تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، لقاءا مع شبكة العمل المناخي العالمي CAN، باعتبارها اكبر ائتلاف لمنظمات المجتمع المدني المعنية بالمناخ، لبحث آليات دعم القيادة المشتركة لمصر في تسيير مفاوضات الهدف الجديد لتمويل المناخ بما يحقق توازنا بين مختلف الأطراف ويراعي متطلبات الدول النامية.

جاء ذلك على هامش مشاركتها ضمن الوفد الرسمي برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المشارك نيابة عن رئيس الجمهورية، في الشق الرئاسي لمؤتمر المناخ COP29 بباكو بأذربيجان، والذي انطلقت فعالياته بدءا من  11 إلى 22 نوفمبر 2024، تحت شعار "الاستثمار في كوكب صالح للعيش للجميع".

أعربت وزيرة البيئة، في بيان لها اليوم، عن تقديرها لدور الشبكة في دفع العملية المناخية والتركيز على العدالة المناخية ودعم متطلبات الدول النامية، خاصة في المرحلة الحرجة التي يشهدها العالم بسبب الظروف السياسية الجغرافية وتزايد أزمات المناخ وآثارها على العالم دون تفرقة، مشيرة إلى أنها ونظيرها الاسترالي حرصا منذ بدء القيادة المشتركة لتسيير مفاوضات الهدف الجمعي الجديد لتمويل المناخ، للاستماع إلى مختلف الأطراف وشواغلهم خاصة مع تباين الاراء بين العالمين الشمالي والجنوبي، ليتم تسليم نتائج المشاورات لرئاسة المؤتمر خلال الاسبوع المقبل.

وأشارت وزيرة البيئة إلى عدد من النقاط التي يمكن للشبكة، أن تقدم فيها الدعم للعمل المناخي، ومنها ضمان تنفيذ اتفاق باريس خاصة فيما يتعلق بالتزام الدول المتقدمة بتوفير التمويل للدول النامية بحيث تستطيع الوفاء بإلتزاماتها، وتحقيق أهداف الوصول والشفافية والإبلاغ، وخاصة اتاحة فرص وصول الدول للتمويل، فرغم العمل على توفير هدف ١٠٠ مليار دولار كتمويل سابق إلا أن الدول ليس لديها قدرة الوصول اليها، نتيجة البيروقراطية التي تواجه تمويل التحديات البيئية بشكل عام، ودعم ضرورة تحقيق التوازن بين متطلبات التنمية والتزامات اتفاق باريس خاصة في الدول متوسطة الاقتصاد.

واوضحت وزيرة البيئة، أن مصر حريصة على القيام بدورها الدولي في عملية المناخ، والتي عززتها بالعديد من الإجراءات الوطنية لتقديم نموذج حقيقي، فقد أخذت مصر على عاتقها خلال قيادتها للعمل العالمي باستضافتها مؤتمر المناخ COP27، ان تحقق مزيد من الخطوات الوطنية في اجندة المناخ مع الوضع في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، وتغيير الحوار حول المناخ باعتباره الطريقة الوحيدة للتقدم في العمل المناخي على المستوى الوطني.

وأضافت وزيرة البيئة، أن الحوار العالمي حول العمل المناخي يحتاج لتغيير بايجاد ارض مشتركة بين مختلف الأطراف لتنفيذ باتفاق باريس، وتطوير الأهداف بما يتناسب مع احتياجات الدول النامية،  وإيجاد مزيد من الموارد، وإيجاد آليات تمويلية اكثر يسرا قد تعتمد على التمويل المختلط وتقليل الاعتماد على القروض بفائدة كبيرة بما يشكل عبئا على الدول النامية.

