"طفرة هائلة" في أعداد الإسرائيليين المطالبين بجنسية ألمانيا
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
شهدت أعداد الإسرائيليين المتقدمين بطلبات للحصول على الجنسية الألمانية خلال عام 2024 طفرة هائلة مقارنة بعام 2023، حسب مصادر رسمية في برلين.
وتقدم أكثر من 180 ألف إسرائيلي بطلبات للحصول على الجنسية الألمانية بين يناير وسبتمبر من هذا العام، وهو أضعاف من تقدموا بطلبات في عام 2023 بأكمله (9 آلاف)، حسبما نقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن وزارة الداخلية الألمانية.
ولفت ارتفاع عدد الإسرائيليين الراغبين في أن يصبحوا مواطنين ألمان انتباه حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، لا سيما بعد أحداث 7 أكتوبر، حسب الصحيفة.
وكان صعود اليمين المتطرف الألماني في السنوات الأخيرة مصحوبا بتغيير في موقفه تجاه إسرائيل، حيث تحدث أعضاء حزب البديل لألمانيا بشكل جيد عن الحكومات اليمينية في إسرائيل.
ومع ذلك، فقد نأى المجتمع اليهودي في ألمانيا بنفسه دائما عن حزب البديل لألمانيا، ولم يتم استقبال مسؤوليه المنتخبين رسميا في إسرائيل.
ورغم ذلك فهناك تحول واضح في الحزب بعيدا عن تقديم الدعم لإسرائيل، بقيادة فصيل داخل حزب البديل لألمانيا مؤيد لروسيا ويعارض مبيعات الأسلحة لكل من أوكرانيا وإسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجنسية الألمانية وزارة الداخلية الألمانية حزب البديل من أجل ألمانيا أحداث 7 أكتوبر إسرائيل أوكرانيا ألمانيا إسرائيل الجنسية الألمانية حزب البديل الألماني اليمين المتطرف الجنسية الألمانية وزارة الداخلية الألمانية حزب البديل من أجل ألمانيا أحداث 7 أكتوبر إسرائيل أوكرانيا أخبار ألمانيا حزب البدیل
إقرأ أيضاً:
الفيفا يتجه لإلغاء تقنية VAR ويقترح البديل
يتجه الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” لإلغاء تقنية الحكم المساعد (VAR)، واستبدالها بنظام آخر بدءا من العام المقبل.
وبحسب ما ذكر موقع “فووت بوم” فإن تقنية الحكم المساعد “الفار” منذ إنشائها في عام 2016، كانت موضوعًا لعدد لا يحصى من الجدل والمناقشات.
الاتحاد الدولي لكرة القدم يفكر في اعتماد وضع جديد للتحكيم بالفيديو، من خلال تقنية تسمى “دعم الفيديو لكرة القدم” (FVS).
يقوم هذا النظام على استخدام عدد أقل من الكاميرات (بين أربع وخمس كاميرات) ويسهل تنفيذه بالنسبة للدول ذات الموارد الأقل، دون الحاجة لحكم الفيديو وبمتطلبات فنية أقل بكثير، يمكن أن يكون الحل للدوريات والفئات التي لم تعتمد هذه التكنولوجيا بعد في كرة القدم.
ومع ذلك، فإن الاختلاف الأكثر أهمية مقارنة بتقنية الفيديو المساعد هو أن المدربين سيكون لديهم شاشتهم الخاصة لطلب المراجعات لأنفسهم مرتين تقريبا في كل مباراة.
سيتم ذلك دون طلب مسبق من الحكم وسيغير بشكل كبير ديناميكيات النظام، مما يجعله أكثر تشابهًا مع رياضات أخرى مثل التنس.
اقرأ أيضاًالرياضةالأخضر يرفع استعداده لمواجهة أستراليا
خضع نظام الفيديو المساعد لكرة القدم بالفعل لبعض الاختبارات التجريبية في مسابقات الشباب مثل كأس الاتحاد الدولي للشباب وبطولة السيدات تحت 20 عامًا وتحت 17 عاما.
وبعد الاستقبال الإيجابي الذي حظيت به خلال تطبيقها الأولي، يهدف الفيفا إلى تقديمها لكرة القدم في الفئات الأكبر بدءا من عام 2025، رغم أنها تنتظر موافقة مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (IFAB).