البولنديون ينعشون السياحة في موغلا التركية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
ولاية موغلا التركية، المعروفة باعتبارها واحدة من أبرز الوجهات السياحية، استقبلت مليون و779 ألفًا و356 سائحًا خلال الأشهر السبعة الأولى من العام 2023. من بين هذا العدد الكبير، تمثل البولنديون 120 ألفًا و328 سائحًا، مسجلين زيادة بنسبة مقدارها 30 ألفًا و213 سائحًا مقارنة بالعام الماضي.
وفقًا للأرقام الصادرة عن مديرية الثقافة والسياحة، تمثل السياح البريطانيون القسم الأكبر من الزائرين بعدد 773 ألفًا و909 سائحًا، يليهم الروس بـ 210 آلاف و8 سائح.
يُظهر الاهتمام المتزايد من قبل البولنديين تغيرًا في نمط السياحة لهذه الولاية، حيث كان البريطانيون يشكلون دائمًا القسم الأكبر من الزوار، لكن السنوات الأخيرة شهدت ارتفاعًا في أعداد السياح البولنديين الزائرين لها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا آخر الاخبار اخبار تركيا البولنديون السياحة في تركيا تركيا عاجل سائح ا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو الخسران الأكبر
وقفتنا هذا الأسبوع نتحدث فيها عما يتصل بأشقائنا الفلسطينيين الأحباب، بعد أن وصلت مشكلتهم لمفترق الطرق، فصبرهم هذا لا تتحمله الجبال، ولكن صبرهم ومقاومتهم الغراء أصبح نذير خير بقرب إعلان انتصارهم إن شاء الله ولِمَ لا وهو وعد الله الحق، من يصبر ينل.
فالصبر مفتاح الفرج، إن بعد العسر يسر، وأكاد أرى اكتمال نصر الله سبحانه وتعالى لهم يلوح فى الأفق، بعد إعلان خسارة نتنياهو وجيشه وعملائهم قريبًا إن شاء الله.
فهذا النتنياهو يغرق فى بحر رمال غزة كما يغرق العصفور فى بحر رمال صحراء الربع الخالى، وما يزال هناك الكثير لتبوح به معركة طوفان الأقصى التى بدأت فى السابع من أكتوبر ٢٠٢٣ ومستمرة حتى الآن فى أطول معركة، يخوضها الصهاينة فى تاريخهم ولم يتبق إلا إعلان هزيمتهم برغم الدمار الذى أحلوه بغزة والضفة، ولكنه يبين حجم الفشل والمستنقع العميق الذى سقطوا فيه سقوطًا مدويًا.
لم يتبق لنتنياهو وعصابته إلا ما يفعله أي منهزم ألا وهو استخدام آخر كارت فاشل ألا وهو استخدام السلاح الذى لا يملك إلا غيره، ألا وهو سلاح الطيران الحربى ولكنه رغم أنه سلاح مدمر، ولكنه ليس كل شيء بل اقترب موعد حرقه، مع صبر أشقائنا فى فلسطين فلن تقبل أمريكا ودول أوروبا استمراره فى فشله، لأن لهم مصالح متوقفة فى منطقة الشرق الأوسط والبحر الأحمر لن يصبر معه داعموه كثيرًا، وسنرى انتصار الفلسطينيين قريبًا إن شاء الله.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
ماكرون: قمة ثلاثية مع الرئيس السيسي والملك عبد الله لبحث الوضع بغزة
اليونيسف: منع دخول المساعدات إلى غزة يؤثر على أكثر من مليون طفل