وشددت د. ياسمين فؤاد، على أن مصر تحترم مختلف الرؤى وتحرص على تحقيق مصداقية العمل متعدد الأطراف من خلال إنجاز الهدف الجديد للتمويل، مع تسليط الضوء على احتياجات الدول النامية وتحقيق التوازن بين نظام العمل متعدد الأطراف، مشيرة إلى أن مصر خلال رحلتها في العمل متعدد الأطراف بدأت تلعب دورا قياديا اكبر في القضايا البيئية العالمية، تحرص من خلاله على مفهوم بناء الثقة، وهذا ما تؤكد عليه مصر كجزء من العمل متعدد الأطراف، وانعكس ايضا خلال قيادتها تيسير مفاوضات تمويل المناخ باعتبارها جزء من المجموعة الأفريقية وG77، وتضع جهودها الوطنية كنقطة انطلاق وتقديم نماذج للدول الاخري، ومراعاة تحقيق التوازن بين متطلبات مختلف الدول.

ومن جانبهم، أعرب ممثلو الشبكة التي تضم آلاف من منظمات المجتمع المدني حول العالم، عن تقديرهم لدور مصر خلال القيادة المشتركة مع إستراليا لمفاوضات الهدف الجمعي الجديد لتمويل المناخ، وتطلعهم لحشد جهودهم لدعم القيادة في الوصول للهدف المنشود خاصة هدف تحقيق جودة التمويل، وتقديم سبل الدعم المختلفة لتحقيق العدالة المناخية من خلال تسليط الضوء على احتياجات الدول النامية وتشكيل ورقة ضغط على الشمال العالمي.

وأشاروا إلى اهتمامهم بتسليط الضوء على تعزيز الاستثمار وضرورة وضع متطلبات الدول النامية في الاعتبار في تنفيذ اتفاق باريس مع بناء القدرات لادارته، وتعزيز تنفيذ اتفاق باريس الذي يوفر مختلف القواعد التي تمهد الوصول لهدف التمويل ومنها مادة ٩، كما أعربوا عن دعمهم للعالم الجنوبي وتعزيز دور المجتمع المدني به ليلعب دورا مهما في العمل المناخي، وايضاً دعم دور مصر في تحقيق العدالة المناخية في الجنوب العالمي.

وعلى الصعيد الاخر، ضمن فعاليات مؤتمر الاطراف للتغيرات المناخية  COP29، فؤاد تشارك فى اجتماع  المائدة المستديرة “زيادة تمويل التكيف لتحقيق الهدف العالمي بشأن التكيف”.

كما شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، فى اجتماع المائدة المستديرة رفيعة المستوى تحت عنوان  "تحويل الطموح إلى عمل: زيادة تمويل التكيف لتحقيق الهدف العالمي بشأن التكيف" ، بحضور السفير وائل أبو المجد مساعد وزير الخارجية لشئون البيئة والأستاذة سها طاهر القائم بأعمال رئيس الإدارة المركزية للتغيرات المناخية بوزارة البيئة، وذلك خلال مشاركتها ضمن الوفد الرسمي المشارك في الشق الرئاسي لمؤتمر الاطراف للتغيرات المناخية  COP29 بباكو بأذربيجان، والذي تنطلق فعالياته بدءا من  من 11 إلى 22 نوفمبر 2024، تحت شعار "الاستثمار في كوكب صالح للعيش للجميع".

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، خلال الجلسة، أن "التكيف"  يعد جزءً لا يتجزأ من الاستجابة العالمية لتغير المناخ ويشكل أولوية قصوى للدول النامية، وخاصة الأفريقية، حيث يؤثر تغير المناخ بشكل مباشر على حياة البشر وجميع جوانب النشاط الاقتصادي.

وأوضحت التقارير الدولية، أن تأثيرات تغير المناخ وخطط مواجهته تفرض عبئاً ثقيلاً على ميزانيات الدول، ووفقاً لتقرير اللجنة الاقتصادية لأفريقيا لعام 2023، فإن التأثير السلبي لتغير المناخ، وخاصة في قطاعات كالزراعة والطاقة والمياه والنقل والنظم الإيكولوجية، من المتوقع أن يكلف البلدان الأفريقية ما يقرب من 5٪ من ناتجها المحلي الإجمالي سنوياً. وتشير هذه التقارير أيضاً إلى أن التكلفة الإجمالية للتكيف مع تغير المناخ قد تتجاوز 300 مليار دولار سنوياً بحلول عام 2030.

