صحيفة البلاد:
2025-03-11@12:34:39 GMT

الفياض: ما نشاهده في جولة الرياض يجلب الفخر

تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT

الفياض: ما نشاهده في جولة الرياض يجلب الفخر

الرياض – هاني البشر
شدد الكويتي مصلح الفياض العنزي مالك ومنتج الجياد العربية على أن جولة الرياض الختامية من جولات الجياد العربية (GCAT) أصبحت جولة استثنائية قبل أن تبدأ، وذلك بفضل الإمكانيات التي سخرتها السعودية لإنجاح هذه الجولة، حيث أنطلقت الجولة أمس الأربعاء على أرض ميدان البطولة المقابل لمركز الملك عبدالله المالي “KAFD”.

وقال الفياض “مثل هذه الإمكانيات الموفرة تسهم في نجاح الفعالية قبل أن تبدأ، كالأرينا ومواصفاتها ومرافقها غاية في الجمال، وموقع البطولة خلف أبراج الملك عبد الله المالي “KAFD” الشاهقة منحها جمال فوق جمالها وجمال جيادها ومنشأتها، وكذلك الأرضية صاحبة المواصفات والمعايير العالمية، والصيانة الدورية، يدل على الاهتمام الكبير من قبل المنظمين في السعودية، ما نشاهده اليوم لا نراه حتى في أوروبا، ما نشاهده يجلب الفخر”. وعن المنافسة، قال الفياض “أشواط اليوم الأول بعثت رساله لكافة المشاركين والمتابعين أن جولة الرياض التي يشارك فيها أكثر من 235 جواد لن تكون سهلة إطلاقاً، بل ستكون شرسة جداً، تنقل جولات البطولة منحها قوة ووجودها في مواطنها العربية الأصيلة يمنحها أهمية قصوى، شكراً للرياض على هذه الاستضافة”. وأضاف “وضع المنظمين سلامة الجياد في المقام الأول خلال المنافسات، منح ذلك راحة كبيرة للملاك المشاركين وحتى الملاك الذين لم يشاركوا ليتواجدوا في الاستضافات الأخرى، كل ذلك وبدون اخطاء ولله الحمد”.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: جولات الجياد العربية جولة الرياض

إقرأ أيضاً:

كيف تنظر أنقرة إلى الاتفاق بين دمشق وقسد؟.. جولة في الصحف التركية

يرتبط ملف قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي وقعت اتفاق دمجها مع الحكومة السورية في دمشق، بشكل وثيق بموقف تركيا التي ترى فيها امتدادا لحزب العمال الكردستاني "بي كي كي" المدرج على قوائم الإرهاب لديها.

ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا أواخر العام الماضي، دأب المسؤولون الأتراك على التلويح بعملية عسكرية ضد "قسد" شمالي شرقي سوريا، وذلك بالرغم من مساعي أنقرة لوضح حد للمواجهة المسلحة المستمرة منذ عقود بين العمال الكردستاني وأنقرة.

وأسفرت مساعي أنقرة عن إصدار زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون في تركيا عبد الله أوجلان خطابا يدعو إلى حل التنظيم ووضع السلاح جانبا والانخراط بالعمل السياسي.

وكان حزب المساواة وديمقراطية الشعوب "ديم" المناصر للأكراد في تركيا كشف عن إرسال أوجلان ثلاث رسائل قبل خطابه "التاريخي" واحد منها إلى "قسد" شمالي شرق سوريا.


ولم يصدر بعد تعليق من الجهات الرسمية في تركيا بشأن اتفاقية دمج "قسد" في سوريا، لكن الحدث تصدر وسائل الإعلام التركية وسط حديث عن نظرة إيجابية تجاه الاتفاق الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد "قسد" مظلوم عبدي.

وتناول صحيفة "صباح" التركية الخبر بشكل إيجابي تحت عنوان "بداية عصر جديد في سوريا! توقيع اتفاقية انضمام قوات سوريا الديمقراطية إلى الجيش السوري"، في حين أشارت صحيفة "قرار" إلى أن الاتفاق "يشكل نقطة تحول مهمة في عملية إعادة الإعمار في سوريا بعد الحرب الأهلية".

واعتبرت الصحيفة أن "دمج الأكراد في العملية السياسية وإعادة هيكلة مؤسسات الدولة وإرساء وقف إطلاق النار في جميع أنحاء البلاد خطوات حاسمة لتحقيق الاستقرار في سوريا على المدى الطويل".

