رئيس مطاي يتابع حملات النظافة بالأحياء بمركز المدينة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع تاج جلال أبو سداح رئيس مركز ومدينة مطاي، حملات النظافة اليومية بالقري والاحياء ، حيث تابع رئيس المركز وباشراف فضل الجبالي وهشام حسانين نائبا رئيس المركز أعمال رفع القمامة من نقط تجميعها بالمدينة.
حيث جرى رفع المخلفات بحى شرق المدينة ، منطقه شرق المحطة وأمام وخلف مدرسه التجريبيه ومنطقه كوبري الشيخ عبد المنعم ، وطريق عمارات ارض الروبه.
كما جرى رفع المخلفات من أماكن تجميعها بحي شمال المدينه بشارع التجاره وشارع المدينه وشارع المدارس وشارع الثوره ،
واستمر حي غرب المدينه في رفع المخلفات من نقاط تجميعها بشوارع ٢٤٢ وشارع الرباط ومطاي البلد وحول مدرسه الشهيد عرفات ومدرسه عثمان بن عفان.
كما جرى رفع المخلفات من اماكن تجميعها بحى جنوب المدينة منطقه جامع الزاويه والعمراني وشارع الثوره وأمام مدرسه الشعراوي .
وأكد رئيس المركز على استمرار حملات النظافه اليوميه بالمدينه والقرى لرفع كفاءة منظومه النظافه بالمركز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا رفع المخلفات
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: كييف لن تعترف رسمياً بالسيطرة الروسية على أراضيها
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن أوكرانيا لا تزال تواجه صعوبات كبيرة في تحديد موقفها النهائي بشأن حدودها التي يمكن القبول بها، مشيراً إلى أن الخيارات المطروحة تتراوح بين حدود عام 1991، أو ما قبل عام 2014، أو حتى ما قبل فبراير 2022.
وأضاف أبو الرُب، في مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أوكرانيا لن تعترف رسمياً بسيطرة روسيا على أراضيها، لكنها تدرك في الوقت ذاته أن موسكو أصبحت الحاكم الفعلي لتلك المناطق وتديرها بشكل أحادي، موضحًا أن موقف أوكرانيا من إمكانية استعادة أراضيها يعتمد على الموقف الروسي والتطورات الميدانية.
وأشار إلى أن المخاوف الروسية من استخدام أوكرانيا لأي هدنة مستقبلية لإعادة ترتيب صفوفها والاستعداد للحرب من جديد أمر مشروع من وجهة نظر موسكو، لكنه أكد في الوقت نفسه أن المخاوف الأوكرانية أكبر، حيث تواجه كييف تدمير بنيتها التحتية واحتلال أراضيها، فضلاً عن تهديدات القادة الروس باستعادة مدن مثل خاركيف وأوديسا، التي تعدّ ميناءً رئيسياً على البحر الأسود وعاصمة سابقة لأوكرانيا.
ورأى أبو الرُب أن التفاوض هو الحل الأمثل لكسر حالة التوتر، مؤكداً أن الحوار المباشر بين روسيا والولايات المتحدة قد يكون المفتاح لحل الأزمة، خاصة فيما يتعلق بمخاوف روسيا من تسليح أوكرانيا أو استغلال أي هدنة لإعادة التمركز عسكرياً.