الأورمان لسرطان الأطفال تقدم تجربتها في إنشاء وحدة للرعاية التلطيفية بالمغرب
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
شارك فريق طبي من مستشفي شفاء الأورمان لسرطان الأطفال بالأقصر في دورة العمل الإقليمية الأولى في الشرق الأوسط عن الرعاية التلطيفية لمرضى سرطان الأطفال التي تم عقدها في مدينة الرباط بالمغرب خلال الفترة من ٥ نوفمبر إلى ٨ نوفمبر ٢٠٢٤ .
وتم توجيه دعوة المشاركة في دورة العمل الإقليمية الأولى في الشرق الأوسط من التحالف العالمي لمستشفى سان جود و جمعية شرق المتوسط لسرطان الأطفال والجمعية المغربية لسرطان الاطفال و الجمعية الخيرية الأمريكية اللبنانية السورية .
و خلال دورة العمل قدمت مستشفي شفاء الاورمان لسرطان الأطفال تجربتها في إنشاء وحدة للرعاية التلطيفية بالمستشفي لخدمة الأطفال مرضي السرطان كما تم التفاعل مع الجمعيات الأخرى للرعاية التلطيفية في المغرب وتونس ولبنان والأردن وفلسطين و قطر وتركيا وعمان والكويت وباكستان .
وتعد الرعاية التلطيفية للأطفال عبارة عن نوع خاص من الرعاية الداعمة للأطفال الذين يواجهون امراض الاورام، والتى تركز على الراحة وجودة الحياة، طيعمل فريق الرعاية الملطفة مع الفريق الطبي الأساسي على تقديم الرعاية المفصلة للطفل وأسرته.
وأوضح الأستاذ محمود فؤاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان ، أن المشاركة في الفعاليات العالمية انطلاقا من اهتمام المستشفى بتحسين جودة الحياة للأطفال المصابين بالسرطان وانطلاقا من التعاون الإقليمي والدولي للمستشفي في مجال سرطان الأطفال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الأورمان الكويت السرطان مديرية الزراعة شرق المتوسط مرضى السرطان سرطان الأطفال شفاء الاورمان تقديم الرعاية لسرطان الأطفال
إقرأ أيضاً:
فريق الأحرار يطالب بوقف “تحديات تيك توك”
زنقة 20 | متابعة
طالب فريق التجمع الوطني للأحرار بوقف منصة على شبكة الأنترنيت للألعاب على شكل “تحديات” تسبب في وفاة عدد من الأطفال المغاربة.
وقال رئيس الفريق التجمعي بمجلس النواب في سؤال موجه لوزير العدل، أن مجموعة من التحديات الخطيرة والقاتلة انتشرت في الاونة الاخيرة بين صفوف رواد أحد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة منهم الأطفال والمراهقين الذين يعمدون إلى تقليد تحديات لا تلائم سنهم وتكون خطيرة لدرجة أنها تعرض حياتهم للخطر، مثلما وقع قبل أيام بمدينة طنجة، عندما عمد مراهق إلى إشعال النار في جسده لتنفيذ تحدٍ وتصويره على المباشر، لكن سرعان ما فقد السيطرة على الحريق، ويضطر على إثر ذلك للارتماء في البحر لإطفائه، وهو ما تسبب في وفاته، رحمه الله”.
وقال “إن هذه الواقعة زادت من حجم خوف الآباء والأولياء، لما تشكله هذه التحديات من خطر شديد على المهووسين بها، سيما وأن الشركة صاحبة المنصة، باتت لا تراعي في المحتوى الذي تسمح بنشره أي شروط من شأنها توفير الحماية للأطفال والمراهقين.”