موقع 24:
2024-11-21@18:55:32 GMT

الرئيس الأرجنتيني: أنا "المفضل" لدى ترامب

تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT

الرئيس الأرجنتيني: أنا 'المفضل' لدى ترامب

قال الرئيس الأرجنتيني، خابيير ميلي، إنه "الرئيس المفضل" لدى الرئيس المنتخب للولايات المتحدة، دونالد ترامب، وأنه مع عودة الجمهوري إلى البيت الأبيض "لن يشعر بالوحدة بعد الآن".

وصرح ميلي، في تصريحات إذاعية، مساء أمس الأربعاء، إنه أجرى يوم الثلاثاء الماضي محادثة هاتفية "ممتعة للغاية"، استمرت 11 دقيقة مع ترامب، الذي قال إن "علاقته به ممتازة".


وأضاف "هنأته على ما حققه. وأخبرته أن العالم اليوم أصبح مكاناً أفضل لأن الديمقراطيين قد هُزموا، وهو خبر ممتاز بالنسبة للولايات المتحدة وأوروبا والأرجنتين".

El presidente de #Argentina, Javier Milei, sostuvo una llamada con Donald Trump y ya prepara el proyecto de libre comercio con #EU.

➡ https://t.co/6KhO6jJ4ZE pic.twitter.com/KWzVKeNeLg

— El Financiero (@ElFinanciero_Mx) November 14, 2024

وتابع: "ثم أخبرني أنني لن أكون وحدي بعد الآن، وأنه سيرافقني الآن وأننا معاً سنجعل أمريكا والأرجنتين عظيمتين مرة أخرى، وأخبرني أنني رئيسه المفضل. وهذا جعلني أشعر بالفخر الشديد".

وقال ميلي أيضاً إنه "من المأمول أن تدعم الإدارة الأمريكية الجديدة الأرجنتين، لتتمكن من مواصلة المضي قدماً مع صندوق النقد الدولي في محادثات بشأن برنامج مساعدة مالية جديدة محتملة".

كما قال زعيم تحالف "لا ليبرتاد أبانزا" (الحرية تتقدم) اليميني المتطرف، إنه يعتزم "المضي قدماً في اتفاقيات تجارية أكبر مع الولايات المتحدة"، بنفس الطريقة التي تقوم بها الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية "بقوة مع الصين"، التي يعتزم زيارتها في مارس (آذار) 2025.

ويخطط ميلي للسفر إلى فلوريدا (الولايات المتحدة) للمشاركة في مؤتمر "العمل السياسي المحافظ" (CPAC)، الذي سيعقد بين يومي الخميس والسبت في مار-إيه-لاغو، حيث يمتلك ترامب قصراً.

Argentina’s President Javier Milei pulls his team out of Azerbaijan less than four days into the COP29 climate summit https://t.co/JmvyWAQpK3

— Bloomberg (@business) November 14, 2024

وكانت مصادر رسمية قد أكدت يوم الخميس الماضي، أن رحلة ميلي تهدف إلى لقاء الرئيس المنتخب، الذي سبق أن عقد معه لقاءً أول على هامش نسخة من المؤتمر نفسه في 24 فبراير (شباط) الماضي، في ناشيونال هاربر بولاية ماريلاند (الولايات المتحدة)، لكنه لم يسفر عن لقاء رسمي.

وكانت حكومة ميلي، التي حددت الولايات المتحدة وإسرائيل كحليفين رئيسيين في سياستها الخارجية، قد أعربت الأسبوع الماضي عن "دعمها غير المشروط" لـ "قيادة" ترامب الذي وصفته بأنه "داعية العالم الحر والغربي والرأسمالي".

وبعد رحلته إلى الولايات المتحدة، يعتزم ميلي المشاركة في قمة مجموعة العشرين التي ستُعقد يومي 18 و19 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري في ريو دي جانيرو.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميلي ترامب عودة ترامب الأرجنتين الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

ما الذي يريده الأميركيون من ترامب وما التحديات المنتظرة؟

مع الفوز الحاسم لدونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، يستعد الرئيس المنتظر لإجراء تغييرات سياسية شاملة داخل الولايات المتحدة الأميركية وخارجها.