وشددت على أهمية  "نقل السيطرة على حقول النفط والغاز الطبيعي إلى دمشق  من أجل التعافي الاقتصادي للبلاد"، مشيرة إلى أن "التداعيات الإقليمية لهذه التطورات في سوريا ستتضح خلال الفترة المقبلة".

من جهتها، قالت ممثلة قناة "CNN" التركية في أنقرة، ديكل كانوفا" أن "تركيا تنظر بإيجابية إلى هذا الاتفاق إيجابية، لكنها في المقابل تريد أن ترى تطبيقه".

وأشارت إلى أن بنود الاتفاق تشير إلى أن الأكراد في سوريا سيأخذون مكانا في الإدارة الجديدة وفقا لوزنهم، ولكن لن تكون هناك محاصصة.

في السياق، اعتبرت صحيفة "حرييت" أن البند الرابع يعد البند الأكثر أهمية في الاتفاق حيث ينص على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز".

واعتبرت الصحيفة المقربة من الحكومة التركية أن البند المشار إليه ينص على أنه لن يكون هناك أي وجود لإدارة منفصلة شمال شرقي سوريا في المرحلة المقبلة، لافتا إلى أن ذلك يتطابق مع موقف تركيا الرافض لإقامة دولة دولة على حدودها الجنوبية.

لكنها استدركت بالتشديد على أن تركيا لا زالت تقول "لا يمكن أن تكون هناك دولة داخل الدولة، ولا جيش داخل الجيش"، في إشارة إلى رفض أنقرة لاحتفاظ "قسد" بكتلتها العسكرية داخل وزارة الدفاع السورية.

في المقابل، تعاملت الصحف المقربة من المعارضة اليسارية في تركيا مثل "سوزجو" وموقع "ميديا سكوب" مع الخبر دون التعليق عليه.

ومساء الاثنين، وقع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" على اتفاق دمج الأخير في مؤسسات الدولة، وذلك ضمن مساعي دمشق لحل كافة الفصائل المسلحة وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.

ونص الاتفاق الذي نشرته الرئاسة السورية عبر منصة "إكس" على "ضمان حقوق جميع السوريين في التمثيل والمشاركة في العملية السياسية وكافة مؤسسات الدولة بناء على الكفاءة بغض النظر عن خلفياتهم الدينية والعرقية".


وشدد على أن "المجتمع الكردي مجتمع أصيل في الدولة السورية وتضمن الدولة السورية حقه في المواطنة وكافة حقوقه الدستورية، كما نص على وقف إطلاق النار على كافة الأراضي السورية.

وتضمن الاتفاق المكون من 8 بنود، "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز"، بالإضافة إلى "ضمان عودة كافة المهجرين السوريين إلى بلداتهم وقراهم وتأمين حمايتهم من الدولة السورية".

وأكد الاتفاق "دعم الدولة السورية في مكافحتها لفلول الأسد وكافة التهديدات التي تهدد أمنها ووحدتها، ورفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية ومحاولات بث الفتنة بين كافة مكونات المجتمع السوري"، لافتا إلى أن اللجان التنفيذية ستعمل على تطبيق الاتفاق بما لا يتجاوز نهاية العام الحالي.

مقالات مشابهة

  • كيف تنظر أنقرة إلى الاتفاق بين دمشق وقسد؟.. جولة في الصحف التركية
  • “بيئة المدينة المنورة” تنفذ جولات رقابية على الأسواق والمسالخ
  • هيل يحصد «500 نقطة» في «السباق إلى دبي»
  • قصة بائع مصري يجلب نكهة أسوان إلى موائد الإسكندرية برمضان
  • أحد أحياء الرياض نهاية التسعينات الهجرية
  • يوم العلم السعودي.. رمز الفخر والهوية الوطنية
  • الأمطار تعود غدًا.. جولة شتوية جديدة في أجواء العراق
  • أمير غالب.. أول يمني في تاريخ أمريكا عينه ترامب سفيرا للولايات المتحدة لدى دولة الكويت
  • أمير غالب.. أول يمني في تاريخ أميركا عينه ترامب سفيرا للولايات المتحدة لدى دولة الكويت
  • دعاء يجلب الرزق ويمنع الفقر .. واظب عليه في قيام الليل