وأشارت وزيرة البيئة، إلى أنه لرفع التكيف إلى مستوى أعلى من الاهتمام لابد من إعطاء الأولوية لدمج اعتبارات التكيف في جميع الأطر والإجراءات، مع وضع أهداف تكيف واضحة وقابلة للقياس وشفافة كما يتم فى التخفيف، حيث يعد التكيف من الموضوعات التى تحتاج بشكل مُلح للدعم، وتتطلب مزيد  من الموارد الفنية والمالية، وتعزيز التنسيق مع مختلف أصحاب المصلحة.

ولفتت “فؤاد” إلى أن مؤتمر الأطراف التاسع والعشرون لتغير المناخ يمثل فرصة فريدة لتحقيق تحول ذو مغزى في التكيف من خلال الاتفاق على التزامات قوية ومحددة زمنياً ؛ لسد فجوة تمويل التكيف في البلدان النامية، مُشيرةً إلى مؤتمر الأطراف السابع والعشرين ، الذى لم يركز فقط على  ترتيبات التمويل الخاصة بمعالجة الخسائر والأضرار المرتبطة بتغير المناخ، بل تم إطلاق  "أجندة شرم الشيخ للتكيف" والتى تتضمن 30 هدفًا عالميًا حول التكيف مصممة لتسريع التحول عبر خمسة أنظمة وهى: الغذاء والزراعة، والمياه والطبيعة، والسواحل والمحيطات، والبنية الأساسية البشرية. والمستوطنات.

وأوضحت، أن التكيف يعد ركيزة أساسية للجميع، وتمتد تأثيراته على الأرواح وتؤثر على العيش بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى، حيث  تتضح  تأثيرات تغير المناخ جلياً فى العديد من دول العالم ، مُشيرةً إلى أحدث التقارير الصادرة عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة ، التى قيمت احتياجات البلدان النامية في نطاق 360 مليار دولار سنويًا حتى عام 2030.

وثمنت “فؤاد” دور صندوق المناخ الأخضر وصندوق التكيف، فى دعم البلدان النامية، حيث لعبا دوراً كبيراً وحاسماً على الرغم من  محدودية الموارد المتاحة لهاتين الآليتين ؛ مما يحد من قدرتهما على تكرار وتوسيع نطاق المشاريع الناجحة التي يتم تنفيذها، لافتةً إلى دور بنوك التنمية المتعددة الأطراف  والدعم المقدم من خلالها لقطاعات مثل الزراعة وإدارة المياه وغيرها.

وأكدت وزيرة البيئة، أهمية العمل على توسيع نطاق تمويل التكيف الذى يساعد في الحد من تكاليف الخسائر والأضرار، وتوفير الضمانات للدول النامية لتكون قادرة على إطلاق العنان لإمكاناتها في مجال التخفيف، كما يسمح بنهج أكثر انسيابية وتنسيقاً لضمان التكامل بين التكيف والتنمية، الذى هدفت إليه أجندة شرم الشيخ للتكيف، التى تدعو لحشد الدعم والتنسيق بين مختلف أصحاب المصلحة بما في ذلك الحكومات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بالمناخ البيئة العمل المناخي العمل متعدد الأطراف الدول النامیة العمل المناخی وزیرة البیئة تمویل المناخ تمویل التکیف اتفاق باریس یاسمین فؤاد تغیر المناخ خاصة فی من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة تبحث مع وفد ميديف الدولية تعزيز الاستثمارات الخضراء في مصر

كتب- محمد نصار:

التقت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وفد جمعية أرباب رجال الأعمال الفرنسية "ميديف الدولية" (MEDEF)، الذي ضم عددًا من كبرى الشركات الفرنسية، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون في مجالات الاستثمار البيئي والمناخي، في إطار الزيارة الرسمية التي يجريها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر.

ترأس الوفد، ووتر فان ويرش، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "إيرباص" ورئيس بعثة رجال الأعمال الفرنسيين.