ما الذي يريده الناخبون من الرئيس ترامب؟ وما التحديات المنتظرة؟ وما المقبول وغير المقبول عند أنصار ترامب في اليوم الأول من الرئاسة؟ وكيف كسب الرئيس القادم قلوب الناخبين الأميركيين السود؟

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2استبيان: الهجرة رغبة الشباب العربي ولو دون وثائقlist 2 of 2مركز أبحاث أميركي: بايدن وترامب محرجان.. "استبدلوهما"end of list

أجرى مركز بيو للدراسات والأبحاث، في أكتوبر/تشرين الأول 2024، دراسة لفهم آراء الأميركيين، بمن فيهم الناخبون المسجلون، بشأن الرئاسة الجديدة للبيت الأبيض وتوقعاتهم لها.

وأظهرت الدراسة نسبا متزايدة للناخبين المؤيدين لترامب، الذين يرون أنه سيغير واشنطن للأفضل، بينما قال 12% فقط إنه لن يغير الأمور كثيرا.

كما رأى مؤيدو كامالا هاريس أن ترامب من المحتمل أن يغير الأمور، لكن 92% قالوا إن ترامب سيغير الأمور للأسوأ.

كانت القضية الأهم بالنسبة للجمهوريين هي اقتصاد البلاد هذا العام، كما احتلت الهجرة المرتبة الثانية، إذ قال 82% إنها كانت مهمة جدا لتصويتهم، وهذه النسبة تشكل زيادة واضحة مقارنة بنتائج الاستطلاع الذي أجراه المركز في عام 2020، عندما أعرب نحو 61% من أنصار ترامب عن أنها مهمة جدا بالنسبة لهم.

ومن القضايا الأقل أهمية لناخبي ترامب هي قضية التغير المناخي، فقد قال 11% فقط من المستطلعة آراؤهم إنها مهمة جدا، وكان الحال نفسه في قضية عدم المساواة العرقية والإثنية، وكانت قضية الإجهاض ذات أهمية لـ35% منهم.

أنصار ترامب المشاركين في الدراسة أبدوا رأيا موحدا بشأن عدة قضايا ثقافية.

ومن بين تلك القضايا التي اتفقوا عليها بشكل عام، قضية الجنس البيولوجي، واعتقد 92% منهم أنها غير قابلة للتغيير، وكان لـ7% فقط رأي آخر وهو أنه يمكن للشخص أن يكون رجلا أو امرأة حتى وإن كان ذلك مختلفا عن الجنس الذي وُلِد به، وفضل أغلب الناخبين امتلاك الأسلحة على أنه يزيد من الأمان أكثر مما ينقصه.

وأظهرت الدراسة نسبة 83% من الناخبين، يرون أن نظام العدالة الجنائية لا يتعامل بقسوة كافية مع المجرمين.

كما زعم 75% من المستطلعة آراؤهم أن إرث العبودية يؤثر بشكل كبير على وضع الأشخاص السود في المجتمع الأميركي اليوم.

بالمقابل، عبر أغلبية أنصار هاريس عن آراء معارضة تماما لجميع القضايا سابقة الذكر.

وعند سؤال المشاركين في الدراسة عما إذا كانت المكاسب التي حققتها النساء في المجتمع قد جاءت على حساب الرجال، أجاب الأغلبية بـ"لا".

وكما يبدو في الاستطلاع أن الناخبين الأميركيين المناصرين لترامب لا يشعرون بالحماس لفصل الدين عن السياسات الحكومية، فقد أيدها 55%، مقابل 87% من أنصار هاريس الذين رأوا أن لا علاقة للدين في السياسة.

طالما اختلف الجمهوريون والديمقراطيون حول حجم ونطاق الحكومة، واستمر الخلاف حتى الدورة الانتخابية الأخيرة.

