مأساة إنسانية حقيقية يعيشها المواطن رمضان عبد العزيز بسيوني الوكيل، من قرية قليشان التابعة لمركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة، تتطلب تدخل فوري من الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء ووزير الصحة لعلاجه على نفقة الدولة.
يقول رمضان في استغاثته: اسمي رمضان عبد العزيز بسيوني الوكيل 43 سنة، من قرية قليشان، مركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة، منذ نحو 8 سنوات، تعرضت لاعتداء من أحد الأشخاص بطلق ناري خرطوش في الوجه مباشرة حطم وجهي تماماً نتج عنه تفتت لكل عظام الوجه والفكين وفقدان لكامل الفك العلوي من الفم عظامه وأسنانه وتشوه كامل في الوجه، وتحولت حياتي منذ هذا الوقت إلى جحيم، وخضعت لعدة عمليات جراحية لنقل عظام من القدمين للفك لكنها فشلت، وأطباء الوجه والفكين في مصر نصحوا جميعاً بضرورة سفري للعلاج بالخارج.
أضاف ما أحتاجه هو إجراء عملية تجميل وإصلاح وتعويض لكل عظام الوجه والفكين، مما يكلفني مبالغ كبيرة جداً لا أستطيع توفيرها وأناشد رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة بالتدخل الفوري لإنقاذي من الجحيم الذي أعيشه، والمأساة التي أعاني ويلاتها، وإعادة وجهي للحياة.
المواطن رمضان عبد العزيز الوكيلالمصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار وزارة الصحة رئيس الوزراء مأساة مواطن وزارة الصحة وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
"وهم تاتشر".. صورة مُحيرة لأديل تشعل منصات التواصل
انتشرت صورة "غريبة" للمُطربة البريطانية أديل، على نطاق واسع بعد أن حيرت مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بظاهرة الانبهار، المعروفة باسم "تأثير تاتشر" أو "وهم تاتشر".
وبحسب "ديلي ميل"، فقد يرجع تسمية هذه الظاهرة باسم "تأثير تاتشر"، على اسم رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر، والتي تم استخدام صورتها لأول مرة لهذه الخدعة عندما تم إنشاؤها في عام 1980 من قبل أستاذ علم النفس بيتر تومسون من جامعة يورك.
تأثير تاتشر أو وهم تاتشر، هي ظاهرة بصرية يجد المرء فيها صعوبة بملاحظة التغيرات في وضع ملامح الوجه في حال كان الوجه مقلوباً رأساً على عقب، على الرغم من أن هذه التغيرات تكون واضحة جداً في حال كان الوجه في وضعه الصحيح.
أثارت صورة أديل المذكورة ذهول الكثيرين، فبالرغم من أن وجه النجمة مقلوب رأساً على عقب، إلا أنها تحتاج إلى بعض الوقت لتلاحظ أن كل شيء ليس كما يبدو.
في الواقع، كانت عيناها وفمها في الاتجاه الصحيح على الرغم من أن الأمر لا يبدو خاطئاً، ولكن إذا قُلبت الصورة، سيتضح على الفور أن العينين والفم أصبحا مقلوبين رأساً على عقب.