الأوقاف تعلن حصول 26 مسجدا على شهادة ضمان الجودة والاعتماد
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
اعتمد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، اليوم الثلاثاء، خمسة مساجد جديدة تم حصولها على شهادة ضمان الجودة والاعتماد في المجال الدعوي من الدرجة الأولى الفئة ( أ ) ليصبح إجمالي ما تم اعتماده حتى تاريخه ( 26 ) مسجدًا من الدرجة الأولى الفئة ( أ ).
وجاءت أسماء المساجد الحاصلة على شهادة ضمان الجودة والاعتماد، على النحو التالي :
1.
2. سوهاج - مسجد العارف بالله- مدينة سوهاج - الفئة (أ).
3. شمال سيناء - مسجد النصر - مدينة العريش - الفئة (أ).
4. كفر الشيخ - مسجد سيدي فتح الله - بلطيم - الفئة (أ).
5. مطروح - مسجد بلال بن رباح - مدينة مطروح - الفئة (أ).
جدير بالذكر أن هذه الشهادة تأخذ في عين الاعتبار كل ما يتصل بالمسجد مبنى ومعنى من حيث العمارة والصيانة والأداء الدعوي ، وعلى أن يتم إعادة تقييم وضع وأداء المساجد التي تحصل على هذه الشهادة كل ثلاث سنوات لمراجعة مدى حفاظها واستمرارها على المستوى الذي وصلت إليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الاوقاف مساجد شهادة ضمان الجودة
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تغلق مسجداً أثرياً في إب وتصادر محتوياته وسط مخاوف من تحويله سكناً وثكنة عسكرية
أقدمت مليشيا الحوثي الإرهابية، خلال الساعات الماضية، على إغلاق مسجد الصبّان الأثري، المعروف باسم مسجد الفاروق عمر بن الخطاب، في مدينة إب القديمة، وسط اليمن، وصادرت محتوياته، دون تقديم أي مبررات واضحة.
وأكدت مصادر محلية وناشطون، أن المليشيا المدعومة إيرانياً منعت أهالي المنطقة من أداء الصلاة في المسجد، بعد اقتحامه ومصادرة محتوياته، ما أثار استياء المواطنين، لا سيما مع حلول شهر رمضان المبارك، الذي يشهد خلاله المسجد إقبالاً واسعاً لإقامة الصلوات والتراويح.
وأعرب الأهالي عن مخاوفهم من استغلال العصابات الحوثية التي تعمل في بيع المخطوطات للعبث بمحتويات المسجد، مثلما حدث مع العديد من المعالم التاريخية والدينية الموجودة في المناطق الخاضعة لسيطرة المليشيا، حيث تم نهب محتوياتها وتدمير معالمها.
وطالب الأهالي الجهات المعنية بالتدخل العاجل لإعادة فتح المسجد أمام المصلين، أو تخصيصه مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم، بدلًا من أن يتحول إلى مقر عسكري أو سكن لعناصر المليشيا.
وأشاروا إلى أن المليشيا تشن حملة ممنهجة ضد المساجد ومدارس تحفيظ القرآن الكريم، حيث سبق لها إغلاق العديد منها وتحويلها إلى مراكز لنشر أفكارها الطائفية أو مقرات سكنية لعناصرها، ضمن سياسة التضييق على النشاط الديني التقليدي واستبداله بأجندتها الخاصة.