محافظ أسوان يعتمد حركة تغييرات واسعة لـ 27 قيادة محلية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فى أكبر حركة محليات شاملة ضمن رؤية المحافظة لتجديد الدماء بقيادات وكوادر قادرة على تحمل المسئوليات بما يتوافق مع المطالب الجماهيرية بتحسين الأداء ، وتحقيق طموحات الشارع الأسوانى أعتمد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان حركة تغييرات واسعة وشاملة لـ 27 قيادة محلية على مستوى رؤساء المراكز والمدن والأحياء، ونوابهم ، وسكرتيرى الوحدات المحلية .
وأكد الدكتور إسماعيل كمال على أن حركة المحليات الشاملة شهدت تغييرات كبيرة فى قيادات الأدارة المحلية بعد إجراء تقييم شامل خلال الأشهر الماضية تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى بتطوير منظومة العمل الحكومى والإدارى ، وفى ظل التكليفات المستمرة من رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى فى هذا الشأن .
ولفت إلى أن هذه التغييرات تستهدف تنشيط العمل الميدانى ليل نهار والتعامل السريع مع المشاكل والمطالب الجماهيرية بما يحقق جودة الخدمات المقدمة للمواطنين ليساهم ذلك فى تحسين مستوى معيشتهم .
وكشف محافظ أسوان أن القيادات المحلية تم إختيارها بعيداً عن المجاملات بلجنة متميزة ومحايدة ضمت المتخصصين ، علاوة على التأكد من توافر صفات النزاهة والإلتزام الإدارى والشخصى من خلال الجهات المعنية .
وأشار إلى أنه سيتم المتابعة المستمرة لمستوى الأداء للقيادات المحلية ليصبحوا عناصر متميزة قادرة على النهوض بمحافظة أسوان فى جميع المجالات .
وهذا وقد شملت الحركة ندب إبراهيم سليمان لوظيفة رئيس لمركز ومدينة أسوان ، وطه حسين رئيساً لمركز ومدينة كوم أمبو ، وعاطف كامل رئيساً لمركز ومدينة إدفو ، وأشرف فكرى رئيساً لمدينة البصيلية ، ومحمد جلال رئيساً لمدينة الرديسية ، وشوقى مصطفى رئيساً لمدينة السباعية ، فيما تم ندب إبراهيم محمد محمود نائباً لرئيس مركز ومدينة أسوان ، وأشرف الأمير نائباً لرئيس مركز ومدينة دراو ، ورجب جابر نائباً لرئيس مركز ومدينة كوم أمبو ، ومحمد عبادى نائباً لرئيس مركز ومدينة إدفو ، وأحمد تاج الدين نائباً لرئيس مركز ومدينة نصر النوبة ، بينما تم ندب مايكل رفعت سكرتير لمركز ومدينة أسوان ، وهيثم محمد سكرتير لمركز ومدينة كوم أمبو ، وأحمد جلبى سكرتير لمركز ومدينة إدفو ، ومحمد تكرونى سكرتير لمركز ومدينة دراو ، ومايسة حسن سكرتير مركز ومدينة نصر النوبة ، ونور حسانين سكرتير لمدينة أبو سمبل السياحية ، وأبو الحسن مهلل سكرتير لمدينة الرديسية ، وخليل محمد خليل سكرتير لمدينة كلابشة ، ومحمد أبا زيد سكرتير لمدينة السباعية ، وأسماء عبد الباسط سكرتير لمدينة البصيلية ، وكذلك ندب فاطمة صالح رئيساً لحى الصداقة الجديدة ، ومحمد ربيع رئيساً لحى غرب مدينة أسوان ، وأحمد عبد الراضى رئيساً لحى جنوب مدينة أسوان ، ومحمد حسين رئيساً لحى شرق مدينة أسوان ، وكذا حمدى يس رئيساً لقرية غرب أسوان ، فضلاً عن ندب سيد مدنى للعمل مديراً لوحدة التنمية الريفية بالمحافظة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حركة تغييرات واسعة أخبار محافظة أسوان سکرتیر لمرکز ومدینة لرئیس مرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
10 أضعاف حجم البنتاغون .. الصين تشيد أكبر مركز قيادة عسكري في العالم
سرايا - كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكرية في العالم، سيكون أكبر بعشر مرات من مبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين أن "الجيش الصيني يقوم ببناء مجمع ضخم في غرب بكين تعتقد المخابرات الأمريكية أنه سيكون بمثابة مركز قيادة في زمن الحرب أكبر بكثير من البنتاغون".
وأظهرت صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز" والتي تقوم الاستخبارات الأمريكية بفحصها، موقع بناء مساحته 607 هكتارات تقريبا على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب بكين، به حفر عميقة يقدر الخبراء العسكريون أنها ستحتوي على مخابئ كبيرة ومحصنة لحماية القادة العسكريين الصينيين أثناء أي صراع، بما في ذلك احتمال نشوب حرب نووية.