تعاون متجدد وفرص واسعة

في مستهل اللقاء، ثمنت وزيرة البيئة التعاون الوثيق والمستمر مع الجانب الفرنسي في مجالات البيئة والمناخ، مشيرة إلى أن مصر لعبت دورًا محوريًا خلال مؤتمر التنوع البيولوجي (COP14)، وكذلك في قيادة المجموعة الإفريقية خلال اتفاق باريس للمناخ عام 2015.

واستعرضت الوزيرة، التحول الذي شهدته نظرة الدولة إلى قضايا البيئة، حيث أصبحت البيئة جزءًا لا يتجزأ من خطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وأوضحت أنه في عام 2019، اعتمد مجلس الوزراء معايير الاستدامة البيئية في الخطط الاستثمارية للدولة، في خطوة تهدف إلى الوصول بنسبة المشروعات الخضراء في الموازنة العامة إلى 100% بحلول عام 2030.

استراتيجية متكاملة للتحول الأخضر

أشارت الدكتورة ياسمين فؤاد، إلى أن مواجهة التغيرات المناخية أصبحت أولوية وطنية، ما دفع الحكومة لتحديث المجلس الوطني للتغيرات المناخية وتطوير استراتيجية وطنية للمناخ حتى 2050، إلى جانب تحديث خطة المساهمات الوطنية حتى عام 2030، ودمج الحلول القائمة على الطبيعة ضمن هذه الخطط.

وأكدت أن التكيف مع التغيرات المناخية يشكل أولوية قصوى لمصر، خصوصًا مع التحديات المرتبطة بالأمن الغذائي وندرة المياه، مشيرة إلى إعداد استراتيجية وطنية لاستثمار المناخ تركز على قطاعات الزراعة والمياه بالشراكة مع القطاع الخاص، وتوفير آليات تمويلية لتقليل المخاطر الاستثمارية.

دعم الاقتصاد الأزرق والدائري

كشفت وزيرة البيئة، عن إعداد استراتيجيتين وطنيتين للاقتصاد الدائري والاقتصاد الأزرق، استعدادًا لاستضافة مصر مؤتمر اتفاقية برشلونة المعني بحماية البحر المتوسط من التلوث في نهاية العام الجاري.

وتطرقت إلى أهمية قطاع السياحة كأحد مصادر الدخل القومي، مؤكدة أن الوزارة أطلقت عدة مبادرات لصون البيئة البحرية، منها مبادرة لحماية الشعاب المرجانية بالشراكة مع القطاع الخاص.

كما يجري العمل حاليًا على تأسيس "صندوق الطبيعة" بالتعاون مع أحد البنوك الوطنية، لدعم الاستثمارات في السياحة البيئية.

إدارة المخلفات والنقل المستدام

استعرضت الوزيرة جهود الدولة في إدارة المخلفات، ومنها إصدار أول قانون لتنظيم القطاع، وإنشاء بنية تحتية حديثة تشمل مشروعات رائدة مثل مدينة إدارة المخلفات في العاشر من رمضان، وتوفير الوقود البديل لصناعة الأسمنت.

كما أشارت إلى وجود تعاون بين وزارات البيئة والبترول والطيران المدني لإنتاج وقود الطائرات المستدام من زيوت الطهي المستعملة.

فرص واعدة للاستثمار الأخضر

أوضحت وزيرة البيئة أن الوزارة تدعم الاستثمار في مجالات عدة، منها: إنتاج مواد بناء منخفضة الانبعاثات، والاستشارات البيئية، والمبادرات المعنية بإعادة تدوير المنسوجات، إلى جانب تصنيع السيارات الكهربائية ودعم النقل الجماعي الكهربائي.

كما أكدت أن البنك المركزي المصري أطلق برنامجًا طموحًا لتشجيع البنوك على تمويل مشروعات المناخ، ما يشجع التحول نحو الاقتصاد الأخضر، إلى جانب جهود تقليل استخدام البلاستيك وتطبيق مفهوم المسؤولية الممتدة للمنتج.

