر بمعاناه المصريين مع التحديات الاقتصادية، مؤكدا أن حرب الشائعات والأكاذيب ليست جديدة ضد مصر.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن الرئيس السيسي يشعر بهموم الناس ويدرك التحديات التي تواجهنا، مؤكدا أن المشروعات القومية الخدمية حققت طفرة غير مسبوقة في التنمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الدولة المصرية شائعات استقرار الدولة المصريين
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي ونظيره القبرصي: إقامة الدولة الفلسطينية الضمانة الوحيدة للسلام
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس القبرصي "نيكوس خريستودوليدس"، وذلك في لقاء ثنائي بين الرئيسين تبعه لقاء موسع ضم وفدي البلدين، وذلك على هامش مشاركة الرئيسين في معرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025"
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تناول سبل دعم التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، سواء على الصعيد الثنائي أو في إطار آلية التعاون الثلاثي مع اليونان، حيث أثنى الجانبان على الزخم الذي تشهده العلاقات، مؤكدين حرصهما على إستمرار التنسيق في مختلف المجالات بما يحقق تطلعات الشعبين الصديقين. وفي هذا الإطار، تناول اللقاء سبل تعزيز التعاون في مجال إنتاج وتسييل ونقل الغاز الطبيعي، بما يخدم المصالح البلدين والقارة الأوروبية بأكملها.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول أيضاً تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص مصر على تنفيذ الإتفاق بمراحله الثلاثة بما يدعم الاستقرار في المنطقة، كما تم تناول الجهود المصرية لاستئناف ومواصلة عملية تبادل الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمواجهة المآساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي القطاع. وفي ذات السياق، استمع الرئيس القبرصي إلى الجهود المصرية الجارية لوضع مقترح متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين أو خروجهم من أرضهم، وقد حرص الرئيسان في هذا الصدد على التأكيد على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تمثل الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.
وذكر المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق أيضاً إلى الأوضاع في كل من سوريا ولبنان وليبيا، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على استقرار تلك الدول الشقيقة، وحماية وحدتها وسلامة أراضيها، بما يعزز من السلم والأمن الإقليميين والدوليين.