«بيت.كوم» يُمكِّن الإماراتيين في «توظيف x زاهب»
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلن «بيت.كوم» (Bayt.co)، عن دوره المقبل في تمكين الكفاءات الإماراتية، خلال الدورة الثامنة عشرة، من «معرض توظيف x زاهب»، الذي يُعتبَر الحدَث المتخصص ضمن أجندة التوطين الإماراتية السنوية، ويُقام خلال الفترة الممتدّة بين 19 و21 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري في مركز أدنيك أبوظبي.
وباعتباره الشريك الإعلامي الرسمي للتوظيف، سيعمل «بيت.
سيقوم «بيت.كوم» بتنظيم ورش عمل مدّتها 30 دقيقة، ضمن منطقة خاصّة للفعاليات تركّز على الجاهزية لسوق العمل، بحيث يتم تقديم النصائح العملية ومشارَكة الاستراتيجيات، التي يستطيع الباحثون عن عمل اعتمادها مباشرة.
وقالت دينا توفيق، نائب رئيس النمو في «بيت.كوم»: «يشرّفنا أن نشارك في الحدث، وذلك كجزء من التزامنا بتمكين الكفاءات الإماراتية ودعم أهداف التوطين في دولة الإمارات. نهدف لبناء جسر يربط بين المهارات المحلّية وجهات التوظيف في مختلف أنحاء المنطقة».
يُقام «معرض توظيف x زاهب» تحت الرعاية الكريمة للشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، وبالشراكة مع الصندوق وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، ويُعتبَر الحدَث الأبرز في الإمارات بمجال التوطين، حيث يستقطب الباحثين عن عمل وقادة الأعمال والمؤسَّسات الملتزمة برعاية الكفاءات الإماراتية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات بيت دوت كوم توظيف بیت کوم
إقرأ أيضاً:
ورشة حول بناء قدرات الفنانين في رسم الحكايات الشعبية الإماراتية
الشارقة (وام)
استضاف «بيت الحكمة» في الشارقة، على مدار ثلاثة أيام ضمن المرحلة الثانية من مشروع «كتب صُنعت في الإمارات»، الذي ينظّمه المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، ورشة عمل لرسامي كتب الأطفال الإماراتيين تحت إشراف الفنان التشكيلي مجدي الكفراوي، بهدف تجسيد التعبير البصري عن الحكايات الشعبية الإماراتية التي تم جمعها وإعادة كتابتها من قبل المؤلفين الإماراتيين في المرحلة الأولى من المشروع.
تمكّن الرسامون، خلال الورشة، من صقل مهاراتهم الفنية مع التركيز على إبراز التفاصيل الصغيرة المرتبطة بالحكايات الشعبية الإماراتية، بحيث يتم سرد هذه القصص عبر الفن كما هو بالكتابة، ونجحوا، عبر ما تضمنته الورشة من تمارين عملية ونقاشات مستفيضة وتقييمات احترافية، في التعرّف على كيفية تجسيد روح هذه الحكايات، مع التأكيد على أصالة الهوية الإماراتية والعناصر التراثية الدقيقة، وتوظيف الفن في سرد الحكايات الشعبية.