وبحسب الاستطلاع، فإن 72% من أنصار ترامب يعتقدون أن المساعدات المقدمة للفقراء تعود عليهم بالأذى أكثر من نفعها.

وفي الوقت نفسه، عارضت أغلبية متقاربة من مؤيدي هاريس وترامب المستطلعة آراؤهم أي تخفيضات في برنامج الضمان الاجتماعي.

كان لدى الجمهوريين وجهات نظر سلبية بشأن الأوضاع الوطنية، وذلك قبل شهر واحد من الانتخابات، فقد كان 5% منهم فقط راضين عن الطريقة التي تسير بها الأمور في البلاد، وأظهر 9 من كل 10 قلقهم بشأن أسعار الغذاء والسلع الاستهلاكية، وكان مؤيدو هاريس غير راضين أيضا، لكن بدرجة أقل وبنسبة وصلت إلى 62%.

وكان التشاؤم الاقتصادي هذا العام واضحا في العديد من دول العالم، بما فيهم الولايات المتحدة، حيث بدت التقييمات السلبية للاقتصاد بين أعضاء الحزب غير الحاكم أعلى بكثير من مؤيدي الحزب الحاكم.

وقال 9 من كل 10 مؤيدين لترامب إنه واضح في سياساته خاصة في معالجة الهجرة غير القانونية وقضايا الاقتصاد والسياسة الخارجية، وإن هاريس أقل وضوحا في مواقفها، ورأوا أن الموضوع الوحيد الذي تأخر فيه ترامب هو الرعاية الصحية.

 

ما المقبول وغير المقبول عند أنصار ترامب في اليوم الأول من الرئاسة؟ ما رأي مؤيدي ترامب في بعض الخطوات غير المسبوقة التي اقترح أنه قد يتخذها في أيامه الأولى في المنصب؟ في الاستطلاع الذي أُجري في سبتمبر/أيلول:

توقع 58% من مؤيدي ترامب استخدام الأوامر التنفيذية في سياسته، إذا لم يتمكن من تمرير أولوياته عبر الكونغرس.

و54% قالوا إنه سيكون من المقبول لهم أن يأمر مسؤولي إنفاذ القانون الفدراليين بالتحقيق مع خصومه الديمقراطيين.

وفي الوقت نفسه، رفض 58% منهم إقالة العاملين في الحكومة؛ بسبب عدم الولاء له.

وبنسبة متطابقة رفض 57% من مؤيديه العفو عن أصدقائه ومؤيديه المدانين بالجرائم.

كما طالبت أغلبية كبيرة من الناخبين المشاركين ترامب بالتركيز على معالجة مخاوف جميع الأميركيين، لا المؤيدين له فقط، وطالبوه التعاون مع الحزب المعارض في الكونغرس.

مقالات مشابهة

  • قيصر الحدود يرحب باستخدام الأرض التي منحتها تكساس لتنفيذ خطط الترحيل
  • إيلون ماسك المغربي يعلن تسويق سيارات الهيدروجين التي عرضها أمام الملك في الولايات المتحدة
  • المبعوث الأمريكي للسودان: الولايات المتحدة تؤيد إنهاء الحرب والجرائم التي ترتكب في حق الشعب السوداني
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قادة من حركة “حماس”
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قادة حركة حماس قبل انتقال السلطة
  • مستشار «الأهرام للدراسات»: ترامب يمثل خطرا كبيرا على الولايات المتحدة
  • جمال عبد الجواد: "ترامب" يمثل خطرًا كبيرًا على الولايات المتحدة
  • ما الذي يريده الأميركيون من ترامب وما التحديات المنتظرة؟
  • خمسا المساعدات لأوكرانيا تأتي من الولايات المتحدة.. وهذه أكبر الدول الداعمة لكييف
  • ترامب يتوعد المهاجرين ويعتزم إعلان حالة طوارئ في الولايات المتحدة