رئيس القليوبية الأزهرية يتفقد لجان مسابقة شيخ الأزهر في حفظ وتجويد القرآن
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تفقد الشيخ سعيد أحمد خضر رئيس الإدارة المركزية لمنطقة القليوبية الأزهرية لجان اختبارات مسابقة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف فى حفظ وتجويد القرآن الكريم فى يومها الأول بالقليوبية لطلاب معاهد إدارة بنها التعليمية الأزهرية، وذلك برفقة الشيخ عربى كمال مدير إدارة شئون القرآن الكريم بالمنطقة.
شارك رئيس الإدارة المركزية لمنطقة القليوبية الأزهرية في اليوم الأول 392 طالب وطالبة أمام 16 لجنة في جميع المستويات ويتم اختبارات باقى الإدارات تباعاً، تجرى المسابقة برعاية الإمام الأكبر ا الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ودعم الأستاذ الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر وتوجيهات الشيخ أيمن عبد الغنى رئيس قطاع المعاهد الأزهرية ومتابعة الدكتور أحمد شرقاوى وكيل قطاع المعاهد لشئون التعليم والطلاب والدكتور ابواليزيد سلامة مدير عام الإدارة العامة لشئون القرآن الكريم بقطاع المعاهد.
وأكد رئيس الإدارة المركزية لمنطقة القليوبية الأزهرية أن عدد الطلاب المتقدمين للمسابقة على مستوى المحافظة فى جميع المستويات 9418 طالب وطالبة من المعاهد الأزهرية بكافة المراحل ومكاتب تحفيظ القران الكريم الأهلية التابعة لإشراف الأزهر الشريف.
وأشار "خضر" إلى أن مراحل التسابق 4 مراحل أولا حفظ القرآن الكريم كاملاً مع أحكام التجويد، ثانياً حفظ القرآن الكريم كاملاً، ثالثاً حفظ عشرون جزء من القرآن، رابعاً حفظ عشرة أجزاء من القرآن.
يذكر أن جميع اختبارات المسابقة والتصفيات يتم توثيقها بالصوت والصورة من جانب إدارة الكمبيوتر التعليمى بالمنطقة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القليوبية الأزهرية حفظ وتجويد القرآن مسابقة شيخ الأزهر منطقة القليوبية الأزهرية القلیوبیة الأزهریة القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
أدعية الإسراء والمعراج المأخوذة من القرآن الكريم
الإسراء والمعراج هما حدثان أساسيان في الإسلام، يُعتبران من أهم اللحظات في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتستعرض بوابة الوفد، خلال السطور التالية، بعض الأدعية عن الإسراء والمعراج، المأخوذة من آيات القرآن الكريم، ننشرها كالتالي: سورة الإسراء، الآية 1: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" سورة النجم، الآية 4-5: "وَمَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا وَمِنهُ رَقِيبٌ عَلِيمٌ وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ" ونتعلم مما حدث في ليلة الإسراء والمعراج، العديد من الدروس المستفادة، لعل أبرزها التأكيد على الوحي الإلهي، والتواصل مع الأنبياء السابقين، والتأكيد على الصلاة، والرحمة والغفران، والتفوق الروحي.