قال النائب إبراهيم الديب، عضو مجلس النواب، أن مصر تتعرض لكم من الشائعات لم ولن ينتهى، ولكن سيظل وعى المواطنين هو السلاح الوحيد لمواجهة هذه الشائعات ومواصلة خطة البناء والتعمير ورؤية مصر 2030، واستكمال بناء الجمهورية الجديدة.

وأوضح عضو مجلس النواب في بيان صحفي له ، أن الدولة المصرية تعمل جاهدة على مدار السنوات الأخيرة في كل القطاعات وهناك إنجازات غير مسبوقة في كل المجالات، وكل القطاعات تشهد عمل على قدم وساق ، وبالفعل حققت الدولة تقدم ملحوظ، والشائعات لم ولن تثنى الجمهورية الجديدة عن استكمال خطة البناء والتنمية، ومواجهة الشائعات يتطلب تضافر الجهود بين المجتمع المدني والجهات الحكومية ووسائل الإعلام.

وأشاد النائب إبراهيم الديب، بحالة الشفافية وإتاحة المعلومات الصحيحة للمواطنين، مؤكدا أن الفترة الأخيرة أصبحت كل المعلومات والبيانات متاحة للجميع، وهو ما أفشل مخطط مروجي الشائعات، في الوقت الذي تعمل منظمات المجتمع المدنى على تنظيم حملات توعية وتثقيف، وتقديم برامج تدريبية وورش عمل، تهدف جميعها لبناء قدرات الأفراد على التحقق من المعلومات وتفادي الانسياق وراء الشائعات.

وأكد النائب إبراهيم الديب، أن الدولة المصرية استعادت بناء مؤسساتها بالكامل، ومكانتها الإقليمية، الدولية، الأفريقية، العربية، وهو ما يغضب البعض، مشددا على ضرورة زيادة تعزيز وعي الأفراد وقدرتهم على التمييز بين المعلومات الصحيحة والمغلوطة، بما يساهم في بناء بيئة مجتمعية قائمة على الشفافية والمصداقية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الشائعات بناء الجمهورية الجديدة الجمهورية الجديدة النائب إبراهيم الديب رؤية مصر 2030

إقرأ أيضاً:

برلماني: الدولة تتعرض لحرب شائعات ممنهجة ووعي المصريين حائط الصد

قال النائب محمد الرشيدي، عضو مجلس الشيوخ، إن الدولة المصرية تتعرض لحرب وحملات ممنهجة من الشائعات والأكاذيب على مدار العشرة سنوات الماضية، وتحديداً منذ أن اتخذ الشعب المصري قرارًا بإزاحة جماعة الإخوان الإرهابية عن الحكم في 30 يونيو 2013، والتف الشعب خلف القائد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مضيفا أن هذه الشائعات هدفها زعزعة استقرار الدولة وإضعاف ثقة الشعب في مؤسساتها.

وأكد الرشيدي، فى بيان له اليوم، أن وعي المصريين هو حائط الصد الحقيقي، بالرغم أن القيادة السياسية ومؤسسات الدولة تسعى إلى مواجهة هذه التحديات، من خلال كشف الحقائق وتوعية المواطنين بخطورة الشائعات التي تُروّج من قِبَل الجماعات الإرهابية وبعض الجهات الخارجية.

وذكر عضو مجلس الشيوخ، أن الشائعات أصبحت أحد الأسلحة التي تستخدمها الدول من أجل تحقيق الهزائم النفسية بشعوب الدول الأخرى، حيث تعتمد من خلالها على تفكيك المجتمع، وهدم الثقة التي تجمع الشعب بالقيادة السياسية، وهو ما يتطلب رؤية فاعلة لتعزيز الوعي داخل المجتمع، ومن بين الأدوات التي تساهم في تشكيل وعي المواطن بجانب الإعلام، المدارس التي تلعب دورا مهما في ذلك.

ولفت النائب إلى أن الجماعات الإرهابية تلجأ لاستخدام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي التي تعد بيئة نشطة لشن الحروب النفسية بفعالية، حيث تُستخدم هذه المنصات كمنابر لتوجيه أفكار المواطنين، من خلال نشر أفكار خبيثة لتحقيق أهداف الدول التي تمارس تلك الحروب، مؤكدا أن الشعب يعلم جيدا حجم الإنجازات التى تمت منذ عشر سنوات فى كافة الملفات والمجالات ولن ينساق وراء تلك الشائعات المغرضة.

مقالات مشابهة

  • حزب المؤتمر: المشروعات القومية الكبرى خير رد على نجاح الدولة في مواجهة الشائعات
  • عضو بـ«النواب»: أرقام الإنجازات تحبط مخطط ترويج الشائعات عن مصر
  • «المؤتمر»: المشروعات الكبرى خير دليل على نجاح الدولة في مواجهة الشائعات
  • النائب أحمد صبور: حرب الشائعات الموجهة ضد مصر محاولة بائسة للتشكيك في إنجازات الدولة
  • خبير: فن صناعة الشائعات تقدم بصورة كبيرة الفترة الأخيرة
  • النائب علي مهران: الشائعات لن تنال من عزيمة الشعب وثقته في القيادة السياسية
  • مستقبل وطن: الشائعات لن تُثني الدولة من استكمال بناء الجمهورية الجديدة
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: الشائعات لن تمنع الدولة من استكمال بناء الجمهورية الجديدة
  • برلماني: الدولة تتعرض لحرب شائعات ممنهجة ووعي المصريين حائط الصد