800 ألف جنيه قروض بدون فائدة لمشروعات شباب الخريجين بالدقهلية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
اعتمد اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية صرف الدفعة 192 من حساب قروض جهاز تشغيل شـباب الخريجين بدون فوائد عن شهر أكتوبر الماضي لاقامة مشروعات جديدة وبلغت قيمتها 800 ألف جنيه.
وأضاف محافظ الدقهلية أن إجمالي المبالغ المنصرفة من الجهاز بلغ حتى الآن 129 مليون و 813 ألف جنيه.
وأكد "مرزوق "على ضرورة توسيع قاعدة استفادة الشباب من قروض الجهاز وتنويع المشروعات لتناسب احتياجات السوق من المنتجات والسلع وتخلق فرص عمل جديدة ،وشدد على أهمية تيسير إجراءات الحصول على القروض دون إخلال بالشروط،والمساعدة في تسويق منتجات المشروعات .
ومن جانبها قالت وفاء عثمان مدير عام إدارة جهاز شباب الخريجين أنه تم صرف مبلغ الدفعة الحالية باجمالي 800 ألف جنيه موزعين على 7 وحدات محلية واستفاد منها 22 شاب من الجنسين (8 ذكور ،14 إناث) ليصل إجمالي المبالغ المنصرفة من الجهاز إلى 129 مليون و 813 ألف جنيه ليصل إجمالي المستفيدين إلى 13500 شخص (6402 ذكور ،7098 إناث).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشروعات جديد 129 مليون فرص عمل جديدة المنتجات مشروعات جديدة تشغيل شباب اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية جهاز شباب الخريجين احتياجات السوق ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
الحفاظ على الإناث/تحسين النسل/ وزير الفلاحة يعلن عن قانون خاص بتربية المواشي بعد أزمة القطيع الوطني
زنقة 20 ا متابعة
أعلن أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أن الحكومة ستتصدى إلى عمليات ذبح إناث المواشي، باعتماد عدد من الإجراءات ذات الطابع الاستعجالي، في أفق سن قانون ينظم القطاع برمته.
وأوضح الوزير أنه تم الشروع، ابتداء من الأسبوع الماضي، في تفعيل قرار منع ذبح إناث الأغنام في المجازر المعتمدة لمرحلة معينة، بينما سيجري التنسيق مع السلطات الأخرى من أجل تفعيل الإجراء نفسه في أماكن الذبح الأخرى إذا كانت موجودة، وفق تصريح له لجريدة الصباح.
وأكد البواري أن مشروع القانون المرتقب الخاص بتربية المواشي، ينتظر صدوره هذه السنة، لتأطير عمل القطاع وتمكين الدولة من آليات التقنين لبعض المهن الأساسية في السلسلة، مثل التلقيح الصناعي والحفاظ على الإناث والتتبع، مرورا بتحسين النسل والحفاظ على القطيع وغيرها من التدابير الأخرى.
وثمن وزير الفلاحة القرار الملكي الذي أهاب بالمواطنين بعدم ذبح الأضاحي في العيد المرتقب، نظرا للظروف الصعبة التي يعيشها قطاع تربية المواشي، وبسبب الجفاف الذي دام سبع سنوات متتالية، وتدهور المراعي، ما أدى إلى تراجع رؤوس الماشية.