تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت النائبة سميرة الجزار، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، عن رفضها التام لتحويل دعم الخبز إلى نقدي، وسياسات الحكومة في إسقاط الدعم عن المواطن تدريجيًا.

وأوضحت “الجزار”، أن الدولة ستصرف للمواطن 175 جنيهًا بديلا للسلع، في حالة تطبيق منظومة الدعم النقدي، متسائلة: “كيف تكفي هذه الحصة السلع والخبز حال شراءه بسعر السوق الحر؟”.

وتابعت عضو مجلس النواب في تصريحات لها: “الفلوس اللي هياخدها المواطن نصفها مش هيكفي العيش"، موضحة، أن حصة الفرد من الخبز 5 أرغفة يوميًا بعدد 150 رغيف شهريًا، وفي حالة تحويل دعم الخبز إلى نقدي كم سيحصل المواطن من الحكومة كـ فارق سعر؟ في حين أن وزارة التموين تعمل على تحويل الدعم العيني إلى نقدي وتمنح المواطن حصة نقدية ما بين 150 إلى 175 جنيهًا، نصفها سيتم صرفه على السلع الأساسية، ولا تكفي حصته من الخبز إذا اشتراه بسعر السوق على أقل تقدير جنيه أو 90 قرشًا.

وكانت وزارة التموين والتجارة الداخلية، قد أعلنت في وقتِ سابق، تحويل منظمة الدعم من عيني إلى نقدي، إذ سيتم ميكنة الجمعيات الاستهلاكية لضمان توافر جميع السلع التي يمكن للأسرة المستفيدة من الدعم النقدي للتموين اختيارها، حيث تتمكن من صرف ما تحتاجه من سلع ضمن الحدود المالية المخصصة لها.

وأوضحت أن المواطن سيشتري حصته من المجمع الاستهلاكي بنفس سعر السوق الحر، أو من أي متجر حسب رغبته، وسيحصل على فرق سعر السلع من الحكومة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: السلع الإستهلاكية التموين الخبز إلى نقدی

إقرأ أيضاً:

الحكومة السودانية تستعين بـ”الإنتربول” ومنظمات دولية لاستعادة المنهوبات التراثية

متابعات ــ تاق برس   تعهدت الحكومة السودانية بالمضي قدما في التنسيق مع اليونسكو، والإنتربول، والمنظمات الدولية المعنية بحماية التراث، لاستعادة الممتلكات الثقافية المنهوبة ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم. جاء ذلك في بيان صحفي أصدرته وزارة الخارجية السودانية اليوم، نتيجة لاستهداف الدعم السريع التراث الثقافي والتاريخي للسودان. واتهمت الحكومةا الدعم السريع بتدمير ونهب مقتنيات المتحف القومي السوداني، التي توثق تاريخ حضارة تمتد لسبعة آلاف عام، كما شمل التدمير جميع المتاحف الرئيسية في العاصمة، بما في ذلك متحف بيت الخليفة، ومتحف الإثنوغرافيا، ومتحف القصر الجمهوري، ومتحف القوات المسلحة، ومتحف التاريخ الطبيعي بجامعة الخرطوم، إضافة إلى متحف السلطان علي دينار بمدينة الفاشر. وأكدت الحكومة في بيانها أن الاستهداف شمل دار الوثائق القومية، والعديد من المكتبات العامة والخاصة، فضلًا عن الجامعات، والمعامل، ودور العبادة ذات الأهمية التاريخية في الخرطوم وودمدني، في محاولة واضحة لمحو الهوية الثقافية السودانية،إلى جانب تهريب القطع الأثرية المنهوبة عبر دولتين من دول الجوار . ونبهت الحكومة السودانية إلى أن هذه الاعتداءات تصنف كجرائم حرب بموجب المادة 8 من نظام روما الأساسي، واتفاقية لاهاي لعام 1954 لحماية الممتلكات الثقافية أثناء النزاعات، إضافة إلى اتفاقية اليونسكو لعام 1970 التي تحظر الاتجار بالممتلكات الثقافية المنهوبة.  ودعت حكومة السودان المجتمع الدولي لإدانة هذه الممارسات الإرهابية، وتحميل قوات الدعم السريع ومن يدعمها المسؤولية الكاملة عن هذه الاعتداءات. الإنتربولالحكومة السودانيةالمنهوبات التراثية

مقالات مشابهة

  • استمرار العمل في مخابز اللاذقية خلال عطلة العيد لتأمين مادة الخبز للمواطنين
  • برلمانية: زيادة الأجور يؤكد التزام الدولة بمساندة المواطن
  • الحكومة السودانية تستعين بـ”الإنتربول” ومنظمات دولية لاستعادة المنهوبات التراثية
  • السكر بـ12.5 جنيه.. ننشر قائمة أسعار السلع التموينية لشهر أبريل
  • لـ10 ملايين أسرة.. استمرار صرف الدعم الإضافي علي بطاقات التموين
  • أخبار السيارات| اركب أرخص سيارة أوتوماتيك بـ 400 ألف جنيه.. هيونداي توسان كسر زيرو أعلى فئة بهذا السعر
  • 400 ألف جنيه .. أرخص سيارة أوتوماتيك موديل 2021
  • لأصحاب المخابز.. غرامة 5 ملايين جنيه عقوبة التلاعب في أسعار الخبز بالقانون
  • الحكومة السودانية تعلق على خطاب قائد الدعم السريع 
  • قضايا قيمتها 5 ملايين جنيه.. الداخلية توجه ضربات مستمرة ضد تجار العملات الأجنبية