السيد القائد : 3 أمور يجب التركيز عليها في الفترة المقبلة
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
وقال في كلمته حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية ان شعبنا العزيز في مسيرته الجهادية لا يكاد يمر أسبوع دون أن يقدم شهداء لافتا إلى ضرورة التركزي على ثلاثة امور في اطار مناسبة الذكرى السنوية للشهيد هذا العام.
وأضاف : في إطار مناسبة الذكرى السنوية للشهيد يتم التركيز على ثلاثة أمور: ترسيخ مفهوم الجهاد وقيمة الشهادة في سبيل الله، والاستذكار للشهداء واستلهام الدروس من سيرة الشهداء، والبرامج الهادفة للعناية بأسر الشهداء
وجدد السيد القائد التأكيد على ان مناسبة الذكرى السنوية للشهيد تأتي في إطار الأحداث والمتغيرات الكبرى وموقف شعبنا نصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني
مشيرا إلى أن شعبنا العزيز في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس يقدم الشهداء في سبيل الله ويتحرك في كل المسارات
وعرج السيد القائد للمسيرة القرانية وما قدمته منذ انطلاقتها مؤكدا بالقول: من اليوم الأول لمسيرتنا القرآنية قدمنا الشهداء في كل المراحل الماضية في إطار الموقف الذي نحن عليه الآن من الإسرائيلي والأمريكي
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: فی إطار
إقرأ أيضاً:
رسالة طمأنة للمصريين | مفاجأة بشأن الدولار الفترة المقبلة.. إيه الحكاية؟
تبذل الدولة المصرية جهودا كبيرة. وتتخذ الكثير من التدابير الاقتصادية التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتحسين معيشة المواطنين.
وتكثف مصر جهودها لزيادة تدفق العملات الأجنبية، وزيادة حجم الاستثمار الأجنبي المباشر، وتتبنى مصر سياسات تهدف لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية.
رسالة طمأنة للمصريينتحدث الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن الوضع الاقتصادي موجها رسالة طمأنة للمصريين خاصة فيما يتعلق بتحرير سعر الصرف، مؤكدا أن الدولة لن تكرر الأخطاء السابقة فيما يتعلق بالتدخل لتحديد سعر الصرف، ثم تضطر في النهاية للجوء للتعويم بنسبة كبيرة كما حدث في مارس الماضي.
وأضاف مدبولي خلال مؤتمر صحفي بمقر معهد ناصر عقب جولة شملت 5 مستشفيات: «مصر الآن تشهد سعر صرف مرن منذ شهر مارس، خلال تلك الفترة حدثت زيادة تتراوح من 4- 5%، حيث ارتفع سعر الدولار خلال تلك الفترة من 47 إلى 49 جنيها وهذا أمر منطقي ومتوقع ووارد أن تحدث زيادة أو نقصان لكنها في الحدود المتاحة»، مؤكدًا أن لن تكرر أخطاء الماضي في التعامل مع العملة الصعبة، ونحن مصرون على المضي في هذا الطريق، لأنه يعطي أريحية للجميع سواء قطاع خاص أو المستثمرين، وجميعهم يؤكدون أنهم مطمئنون للأوضاع الاقتصادية الراهنة.
وأشار مدبولي، إلى أن الدولة تتعامل مع الفجوة بين الاحتياجات والموارد بشكل كبير، ولدينا اهتمام بالصناعة والسياحة وقطاع الاتصالات، والجميع يلاحظ أن مصر تشهد نموا سياحيا ملحوظا رغم الظروف الإقليمية، موضحا أن المورد المهم للعملة الصعبة هو قناة السويس والتي تأثرت بشدة بسبب الظروف الراهنة.
وتابع: الدولة تتحرك نحو الهدف الأساسي لإنهاء الفجوة بين حجم الاحتياجات والموارد المطلوبة لكننا نسير على الطريق السليم، وكل يوم فيه قرارات جديدة تشجع نمو القطاعات المختلفة للوصول للهدف وهو القضاء على الفجوة، وهذا جهد كبير من الدولة في كل القطاعات، وكل يوم تسمعون أخبارا إيجابية عن دخول استثمارات جديدة في مختلف القطاعات.
المزيد من الايجابيات خلال الفترة القادمةفي هذا الصدد قال الدكتور خالد الشافعي الخبير الاقتصادي إن تصريحات دكتور مصطفى مدبولي حول تحديد سعر الصرف أمر جيد وبالتالي يعطي ثقة للمستثمرين وان هناك مصداقية في كل القرارات التي تتخذ من قبل البنك المركزي والحكومة المصرية لإحداث استقرار وتوازن ، وخلال الفترة القادمة ، ستعمل الحكومة جاهدة لتحسين الوضع الاقتصادي و جذب استثمارات اجنبية الهدف منها ان الدولار يتجه نحو التثبيت او الانخفاض وليس الارتفاع.
وأضاف خلال تصريحات لــ"صدى البلد " ان مصر قادرة على النهوض وستعمل على جذب المزيد من الاستثمارات والايجابيات خلال الفترة القادمة حتى لا يتأثر سوق العمل بالسلب وبالتالي ننتظر المزيد من الايجابيات خلال الفترة القادمة نتيجة الرؤية الكاملة والمشروعات الجاري تنظيمها وتشغيلها و تفعيلها بالشكل الذي يحقق الهدف المطلوب وهو خفض سعر الدولار امام الجنيه المصري والعمل على تهيئة الاستثمار.
القضاء على السوق الموازيكشف المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، ما الذي كان يقصده ويعنيه رئيس الحكومة الدكتور مصطفى مدبولي بشأن تحرك سعر الدولار الفترة المقبلة.
وأوضح خلال مداخلة مداخلة هاتفية ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة “صدى البلد”: أن اتباع سياسة سعر الصرف المرن أمر أساسي في إطار الحفاظ على استقرار سوق النقد وبرنامج الإصلاح الاقتصادي.
ولفت متحدث الحكومة، إلى أن مرونة سعر الصرف مهمة في وفرة السيولة الدولارية وعدم وجود سوق موازي للعملة.
وأكد أن تحريك سعر الدولار سواء بالزيادة أو النقصان لن يتعدى الـ 4 أو الـ5%، ولن يحدث زيادة تصل إلى 30 أو 40% في سعر العملة.