وقال العديد من المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين إن مجتمع الاستخبارات يراقب عن كثب الموقع، الذي سيكون أكبر مركز قيادة عسكري في العالم، وسيبلغ حجمه 10 أضعاف حجم البنتاغون على الأقل.
واستنادا إلى تقييم صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز"، بدأت أعمال البناء الرئيسية في منتصف عام 2024. وقال ثلاثة أشخاص مطلعين إن بعض محللي الاستخبارات أطلقوا على المشروع اسم "مدينة بكين العسكرية".
وقال الرئيس السابق لقسم التحليلات الصينية في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية دينيس وايلدر: "إذا تم تأكيد ذلك، فإن المخبأ الجديد تحت الأرض يشير إلى نية بكين ليس فقط بناء قوة تقليدية ذات مستوى عالمي ولكن أيضا قدرة متقدمة على القتال في الحرب النووية".
بدوره، قال ريني بابيارز، محلل الصور السابق في الوكالة الوطنية الأمريكية للاستخبارات الجغرافية المكانية، والذي قام بتحليل صور موقع البناء، إن "هناك ما لا يقل عن 100 رافعة تعمل على مساحة 5 كيلومترات مربعة لتطوير البنية التحتية تحت الأرض".
وأضاف بابيارز، الذي يعمل الآن كنائب لرئيس التحليل والعمليات في مجموعة All Source Analysis، لخدمات التحليل الجغرافي المكاني: "تشير تحليلات الصور إلى بناء العديد من المنشآت المحتملة تحت الأرض والتي تبدو مرتبطة ببعضها البعض عبر ممرات، لكن هناك حاجة إلى وجود بيانات ومعلومات إضافية لتقييم عملية البناء بشكل كامل".
وقالت "فاينانشيال تايمز"، إنه رغم غياب أي وجود عسكري في الموقع، فإن هناك لافتات تحذر من تحليق الطائرات المسيرة أو التقاط الصور في المكان، ويؤكد الحراس عند إحدى البوابات أن الدخول ممنوع، رافضين الحديث عن المشروع.
وأضافت الصحيفة، أنه يتم أيضا منع الوصول إلى الجزء الخلفي من المشروع بواسطة نقطة تفتيش، ناقلة عن أحد الحراس قوله إنه "لا يمكن للجمهور الوصول إلى مناطق التنزه والسياحة الشهيرة التي تقع بالقرب من الموقع"، والذي وصفه أحد أصحاب المتاجر المحليين بأنه "منطقة عسكرية".
وقال أحد كبار المسؤولين السابقين في الاستخبارات الأمريكية، إن "مركز القيادة الرئيسي الآمن للصين يقع في التلال الغربية، شمال شرق المنشأة الجديدة، وقد تم بناؤه قبل عقود في ذروة الحرب الباردة، لكن حجم ونطاق وخصائص المنشأة الجديدة المدفونة جزئيا تشير إلى أنها ستحل محل مجمع التلال الغربية هذا كمركز قيادة رئيسي للحروب".
وتابع: "قد يرى القادة الصينيون أن المنشأة الجديدة ستوفر أمانا أكبر ضد القنابل الأمريكية الخارقة للمخابئ، وحتى ضد الأسلحة النووية، كما أنها يمكن أن تضم أيضا اتصالات أكثر تقدما وأمانا، وتوفر مساحة لتوسيع قدرات الجيش الصيني ومهامه".
وذكرت الصحيفة أن مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، الذي يشرف على مجتمع الاستخبارات الأمريكي، لم يعلق على المشروع.
بدورها، قالت السفارة الصينية في واشنطن إنها "ليست على علم بالتفاصيل" لكنها تؤكد أن الصين "ملتزمة بطريق التنمية السلمية وسياسة دفاعية ذات طبيعة دفاعية".
ووفق الصحيفة، فإن بناء الموقع يأتي في إطار عملية إعادة تطوير متعددة السنوات للضواحي الغربية لبكين، لكن كانت هناك تكهنات عبر الإنترنت في الصين حول سبب هدم المنازل في منطقة تشينجلونجهو.
ونقلت الصحيفة عن مصدرين مقربين من وزارة الدفاع التايوانية، قولهما إنه "يبدو أن جيش التحرير الشعبي يبني مركزا جديدا للقيادة، رغم أن بعض الخبراء تساءلوا عما إذا كانت المنطقة مناسبة لإنشاء مخابئ تحت الأرض".
وقال هسو ين تشي، الباحث في مجلس الدراسات الاستراتيجية والحربية في تايبيه، إن "مساحة الأرض تبدو أكبر بكثير من أن تكون مجرد معسكر للجيش أو مدرسة عسكرية عادية، ولذا لا يمكن إلا أن نفترض أنها موقع لمنشأة إدارية أو قاعدة تدريب كبيرة".
المصدر: "فايننشال تايمز"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#الصين#ترامب#المنطقة#مدينة#مجلس#بكين#اليوم#الدفاع#الثاني#العسكريين#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1156
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-02-2025 09:38 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...