جهاد جريشة يكشف سر "حكم الاحتواء" التي أطلقت على محمد عادل
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
كشف الحكم السابق جهاد جريشه عن معاناة الحكم محمد عادل مع لجنة الحكام السابقه وإنه كان يتعرض لدمار من سوء المعامله وعدم التقدير وعدم منحه مباريات فى دورى المحترفين.
جهاد جريشة يكشف سر اسم “حكم الاحتواء”وقال جهاد جريشه فى تصريحات لبودكاست فنجان شاي الذى يقدمه الاعلامى أحمد أسامه، ان محمد عادل مكنش شايف ادامه فى مباراة الزمالك والبنك لما مر به قبل المباراه
وتابع: محمد عادل فى الماتش مش هو الحكم اللى أنا أعرفه، سيبك من الظلم اللى تعرض له قبل كده وتعرضه لحوارات وكلام بسبب كلمة الاحتواء، لان السبب فى القصه دى عصام عبدالفتاح اللى أحرجه ودخله على الهواء من هاتفه وهو عارف كويس أن محمد عادل لا يجيد التحدث إلى الإعلام
جهاد جريشة يكشف تأثير مرتضى منصور على تحكيم مباريات الزمالك واستبعاده بسبب ضعف لجنة الحكام جهاد جريشة: قلبت الدنيا على وجيه أحمد بعد المكالمة الشهيرة "جبناله الحكم اللى بيحبه"و أتم حديثه بأنه لو كان مكان عصام عبد الفتاح وقتها كان لازم يحافظ على حكامه ومكنتش اجامل أو أراضى حد على حساب حكم عندى لان تصريح محمد عادل وقتها خسره كتير
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عادل الحكم محمد عادل جهاد جريشة دوري المحترفين الدوري المصري جهاد جریشة محمد عادل
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف عن السيرة الذاتية لـ حافظ الأسد
قال الإعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة، إنه عندما قرأ كتاب باتريك سيل، وجد فيه أن حافظ الأسد ولد في 6 أكتوبر 1930، وولد في اسرة فقيرة لكنها نالت احترام الكبار في القرية بسبب نضال جده وأبيه، وكان أول من نال تعليما في عائلته، حيث تعلم في مدرسة القرية الأولية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه أكمل تعليمه الثانوي في اللاذقية، وانضم إلى حزب البعث وعمره 16 سنة، ودخل الكلية الجوية بعد أن التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952 وتخرج طيارا في عام 1955.
وتابع: « ومن ثم سافر في بعثة عسكرية إلى القاهرة هو ورفيق عمره مصطفي طلاس، وتولي قيادة القوات الجوية، ثم أصبح وزيرا للدفاع وشهد وهو في هذا المنصب هزيمة يونيو 1967، وتولي أمانة حزب البعث، وفي 22 فبراير 1971 تولى رئاسة الجمهورية وأمانة حزب البعث بعد أن قام بما سمي ثورة التصحيح، وما ان تسلم السلطة التنفيذية والحزبية حتى أنقذ سوريا من وباء الانقلابات العسكرية».
وأشار إلى أنه بعد استقلال سوريا بثلاث سنوات أي في عام 1949، عرفت سوريا عشرين انقلابا بمعدل انقلاب كل سنة تقريبا حتى جاء حافظ الأسد، وكان سر حافظ الأسد أنه مشى على نهج جمال عبد الناصر، فكرس علمانية النظام، وقدم امتيازات غير مسبوقة للطبقات الفقيرة، من تعليم مجاني ورعاية صحية بلا مقابل، وأتاح الفرص للكفاءات لتولي مناصب عليا، واستخدم حزب البعث في السيطرة على كل المؤسسات بما فيها المؤسسة العسكرية.