إشادة فرنسية واستعداد للتعاون

من جانبه، أكد رئيس الوفد الفرنسي اهتمام الشركات الفرنسية بفتح أسواق جديدة في مصر، واستثمار الفرص المتاحة في مجال التحول الأخضر، مشيدًا بجهود القيادة المصرية في توفير بيئة داعمة للاستثمار البيئي.

كما ثمّن الوفد الفرنسي جهود مصر في إعداد بيئة تشريعية ومؤسسية داعمة للاستثمارات الخضراء، مؤكدًا التطلع لتوسيع الشراكة في مجالات مثل الهيدروجين الأخضر والحياد الكربوني.

خطط للتعاون المستقبلي

تم الاتفاق على عقد سلسلة من اللقاءات الافتراضية بين ممثلي الشركات الفرنسية والجهات المصرية المعنية، بهدف تحديد مشروعات استثمارية مشتركة في مجالات البيئة والمناخ.

وضم الوفد الفرنسي شركات تعمل في مجالات متنوعة تشمل البناء الأخضر، الطاقة المتجددة، إعادة التدوير، المطارات البيئية، والخدمات البيئية والاستشارية، في مؤشر على تنوّع آفاق التعاون المشترك بين البلدين في مسار التحول الأخضر.


اقرأ أيضًا:

الصحة: 800 ألف قرار علاج على نفقة الدولة خلال 3 أشهر بتكلفة 6 مليارات جنيه

الأرصاد تكشف توقعات طقس الـ6 أيام المقبلة

غرامة تصل لـ100 ألف ريال.. تحذير سعودي للمعتمرين قبل موسم الحج 2025

جواز السفر وإجراءات التصعيد.. توجيهات عاجلة من السياحة بشأن الحج 2025

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وزيرة البيئة ياسمين فؤاد الاستثمارات ميديف الدولية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: الأخبار المتعلقة وزيرة البيئة: نبحث فرص التعاون مع القطاع الخاص السويدي في دعم التحول الأخضر أخبار البيئة: استراتيجية الاقتصاد الدائري تتضمن 8 قطاعات رئيسية أخبار وزيرة البيئة: لدينا نظام إلكتروني وطني لإدارة المعلومات والبيانات الخاصة أخبار البيئة: إنشاء وحدة خاصة بمشروعات الحفاظ على الطيور المهاجرة أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

وزيرة البيئة تبحث مع وفد "ميديف الدولية" تعزيز الاستثمارات الخضراء في مصر

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

الدولار يتراجع من مستواه القياسي مقابل الجنيه ويفقد 46 قرشا فرص أمطار على القاهرة.. 3 ظواهر جوية تضرب المحافظات اليوم تسارع التضخم في مدن مصر إلى 13.6% في مارس 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • "البيئة": نسعى الى نشر فرص الاستثمار في التصميمات الصديقة للبيئة
  • وزيرة البيئة تبحث مع وفد ميديف الدولية تعزيز الاستثمارات الخضراء في مصر
  • وزيرة البيئة تبحث مع جمعية ميديف الفرنسية تعزيز الاستثمارات التحول الأخضر بمصر
  • وزيرة البيئة: نبحث فرص التعاون مع القطاع الخاص السويدي في دعم التحول الأخضر
  • مصر والسويد تبحثان تعزيز التعاون في التحول الأخضر والتصدي لتغير المناخ
  • وزيرة البيئة تبحث مع السفير السويدي تعزيز التعاون الثنائي في التحول الأخضر
  • وزيرة البيئة: "مشروعك" يوفّر تسهيلات بنكية وإجراءات مرنة لتشجيع الشباب على البدء
  • وزيرة البيئة: مشاركة الشباب في وضع وتنفيذ السياسات المناخية ضرورة لتحقيق الاستدامة
  • لقاء بين ترامب ونتنياهو في واشنطن لبحث ملفات عدة
  • مايا مرسي تلتقي وزيرة العمل والصحة والتضامن الفرنسية لبحث تعزيز سبل التعاون