من مليجة إلى الرياض.. مستشفى الأمير سلطان يباشر إخلاء جوي لحالة طارئة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
باشر مستشفى الأمير سلطان بمليجة التابع لشبكة الخدمات الطرفية الصحية أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي، حالة طبية طارئة تم نقلها عبر الإخلاء الطبي الجوي إلى مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض.التعامل مع الحالةوعمل الفريق الطبي على استقبال مريضة في مستشفى الأمير سلطان بمليجة وتقديم الفحوصات اللازمة لها، وتم عبر الإخلاء الجوي إلى الرياض، وجرى التنسيق بين الجهتين لنقل الحالة بالإخلاء الطبي الجوي بوزارة الدفاع من مستشفى الأمير سلطان بمليجة إلى مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض.
والجدير بالذكر عمل مستشفى الأمير سلطان بمليجة على نقل 12 حالة صحية عبر الإخلاء الطبي الجوي خلال العام الجاري 2024م بالتنسيق مع العديد من الجهات الصحية.
أخبار متعلقة تحت رعاية ولي العهد.. افتتاح أعمال قمة الرياض العالمية للتقنية الطبيةمن ألبانيا.. نقل طفلة سعودية بطائرة الإخلاء الطبي للعلاج في المملكةإنقاذ 12 حياة في مستشفى أجياد للطوارئ خلال أكتوبر
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم مليجة تجمع الشرقية الصحي حالة طبية طارئة الإخلاء الطبي الجوي الإخلاء الطبی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعلن تطورات خطيرة لحالة البابا فرانسيس الصحية
أعلن الفاتيكان، الجمعة، أن البابا فرنسيس أصيب بتشنج في الشعب الهوائية ناجم عدوى بكتيرية بسبب تسرب مواد أخرى إلى الرئتين في أثناء التنفس، ما يتطلب تزويده بالأوكسجين عبر قناع على الأنف، بحسب «أسوشييتد برس».
وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس عانى من نوبة سعال أدت إلى استنشاقه للقيء، مما تطلب تنفساً ميكانيكياً غير جراحي.
وظل البابا البالغ من العمر 88 عاماً واعياً ومتيقظاً في جميع الأوقات، وتعاون مع الأطباء لمساعدته على التعافي.
وقال الفاتيكان إنه استجاب بشكل جيد، بمستوى جيد من تبادل الأكسجين، واستمر في ارتداء قناع لتلقي الأكسجين الإضافي.
وكان هذا التطور بمثابة نكسة بعد يومين متتاليين من التقارير المتفائلة من الأطباء الذين يعالجون البابا في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير.
وأسفرت هذه الحلقة، التي حدثت في وقت مبكر من بعد الظهر، عن «تدهور مفاجئ في الصورة التنفسية».
وقرر الأطباء إبقاء تشخيص البابا حذراً، وأشاروا إلى أنهم بحاجة إلى 24 - 48 ساعة للتقييم.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع